إلى ما عِندَ أخيهِ مِنَ العِلمِ.۱
راجع: ص ۲۴۶ (الفصل الرابع / دور البركات الإلهية في التطوّر الاجتماعي).
۳ / ۲
تَعليمُ القُرآنِ عَلى ما اُنزِلَ
۱۷۹۴.الغيبة للنعماني: أخبَرَنا أحمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ سَعيدٍ، قالَ: حَدَّثَنا عَلِيُّ بنُ الحَسَنِ التَّيمُلِيُّ، قالَ: حَدَّثَنا الحَسَنُ ومُحَمَّدٌ ابنا عَلِيِّ بنِ يوسُفَ، عَن سَعدانَ بنِ مُسلِمٍ، عَن صَبّاحٍ المُزَنِيِّ، عَنِ الحارِثِ بنِ حَصيرَةَ، عَن حَبَّةَ العَرَنِيِّ، قالَ: قالَ أميرُ المُؤمِنينَ عليهالسلام:
كَأَنّي أنظُرُ إلى شيعَتِنا بِمَسجِدِ الكوفَةِ، قَد ضَرَبُوا الفَساطيطَ يُعَلِّمونَ النّاسَ القُرآنَ كَما اُنزِلَ.۲
۱۷۹۵.الإرشاد: رَوى جابِرٌ عَن أبي جَعفَرٍ عليهالسلام أنَّهُ قالَ: إذا قامَ قائِمُ آلِ مُحَمَّدٍ، ضَرَبَ فَساطيطَ لِمَن يُعَلِّمُ النّاسَ القُرآنَ عَلى ما أنزَلَ اللّهُ جَلَّ جَلالُهُ، فَأَصعَبُ ما يَكونُ عَلى مَن حَفِظَهُ اليَومَ ؛ لِأَنَّهُ يُخالِفُ فيهِ التَّأليفَ.۳
۳ / ۳
بناء المَساجِدِ الواسِعَةِ
۱۷۹۶.الغيبة للطوسي: أخبَرَنا أبو مُحَمَّدٍ المُحَمَّدِيُّ، عَن مُحَمَّدِ بنِ عَلِيِّ بنِ الفَضلِ، عَن أبيهِ،