1.. سنن أبي داود: ج۲ ص۲۶ ح۱۲۸۷، مسند ابن حنبل: ج۵ ص۳۱۰ ح۱۵۶۲۳، سنن البيهقي: ج۳ ص۶۹ ح۴۹۰۷، المعجم الكبير: ج۲۰ ص۱۹۶ _ ۱۹۷ ح۴۴۲.

2.. مسند أبي يعلى: ج۴ ص۲۴۶ ح۴۳۴۸، عمل اليوم والليلة لابن السني: ص۱۲۶ ح۱۴۴.

3.. المعجم الكبير: ج۸ ص۱۴۸ ح۷۶۴۹، الترغيب في فضائل الأعمال: ص۱۶۲ ح۱۱۶، أمالي المحاملي: ص۴۲۱ ح۴۹۳ وفيها "كان له مثل أجر حاجّ ومعتمر تام له حجّه وعمرته" وليس فيها "لا يقول إلّا خيراً".

4.. سنن الترمذي: ج۲ ص۳۴۱ ح۴۷۶، سنن ابن ماجة: ج۱ ص۴۴۰ ح۱۳۸۲، مسند ابن حنبل: ج۳ ص۴۴۸ ح۹۷۲۲ وج۳ ص۵۶۴ ح۱۰۴۸۵، مسند ابن راهويه: ج۱ ص۳۳۸ ح۳۲۹.

5.. سنن أبي داود: ج۱ ص۱۵۳ ح۵۵۸، مسند ابن حنبل: ج۸ ص۳۰۶ ح۲۲۳۶۷، سنن البيهقي: ج۳ ص۸۹ ح۴۹۷۳ وفيها "من خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلّا إيّاه فأجره كأجر المعتمر".

6.. سنن الترمذي: ج۲ ص۳۳۷ ح۴۷۳، سنن ابن ماجة: ج۱ ص۴۳۹ ح۱۳۸۰، المعجم الصغير: ج۱ ص۱۸۲ وفيها "من صلّى الضحى ثنتي عشرة ركعة بنى الله له قصراً في الجنّة من ذهب".

7.. صحيح ابن حبّان: ج۶ ص۲۷۶ ح۲۵۳۵، مسند أبي يعلى: ج۶ ص۹۰ ح۶۵۲۸، الترغيب في فضائل الأعمال: ص۱۶۸ ح۱۲۵ وفيه "رجل توضّأ في بيته فأحسن وضوءه، ثمّ تحمّل إلى المسجد فصلّى فيه الغداة، ثمّ عقّب بصلاة الضحى، فقد أسرع الكرّة وأعظم الغنيمة".

8.. مسند ابن حنبل: ج۲ ص۵۸۸ ح۶۶۴۹، وفيه "من توضّأ ثمّ غداً إلى المسجد لسبحة الضحى، فهو أقرب مغزى، غنيمة، وأو شك رجعة".

1.. مسند ابن حنبل: ج۱ ص۶۸۰ ح۲۹۱۸، سنن البيهقي: ج۹ ص۴۴۳ ح۱۹۰۳۲، منتخب مسند عبد بن حميد: ص۲۰۲ _ ۲۰۳ ح۵۸۸، المعجم الكبير: ج۱۱ ص۲۳۹ ح۱۱۸۰۲.

2.. المعجم الكبير: ج۱۱ ص۲۳۹ ح۱۱۸۰۳.

3.. صحيح مسلم: ج۱ ص۴۹۸ _ ۴۹۹ ح۸۴، سنن أبي داود: ج۲ ص۲۷ ح۱۲۸۶ وص ۲۶ _ ۲۷ ح۱۲۸۵ وج ۴ ص۳۶۲ ح۵۲۴۳، السنن الكبرى للنسائي: ج۵ ص۳۲۶ ح۹۰۲۸، مسند ابن حنبل: ج۸ ص۱۱۰ _ ۱۱۱ ح۲۱۵۳۱.

4.. سنن أبي داود: ج۲ ص۳۶۱ _ ۳۶۲ ح۵۲۴۲، مسند ابن حنبل: ج۹ ص۲۰ _ ۲۱ ح۲۳۰۵۹، صحيح ابن خزيمة: ج۲ ص۲۲۹ ح۱۲۲۶.

5.. المعجم الأوسط: ج۴ ص۳۶۵ ح۴۴۴۹.

6.. السنن الكبرى للنسائي: ج۱ ص۱۷۸ ح۴۶۹، مسند ابن حنبل: ج۱ ص۱۹۳ ح۶۸۲، صحيح ابن خزيمة: ج۲ ص۲۳۳ ح۱۲۳۲، مسند أبي يعلى: ج۱ ص۱۹۶ ح۳۲۹.

7.. المعجم الكبير: ج۲ ص۱۳۵ ح۱۵۷۱، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۲۶۲ ح۱۱، أمالي ابن سمعون الواعظ: ص۲۰۹ _ ۲۱۰ ح۱۹۸ وفيها "إنّه رأى النبيّ صلی الله علیه و اله و سلم يصلّي الضحى".

8.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۷۵ ح۴۸۵۴ وفيه "إنّ رسول الله صلی الله علیه و اله و سلم كان يصلّي صلاة الضحى، فقيل: ما هذه؟ قال: صلاة رغبة ورهبة".