۱۰. عمر بن عليّ بن أبي طالب.

۱۱. عمرو بن مسلم.

۱۲. فاطمة بنت عليّ.

۱۳. القاسم بن حَسّان.

۱۴. مسلم بن صبيح.

۱۵. مطّلب بن عبد اللّه‏ بن حنطب.

۱۶. يحيى بن جَعدة.

۱۷. يزيد بن حيّان.

د ـ رواة القرن الثاني إلى القرن الرابع عشر الهجري

دوّن كثير من علماء وأئمّة الحديث وأعلام أهل السنّة بعد الصحابة والتابعين هذا الحديث في مؤّفاتهم من القرن الثاني إلى القرن الرابع عشر الهجريّ، وسجّلت بعض الكتب المعنيّة بالموضوع أسماء ما يربو على ثلاثمئة شخص منهم.^۱

ثالثاً: صحّة صدور حديث الثقلين

إنّ إمعان النظر في التواتر المعنويّ بل اللفظيّ لحديث الثقلين وكثرة رواته من جميع الطبقات المختلفة من جهة، والتنوّع الفكريّ والسياسيّ للمجاميع الراوية له من جهة أُخرى، كلّ أُولئك يُبعد أيّ شكٍّ في صحّة صدوره، ويُغني الباحث عن تقييم سنده.

ومع هذا، فدراسة أسناد الحديث متجزّئةً تُفصح عن صحّة واعتباركثير منها. والنتائج الآتية حصيلة الدراسة المشار إليها:

۱. رواية صحيح مسلم نقلاً عن زيد بن أرقم، صحيحة يؤّدها أهل السنّة.

والحسين^۱ وعليّ بن الحسين السجّاد^۲ ومحمّد بن عليّ الباقر^۳ وجعفر بن محمّد الصادق^۴ وعليّ بن موسى الرضا^۵ وعليّ بن محمّد الهادي عليهم‏السلام.^۶

ج ـ رواته التابعون

إضافة إلى رواية صحابة رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله وأهل بيته عليهم‏السلام لحديث الثقلين، رواه أيضاً سبعة عشر شخصاً من الطبقة التي تلت أصحاب الرسول صلى‏الله‏عليه‏و‏آله، ويسمَّون في الاصطلاح بالتابعين، وأوصلوه إلى الطبقة التي بعدهم^۷، وهم:

۱. الأصبغ بن نباتة.

۲. الحارث الهَمْدانيّ.

۳. حبيب بن أبي ثابت.

۴. الحسن بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب.

۵. الحنش بن المعتمِر.

۶. عبد الرحمن بن أبي سعيد.

۷. عبد اللّه‏ بن أبي رافع.

۸. عطيّة بن سعيد العوفيّ.

۹. عليّ بن ربيعة.