۱ - باب وجوبها لكسوف الشمس وخسوف القمر^۱

1.. وسائل الشيعة: ج۷ ص۴۸۳ - ۴۸۶.

2.. صحيح البخاري: ج۱ ص۳۵۳ ح۹۹۴، صحيح مسلم: ج۲ ص۶۲۸ ح۲۲ وح۲۱ وزاد فيه "...يخوّف الله بهما عباده... فصلّوا وادعوا الله حتی يكشف ما بكم".

3.. صحيح البخاري: ج۱ ص۳۵۳ ح۹۹۵، صحيح مسلم: ج۲ ص۶۳۰ ح۲۸ وفيهما "يخسفان" بدل "ينكسفان".

4.. صحيح البخاري: ج۱ ص۳۵۴ ح۹۹۶، صحيح مسلم: ج۲ ص۶۳۰ ح۲۹ وزاد فيه "حتى ينكشف" وفيهما "لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتموهما فادعوا الله وصلّوا".

5.. المعجم الأوسط: ج۶ ص۱۱۵ ح۵۹۶۸، مسند الروياني: ج۲ ص۱۷ ح۷۵۲ وفيهما "فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الصلاة"،، مسند البزّار: ج۴ ص۲۰۳ ح۱۳۷۱ وفيه "فإذا رأيتم ذلك فصلّوا كأحدث صلاة صلّيتموها".

6.. صحيح ابن خزيمة: ج۲ ص۳۰۹ ح۱۳۷۲، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۵ ص۳۰۰ ح۲۸۶۵ وفيهما "فخطب الناس فقال:...فإذا رأيتم ذلك فاحمدوا الله وكبّروا وسبّحوا وصلّوا حتى ينجلي كسوف أيّهما انكسف»، قال: ثم نزل رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم فصلّى ركعتين"، مسند ابن حنبل: ج۷ ص۳۹۶ ح۴۳۸۷ وفيه "كان يأمرنا بالصلاة عند كسوف الشمس والقمر، فإذا رأيتموه قد أصابهما فافزعوا إلى الصلاة؛ فإنّها إن كانت التي تحذرون كانت وأنتم على غير غفلة، وإن لم تكن كنتم قد أصبتم خيراً واكتسبتموه".

7.. المعجم الكبير: ج۱۷ ص۲۹۲ ح۸۰۶ وفيه "فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الصلاة".

8.. المعجم الكبير: ج۷ ص۲۶۱ ح۷۰۶۳ وفيه "«...فافزعوا إلى ذكر الله فاذكروه واخشوه»، وكان صلّى لنا يوم خسفت الشمس، ثم وعظنا..."، مسند البزّار: ج۱۰ ص۴۶۰ ح۴۶۳۸.