111
موسوعة الإمام المهدي علیه السلام في الکتاب و السّنّة و التّاریخ - المجلد الاول

ط ـ العدالة في القضاء.۱

ى ـ نهاية الشرك والذنوب.۲

ك ـ امتلاء العالم بمعرفة اللّه‏.۳

ل ـ عبادة اللّه‏ في جميع العالم.۴

م ـ رجوع النبيّ عيسى عليه‏السلام.۵

ن ـ استمرار حكومة المنقذ إلى يوم القيامة.

۲. حوادث ما قبل الظهور

أ ـ انتشار الحروب والمجاعات والأمراض.۶

ب ـ ظهور المدّعين كذباً أنّهم الإمام المهديّ عليه‏السلام.۷

1.. راجع: ج ۶ ص ۲۷۳ (القسم الثاني عشر / الفصل السادس: السياسات القضائيّة).

2.. راجع: ج ۶ ص ۱۷۳ (القسم الثاني عشر / الفصل الثالث: السياسات الثقافيّة).

3.. راجع: ج ۶ ص ۱۷۳ (القسم الثاني عشر / الفصل الثالث: السياسات الثقافيّة).

4.. راجع: ج ۶ ص ۱۱۷ (القسم الثاني عشر / الفصل الأوّل: مبادي سيرة الإمام المهديّ الحكوميّة).

5.. راجع: ج ۶ ص ۳۱ (القسم الحادي عشر / الفصل الخامس). أكّدت الروايات الإسلاميّة مراراً رجوع النبيّ عيسى عليه‏السلامبعد زمان ظهور الإمام المهديّ عليه‏السلامفي آخر الزمان، فنقل في رواية عن النبيّ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: «كيفَ أنتُم إذا نَزَلَ ابنُ مَريَمَ فيكم، وإمامُكم مِنكم؟» (راجع: ج ۶ ص ۳۱ ح ۱۶۲۹ «صحيح البخاري»). كما نُقل حديث عن رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آلهفي صحيح مسلم بشأن رجوع النبيّ عيسى عليه‏السلام، جاء فيه: «وَ الَّذي نَفسي بِيَدِهِ ، لَيوشِكَنَّ أن يَنزِلَ فيكُمُ ابنُ مَريَمَ حَكَما مُقسِطا ، و إمامُ النّاسُ يَومَئذٍ رَجُلٌ صالِحٌ فَإِذا كَبَّرَ لِصَلاةِ الصُبحِ وَ تَهَيَّأَ لِلصَّلاةِ نَزَلَ عيسَى بنُ مَريَمَ ، فَإِذا رَآهُ عَرَفَهُ ، فَيَرجِعُ يَمشِي القَهقَرى ، لِيَتَقَدَّمَ عيسَى بنُ مَريَمَ عليه‏السلام ، فَيَضَعُ عيسى يَدَهُ بَينَ كَتِفَيهِ ، فيَقولُ لَهُ : صَلِّ ، فَإنَّما اُقيمَتِ الصَّلاةُ لَكَ ، فَيُصَلّي عيسى عليه‏السلام وَراءَهُ» (صحيح مسلم: ج ۱ ص ۹۳ وراجع هذه الموسوعة: ج ۵ ص ۳۸۲ ح ۱۵۲۷ «سنن ابن ماجه»).

6.. راجع: ج ۵ ص ۹۵ القسم العاشر / الفصل الثاني.

7.. راجع: ج ۲ ص ۴۰۱ القسم الرابع / الفصل الرابع.


موسوعة الإمام المهدي علیه السلام في الکتاب و السّنّة و التّاریخ - المجلد الاول
110

في الأخيرة، سواء كانت للشيعة أم لأهل السنّة، كما يُلاحظ ذلك في أقسام مختلفة من هذه الموسوعة. وسنشير فيما يلي إلى أهمّ النبوءات في العهدين ونظائرها في المصادر الإسلاميّة:

۱. خصائص المنقذ والعالَم بعد الظهور

أ ـ محوريّة العدالة، وقد أُكّد ذلك كثيراً.۱

ب ـ دفاعه عن المظلومين.۲

ج ـ محاربته الظالمين والمستكبرين.۳

د ـ الصفات الحسنة للمنقذ.۴

ه ـ اتّساع حكومته عالميّاً.۵

و ـ وفرة النعم.۶

ز ـ وراثة الصالحين للأرض إلى يوم القيامة.۷

ح ـ تحقّق الأمان في العالم (المعايشة المسالمة بين البشر وحتّى الحيوانات).۸

1.. راجع: ج ۶ ص ۱۴۰ (القسم الثاني عشر / الفصل الثاني / إحياء الأرض بالعدل)، وص۱۶۸ (الخطّ البيانيّ لعدالة الإمام المهديّ عليه‏السلام). كما قال الإمام الصادق عليه‏السلام «إذا قام القائم عليه‏السلام حكم بِالعَدلِ، وارتَفَعَ في أيّامه الجَورُ، وأمِنَت به السُّبُلُ، وأخرَجَتِ الأرضُ بَرَكاتِها، ورُدّ كلّ حقٍّ إلى أهلِهِ» (راجع : ج ۶ ص ۲۵۱ ح ۱۸۶۳).

2.. راجع: ج۶ ص۳۱۸ (القسم الثاني عشر / دراسة في سيرة الإمام المهديّ عليه‏السلام في الحكم / توفير الأمن الشامل).

3.. راجع: ج ۶ ص ۱۳۹ (القسم الثاني عشر / الفصل الثاني / مكافحة الجبابرة).

4.. راجع: ج ۲ ص ۹۹ (القسم الثاني / الفصل الرابع: شمائل الإمام المهديّ عليه‏السلام) وج۵ ص ۳۷۳ (القسم الحادي عشر / الفصل الثالث: شمائل الإمام المهديّ عليه‏السلامعند الظهور).

5.. راجع: ج ۶ ص ۱۸۴ (القسم الثاني عشر / الفصل الثالث / امتداد الحكومة الإسلاميّة في أنحاء العالم).

6.. راجع: ج ۶ ص ۲۴۶ (القسم الثاني عشر / الفصل الرابع / دور البركات الإلهيّة في التطوّر الاجتماعي).

7.. راجع: ص ۳۸۳ (القسم الأول / الفصل الخامس: إشارات القرآن وبشاراته).

8.. راجع: ج ۶ ص ۲۳۷ (القسم الثاني عشر / الفصل الرابع / نشر الأمن). قال رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله في هذا المجال : «يَلعَبُ الصَّبِيُّ بِالثُّعبانِ فَلا يَضُرُّهُ، ويُراعِي الغَنَمُ الذِّئبَ فلا يَضُرُّها، ويُراعِي الأسَدُ البَقَرَ فَلا يَضُرُّها» (راجع: ج ۶ ص ۲۴۱ ح ۱۸۳۹ «مسند ابن حنبل»). ونقل عن الإمام الحسين عليه‏السلام: «تَصطَلِحُ في مُلكِهِ السِّباعُ، وتُخرِجُ الأرضُ نَبتَها، وتُنزِلُ السَّماءُ بَرَكَتَها، وتَظهَرُ لَهُ الكُنوزُ، يَملِكُ ما بَينَ الخافِقَينِ أربَعينَ عاماً، فَطوبى لِمَن أدرَكَ أيّامَهُ، وسَمِعَ كَلامَهُ» (راجع: ج ۶ ص ۱۵۴ ح ۱۷۵۳ «الاحتجاج»).

  • نام منبع :
    موسوعة الإمام المهدي علیه السلام في الکتاب و السّنّة و التّاریخ - المجلد الاول
    سایر پدیدآورندگان :
    سيد محمّد كاظم الطّباطبائي، عدّة من الفضلاء
    تعداد جلد :
    7
    ناشر :
    01/01/1398
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    01/01/1398
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 15356
صفحه از 485
پرینت  ارسال به