الرسول صلىاللهعليهوآله على أحاديث أهل البيت عليهمالسلام، إلاّ في الموارد التي يقتضي التشابه المضموني فيما بينها خلاف ذلك.
۴ ـ أُهملت الكتب الوسيطة عند التوثيق، سوى بحار الأنوار من مصادر الشيعة وكنز العمّال من مصادر أهل السنّة؛ لشموليّتهما وتوفّرهما لدى القارئ، وذكرت في آخر المصادر.
۵ ـ ذكرنا الباب أو العنوان الذي تنضوي الرواية تحته عند إرجاع الأحاديث إلى مظانّها؛ لمنح الباحثين مزيداً من الفائدة.
۶ ـ حاولنا أن يكون النصّ المقتطع وافياً بالمقصود في الموارد التي لم نأت بالنصّ كاملاً من مصدره بل أوردنا منه ما يرتبط بالموضوع المندرج تحته.
۷ ـ اتّضحت موارد السهو والخطأ المحتملة للرواة والكتّاب القدماء بمراجعة المصادر الأُخرى، ونبّهنا عليه في الهامش.
۸ ـ وُضِعت الإضافات التوضيحية بين معقوفين [] ؛ لتمتاز عن النصّ الأصليّ.
۹ ـ رُتّبت المصادر في الهوامش على أساس معيار اعتبارها ووفقاً للضوابط المدوّنة في مركز أبحاث علوم ومعارف الحديث.
۱۰ ـ ضمّ متن الموسوعة الروايات المشتركة بين المصادر التاريخيّة والحديثيّة للشيعة وأهل السنّة في مكان واحد، كما جاءت مصادر كلّ فرقة إلى جانب بعضها في الهامش، وقد فصلت فارزة منقوطة (؛) بين المجموعتين.
۱۱ ـ سُجّلت الاختلافات بين النصوص في الهامش عند الحاجة إليها، ولكن اقتُصِر على المفيد والمؤّر منها في البحث.
۱۲ ـ رمزنا إلى الجزء بحرف «ج»، وإلى الصفحة بحرف «ص»، وإلى الحديث بحرف «ح»، وإلى رقم النصّ في غير الحديث ب «الرقم».۱