۲. مسلم النيسابوري: حدّثنا يحيى بن يحيى، حدّثنا عبد الله بن وهب، عن موسى بن عليّ، عن أبيه، قال: سمعت عقبة بن عامر الجهني: ثلاث ساعات كان رسول الله صلی الله علیه و آله ينهانا أن نصلي فيهنّ أو أن نقبر فيهنّ موتانا: حين تطلع الشمس بازغة حتّى ترتفع، وحين يقوم قائم الظهيرة حتّى تميل الشمس، وحين تضيف الشمس للغروب حتّى تغرب. ۱
۳. البيهقي بإسناده: إنّ جنازة وضعت في مقبرة أهل البصرة حين اصفرّت الشمس، فلم يصلّ عليها حتّى غربت الشمس، فأمر أبو برزة المنادي فنادى بالصلاة، ثمّ أقامها، فتقدّم أبو برزة، فصلّى بهم المغرب، وفي الناس أنس بن مالك وأبو برزة من الأنصار من أصحاب النبيّ صلی الله علیه و آله، ثمّ صلّوا على الجنازة. ۲
۴. البيهقي بإسناده: عن نافع: أنّه صلّى مع أبي هريرة على عائشة زوج النبيّ صلی الله علیه و آله حين صلّوا الصبح. ۳
۵. البيهقي بإسناده: عن أبي هريرة: أنّه صلّى على جنازة والشمس على أطراف الحيطان. ۴
۶. ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن عون: مات ابن لي فقال لي ابن سيرين: إن استطعت أن تخرجه في وقت يصلّى عليه، ثمّ تصلّي العصر. ۵
۷. ابن أبي شيبة بإسناده: عن عمرو بن هرم: سئل جابر بن زيد عن الجنازة يصلّى عليها قبل صلاة العصر أو بعدها؟ قال: يصلّى على الجنائز قبل العصر، وبعد العصر، وقبل المغرب، ثمّ يصلّي المغرب. ۶
۸. ابن أبي شيبة بإسناده: عن أبي حصين: إنّ عبيدة أوصى أن يصلّي عليه الأسود، قال: فجاؤوا به قبل أن تغرب الشمس، قال: فصلّى عليه قبل غروب الشمس. ۷
1.. صحيح مسلم: ج۱ ص۵۶۸ ح۲۹۳، سنن أبي داود: ج۳ ص۲۰۸ ح۳۱۹۲، سنن الترمذي: ج۳ ص۳۴۸ _ ۳۴۹ ح۱۰۳۰، سنن النسائي: ج۱ ص۲۷۵ _ ۲۷۶.
2.. سنن البيهقي: ج۴ ص۵۱ _ ۵۲ ح۶۹۱۶، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۵۲۶ ح۶۵۷۵.
3.. سنن البيهقي: ج۲ ص۶۴۵ ح۴۴۰۸ وج۴ ص۵۱ ذیل ح۶۹۱۱.
4.. سنن البيهقي: ج۲ ص۶۴۵ ذیل ح۴۴۰۸، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۱۷۲ ح۲.
5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۱۷۳ ح۴.
6.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۱۷۳ ح۵.
7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۱۷۲ ح۳.