۷. عبد الرزّاق بإسناده: عن عمر: أنّه نهى أن يفترش جلود السباع أو تلبس. ۱
۸. ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن سيرين: إنّ ابن مسعود استعار دابّة، فاُتي بها عليها صفة نمور فنزعها، ثمّ ركب. ۲
۹. ابن أبي شيبة بإسناده: عن عليّ بن الحكم: سألت الحكم عن جلود النمور فقال: تُكره جلود السباع. ۳
۱۰. عبد الرزّاق بإسناده: عن ابن سيرين: رأى عمر بن الخطّاب على رجل قلنسوة فيها من جلود الهرر، فأخذها فخرقها، وقال: ما أحسبه إلّا ميتة. ۴
۱۱. عبد الرزّاق بإسناده: عن ابن سيرين: رجل۵ على عمر بن الخطاب قلنسوة من ثعالب، فأمر بها ففتقت. ۶
۱۲. عبد الرزّاق بإسناده: عن إبراهيم: لا بأس بجلود السباع، تباع ويركب عليها وتبسط. ۷
۱۳. عبد الرزّاق بإسناده: عن يزيد بن أبي زياد: رأيت على إبراهيم النخعي قلنسوة فيها ثعالب. ۸
۱۴. عبد الرزّاق بإسناده: عن ابن عون: كان ابن سيرين يركب بسرج عليه جلد نمر.
وروي عن "الحسن وعروة والشعبي وعمر بن عبد العزيز۹ " كلّها نحوه.
۱۵. ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن عون: ذكر عند محمّد جلود النمور، فقال: إنّما يكره أن يصلّي عليها، وكان محّمد لا يرى بأساً بالركوب عليها، فقال: ما أعلم أحداً ترك هذه الجلود تأثّماً. ۱۰
1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۰ _ ۷۱ ح۲۲۳، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۷۹ ح۷ وج ۸ ص۴۱۶ ح۴ وفيها "أن يركبوا".
2.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۷۹ ح۸ وج ۸ ص۴۱۶ ح۲.
3.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۷۹ ح۶ وج ۸ ص۴۱۶ ح۳.
4.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۱ ح۲۲۷.
5.. کذا فی المصدر، ولعلّ الصواب «عرض رجل».
6.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۱ ح۲۲۶.
7.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۱ ح۲۲۹.
8.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۱ ح۲۲۵.
9.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۷۲ ح۲۳۰ وفيه "الأسد" بدل "نمر" وح۲۳۳ وح۲۳۴ وح۲۳۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۷۸ ح۴ وزاد فيه "أو جلود السباع".
10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۷۸ ح۵.