رسول الله صلی الله علیه و اله و سلم السراويل … قال: قلت: يا رسول الله، وإنّك لتلبس السروايل؟ قال: «نعم، وبالليل والنهار، وفي السفر والحضر، فإنّي اُمرت بالتستّر، فلم أجد شيئاً أستر منه».۱
۳.الديلمي: عن عليّ علیه السلام [عن رسول الله صلی الله علیه و اله و سلم]:
«يا أيّها الناس! اتّخذوا السراويلات؛ فإنّهنّ من أستر ثيابكم، وحصّنوا بها نساءكم إذا خرجن».۲
۴.عبد الرزّاق: أخبرنا أبو سفيان، عن معاذ بن العلاء، عن أبيه: خطبنا عليّ علیه السلام بالكوفة... وعليه سراويل ونعلان....۳
۵.ابن أبي شيبة: حدّثنا أبو بكر، قال: حدّثنا عبدة، عن مسعر، عن عثمان بن المغيرة، عن عليّ بن ربيعة: رأيت عليّاً علیه السلام يتّزر، فرأيت عليه تبّاناً۴.۵
۶.البيهقي: عن سلمان،قال: نِعم الثوب التباّن.۶
۷.البخاري: لم تَرَ عائشةُ بالتُّبّان بأساً للذين يَرحَلون هَودجها.۷
۸.ابن حنبل بإسناده: عن نعيم المجمر؛ أنّه قال: رَقيت مع أبي هريرة على ظهر المسجد وعليه سراويل من تحت قميصه، فنزع سراويله، ثمّ توضّأ.۸
۹.ابن أبي شيبة بإسناده: عن العلاء بن حبيب: رأيت على عمّار بن ياسر تبّاناً وهو بعرفات.۹
وروي عن"الشعبي والحسن وأبي العالية وعليّ بن ربيعة وأبي صادق و أبي موسى۱۰" كلّها مثله.
1.. المعجم الأوسط: ج۶ ص۳۴۹ _ ۳۵۰ ح۶۵۹۴، شعب الإیمان: ج۵ ص۱۷۲ ح۶۲۴۴، مسند أبي يعلى: ج۵ ص۴۲۸ ح۶۱۶۳، الفردوس: ج۱ ص۳۹۸ ح۱۶۰۹ وفيه "أمرت بالستر فلم أجد شيئاً أستر منه؛ يعني السراويل".
2.. الفردوس: ج۵ ص۲۷۰ ح۸۱۵۵.
3.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۸ ص۱۴۹ ح۱۴۶۷۳، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۵ ح۳، السنّة للخلال: ج۲ ص۳۵۴ ح۴۷۲.
4.. التُبّان: سراویل صغیر یستر العورة المغلّظة فقط، ویکثر لبسه الملّاحون (النهایة: ج۱ ص۱۸۱ «تبن»).
5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۳ ح۱ وح ۲.
6.. سنن البيهقي: ج۱۰ ص۹۷ ذیل ح۱۹۹۸۳، تفسير الطبري: ج۵ الجزء ۷ ص۲۶، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۴ ح۴.
7.. صحيح البخاري: ج۲ ص۵۵۸، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۴ ح۳ وفيه" فأمرتهم أن يلبسوا التبابين "و ح۸ وفيه" تأمر غلمانها بلبس التبابين وهم محرمون".
8.. مسند ابن حنبل: ج۳ ص۳۶۲ ح۹۲۰۶، سنن البيهقي: ج۱ ص۹۴ ح۲۵۹.
9.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۴ ح۵.
10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۵ ح۴ وح۵ وح۸ وفي ذيله "فقلت له: مالك وللسراويل في البيت؟ قال: إنها من لباس الرجال" وص ۳۴ ح۷ و ح۶ وح۹.