إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ»۱.۲
راجع: ص ۲۳۸ (الفصل الخامس / الدعاء له في قنوت صلاة الجمعة).
۶ / ۱۲
الدُّعاءُ لَهُ في زِيارَةِ الإِمامِ الجَوادِ علیه السلام
۱۰۸۷.المزار الكبير: رَوى مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرٍ الرَّزّازُ، عَن مُحَمَّدِ بنِ عيسَى بنِ عُبَيدٍ، عَمَّن ذَكَرَهُ، عَن أبِي الحَسَنِ [الإِمامِ الهادي] عليهالسلام ـ في زِيارَةِ الإِمامِ الجَوادِ عليهالسلام ۳ ـ:
اللّهُمَّ إلَيكَ نَصَبتُ يَدي، وفيما عِندَكَ عَظُمَت رَغبَتي، فَاقبَل يا سَيِّدي تَوبَتي، وَاغفِر لي وَارحَمني، وَاجعَل لي في كُلِّ خَيرٍ نَصيبا، وإلى كُلِّ خَيرٍ سَبيلاً.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ، وَاسمَع دُعائي، وَارحَم تَضَرُّعي وتَذَلُّلي وَاستِكانَتي وتَوَكُّلي عَلَيكَ، فَأَنَا لَكَ سِلمٌ، لا أرجو نَجاحا ولا مُعافاةً ولا تَشريفا إلاّ بِكَ ومِنكَ، فَامنُن عَلَيَّ بِتَبليغي هذَا المَكانَ الشَّريفَ مِن قابِلٍ وأَنَا مُعافىً مِن كُلِّ مَكروهٍ ومَحذورٍ، وأَعِنّي عَلى طاعَتِكَ وطاعَةِ أولِيائِكَ الَّذينَ اصطَفَيتَهُم مِن خَلقِكَ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ، وسَلِّمني في ديني، وَامدُد لي في أجَلي، وأَصِحَّ لي جِسمي، يا مَن رَحِمَني وأَعطاني، وبِفَضلِهِ أغناني، اغفِر لي ذَنبي، وأَتمِم