(ق ۱۱ ه).

۷ ـ خمسة مؤّفين لكلّ منهم ۳ كتب، هم: محمّد بن حسن الجمهور (ق۳ه)، ومحمّد بن مسعود العيّاشيّ (ق ۴ ه)، والشيخ الحرّ العامليّ (ق ۱۲ ه)، والعلاّمة المجلسيّ (ق ۱۲ ه) والسيّد هاشم البحرانيّ (ق ۱۲ ه).

۸ ـ ثلاثة وعشرون مؤّفاً لكلّ منهم كتابان، هما: عليّ بن حسن بن فضّال (ق۳ه)، وعليّ بن مهزيار الأهوازيّ (ق ۳ ه)، وعزيز بن يحيى الجلوديّ (ق۴ه)، وسلامة بن محمّد (ق ۴ ه)، وابن المنادي (ق ۴ ه)، وحسن بن حمزة العلويّ (ق۴ه)، ومحمّد بن أحمد بن قضاعة (ق ۴ ه)، وابن الجنيد (ق ۴ ه)، والعيّاشيّ الجوهريّ (ق۵ه)، والسيرافيّ (ق ۵ ه)، والسيّد المرتضى (ق ۵ ه)، والكراجكيّ (ق ۵ ه)، وحسن بن سليمان الحلّيّ (ق ۸ ه)، وابن كثير (ق ۸ ه)، وشاه نعمة اللّه‏ وليّ (ق ۹ ه)، وسعد الدين الحمويّ (ق ۱۰ ه)، وابن طولون (ق ۱۰ ه)، ورضيّ الدين بن حجر (ق ۱۱ ه)، والشيخ البهائيّ (ق ۱۱ ه)، ومرعي الكرميّ (ق۱۱ه)، ومحمّد هاشم الخراسانيّ (ق ۱۲ ه)، ومصطفى بن كمال (ق ۱۲ ه)، والبرزنجيّ (ق ۱۲ ه).

الثالثة: إحصائيّة الكتب من حيث الطباعة والنسخ الخطّية والمفقودة: وهي كما يلي:

طُبع ۲۵۴ كتاباً من مجموع الكتب المعرّفة والبالغة ۲۵۴ كتاباً،، ولم يُطبع ۳۰ كتاباً حتّى الآن مع وجود نسخها الخطّية، وعدد المفقود والمجهول ۱۶۷ كتاباً.

الرابعة: يوجد من بين ۱۶۵ مؤّفاً عرّفنا كتبهم: ۱۰۷ مؤّفين من الشيعة، و۶ من الواقفيّة، ومؤّف واحد من الفطحيّة، و۴۴ من أهل السنّة، و۷ من المجاهيل.

الخامسة: إنّ البحث في الإنترنت وبخاصّة في مواقع الكتب والببليوغرافيات والمخطوطات، ودراسة الإرجاعات في المصادر المكتوبة والرقميّة، كلّ أُولئك توصل الباحث إلى نتيجة هي: أنّ المصادر المستقلّة والمؤّفة في الإمام المهديّ عليه‏السلام والموضوعات المتّصلة به، تفوق الأعداد المذكورة في هذه الببليوغرافيا، ولكنّ ضرورة توثيق معلومات

الأُولى: الجدول الزمنيّ لتأليف هذه الكتب حسب القرون كما يلي:

القرن الثالث: المؤّفون: ۳۶، الكتب: ۵۲.

القرن الرابع: المؤّفون: ۲۹، الكتب: ۴۶.

القرن الخامس: المؤّفون: ۱۶، الكتب: ۳۶.

القرن السادس: المؤّفون: ۷، الكتب: ۷.

القرن السابع: المؤّفون: ۱۰، الكتب: ۱۵.

القرن الثامن: المؤّفون: ۱۰، الكتب: ۱۱.

القرن التاسع: المؤّفون: ۲، الكتب: ۳.

القرن العاشر: المؤّفون: ۱۱، الكتب: ۲۶.

القرن الحادي عشر: المؤّفون: ۱۸، الكتب: ۲۳.

القرن الثاني عشر: المؤّفون: ۲۶، الكتب: ۳۵.

المجموع: ۱۶۵ مؤِّفاً و۲۵۴ كتاباً.

الثانية: كثرة التأليفات: معظم المؤّفين أصحاب كتاب واحد، ولكنّ لبعضهم أكثر من كتاب، وفيما يلي ثبت بأسمائهم وفقاً لكثرة التأليفات:

۱ ـ الشيخ الصدوق (ق ۴ ه): ۱۰ كتب.

۲ ـ الشيخ المفيد (ق ۵ ه): ۹ كتب.

۳ ـ أبو نعيم الإصفهانيّ (ق ۵ ه): ۸ كتب.

۴ ـ مؤّفان لكلّ منهما ۷ كتب، هما: الفضل بن شاذان (ق ۳ ه)، والسيوطيّ (ق۱۰ ه).

۵ ـ مؤّفان لكلّ منهما ۵ كتب، هما: ابن عربيّ (ق ۷ ه)، وباينده (ق ۱۰ ه).

۶ ـ أربعة مؤّفين لكلّ منهم ۴ كتب، هم: عبد اللّه‏ بن جعفر الحِميريّ (ق۳ه)، وحسن بن عليّ بن أبي حمزة البطائنيّ (ق ۳ ه)، والمتّقيّ الهنديّ (ق ۱۰ ه)، وملاّ عليّ القاري