۲۲ _ باب استحباب الغسل في أولّ رجب ووسطه وآخره^۱

۱. الحاكم الحسكاني: حدّثنا أبو نصر بن أبي منصور المقري، حدّثنا أبي، أنبأنا أبو جعفر الرازي، حدّثنا جعفر بن سهل، حدّثنا محمود بن سعد السعدي، حدّثنا إسحاق بن يحيى، عن حفص بن عمر، عن أبان، عن الحسن، عن أبي هريرة: قال رسول الله صلی الله علیه و آله:
«من أدرك شهر رجب فاغتسل في أوّله وفي أوسطه وفي آخره، خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمّه».^۲

۲۳ _ باب استحباب غسل ليلة النصف من شعبان^۳

۲۴ _ باب استحباب غسل يوم النيروز^۴

۲۵ _ باب استحباب الغسل لمن ترك صلاة الكسوف متعمّداً أو مع احتراق القرص كلّه^۵

۲۶ _ باب استحباب غسل الإحرام^۶

۱. الترمذي: حدّثنا عبد الله بن أبي زياد، حدّثنا عبد الله بن يعقوب المدني، عن ابن أبي الزناد، عن أبيه، عن خارجة بن زيد بن ثابت، عن أبيه: إنّه رأى النبيّ صلی الله علیه و آله تجرّد لإهلاله واغتسل. ^۷

۲. الدارقطني: نا يحيى بن محمّد بن صاعد، نا يحيى بن خالد أبو سليمان المخزومي، حدّثني أبو غزية، عن عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن أبيه، عن خارجة بن زيد بن ثابت، عن أبيه: إنّ رسول الله صلی الله علیه و آله اغتسل لإحرامه. ^۸

۱۰. عبد الرزّاق بإسناده: عن معمر عن قتادة: أنّه كان يأمر بالاغتسال يوم الفطر ويقول: ليس بواجب، ولكنّه حسن مستحبّ. ^۱
وروي عن "ابن جريج^۲ " نحوه.

۱۱. عبد الرزّاق بإسناده: عن نافع: ما رأيت ابن عمر اغتسل للعيد قطّ. ^۳

وتقدّم في الباب ۱ ويأتي في الباب ۱۷ من هذه الأبواب ما يدلّ عليه.

۱۶ _ باب استحباب إعادة الصلاة بعد الغسل لمن نسي غسل العيدين وذكر في الوقت خاصّة، وعدم وجوب ذلك^۴

۱۷ _ باب أنّ وقت غسل العيدين بعد الفجر^۵

۱. عبد الرزّاق بإسناده: عن إبراهيم: كانوا يصلّون الصبح عليهم ثيابهم، ثمّ يغدون إلى المصلّى يوم الفطر، قال سفيان: من فعل ذلك فأحبّ إلّي أن يغتسل قبل طلوع الفجر. ^۶

۱۸ _ باب استحباب غسل التوبة وصلاتها ^۷

۱۹ _ باب استحباب الغسل لمن قتل وزغاً، أو قصد إلى مصلوب فنظر إليه^۸

۲۰ _ باب استحباب غسل قضاء الحاجة^۹

۲۱ _ باب استحباب غسل الاستخارة^۱۰