۱۴. ابن أبي شيبة بإسناده: عن عمر: لا تحنّطوني بمسك. ^۱
وروي عن "عمر بن عبد العزيز^۲ " نحوه.

۱۵. ابن أبي شيبة بإسناده: عن عمرو، عن الحسن: إنّه كان يكره المسك للحيّ والميّت، ويقول: كان المسلمون يكرهونه ويقولون: هو ميتة. ^۳
وروي عن "عطاء^۴ " مثله.

۱۶. ابن أبي شيبة بإسناده: عن ليث، عن مجاهد: إنّه كره المسك للميّت. ^۵
وروي عن "الضحّاك^۶ " نحوه.

۱۷. عبد الرزّاق بإسناده: عن الثوري: بلغني عن إبراهيم أنّه كان يكره الزعفران أن يجعل في شيء من طيب الميّت. ^۷

۱۸. ابن حنبل بإسناده: عن عبد الرحمن بن مهران: إنّ أبا هريرة قال حين حضره الموت: ...لا تتبعوني بمجمر. ^۸
وروي عن "عمر وأبي سعيد وعائشة وابن المسيّب ومعقل بن يسار^۹ " كلّها نحوه.

۱۹. عبد الرزّاق بإسناده: عن عبد الأعلى: كنت مع سعيد بن جبير وهو يتبع جنازة معها مجمر يتبع بها، فرمى بها فكسرها، وقال: سمعت ابن عبّاس يقول: لا تَشَبّهوا بأهل الكتاب. ^۱۰

۲۰. ابن أبي شيبة بإسناده: عن هشام، عن الحسن وابن سيرين: إنّهما كرها أن تتبع الجنازة بمجمر. ^۱۱
وروي عن "إبراهيم^۱۲ " مثله.

۸. ابن أبي شيبة بإسناده: عن أبي هريرة: يجمّر الميّت وتراً. ^۱
وروي عن "الحسن^۲ " .

۹. عبد الرزّاق: عن ابن جريج: قلت لعطاء: النار يتبع بها الميّت، يعني المجمرة؟ قال: لا خير في ذلك، قال: إجمار ثيابه؟ قال: حسن ليس بذلك بأس. ^۳

۱۰. ابن أبي شيبة بإسناده: عن هشام، عن الحسن: تجمّر ثياب الميّت على مشجب^۴ أو قضبات^۵. قال: وكان محمّد يرى ذلك إن فعلوا فهو حسن وأحبّ إلى أن تجمّر وهي عليه بعد ما يلبس، فهو أبقى لريحها. ^۶

۱۱. البيهقي بإسناده: عن إبراهيم...كان أصحاب عبد الله يقولون: الميّت يغسّل وتراً، ويكفّن وتراً، ويجمّر وتراً. ^۷
وروي عن "إبراهيم^۸ " مثله.

۱۲. ابن أبي شيبة بإسناده: عن حفص: لا تجمّر من الميّت إلّا ثيابه. ^۹
وروي عن "إبراهيم^۱۰ " نحوه.

۱۳. ابن أبي شيبة بإسناده: عن هشام، عن الحسن وابن سيرين: إنّهما كانا يجمّران ثياب الميّت وتراً. ^۱۱
وروي عن "إبراهيم والشعبي^۱۲ " .