73
موسوعة ميزان الحکمة - المجلّد الرّابع

۶ / ۶

رُبَّ أمَلٍ خائب

۳۱۱۶.الإمام عليّ عليه السلام :رُبَّ طَمَعٍ كاذِبٍ ، وأمَلٍ خائِبٍ. ۱

۳۱۱۷.عنه عليه السلام :رُبَّ أمَلٍ خائِبٍ. ۲

۳۱۱۸.عنه عليه السلام :كَم مِن آمِلٍ خائِبٍ ، وغائِبٍ غَيرِ آئِبٍ ۳ ! ۴

۳۱۱۹.عنه عليه السلام :ذُلُّ الرِّجالِ في خَيبَةِ الآمالِ. ۵

1.كنز الفوائد : ج ۱ ص ۳۵۰ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۶۷ ح ۴۸۸۷ ، غرر الحكم : ح ۵۳۱۱ وفيه «غائب» بدل «خائب» وفيهما «لأمل» بدل «و أمل» ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۹۱ ح ۹۸ .

2.مئة كلمة للجاحظ : ص ۸۴ ح ۶۸ ، المناقب للخوارزمي : ص ۳۷۶ ح ۳۹۵ عن الجاحظ ؛ عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۶۸ ح ۴۹۲۵ .

3.الأوْب : الرجوع ، يقال منه : آبَ أوبا فهو آيِبٌ (النهاية : ج ۱ ص ۷۹ «أوب») .

4.غرر الحكم : ح ۶۹۳۵ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۸۰ ح ۶۴۳۲ .

5.غرر الحكم : ح ۵۱۷۸ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۵۶ ح ۴۷۳۲ .


موسوعة ميزان الحکمة - المجلّد الرّابع
72

۳۱۰۹.عنه عليه السلام :أكذِبِ الأَمَلَ ولا تَثِق بِهِ ؛ فَإِنَّهُ غُرورٌ وصاحِبَهُ مَغرورٌ. ۱

۳۱۱۰.عنه عليه السلام :المُغتَرُّ بِالآمالِ مَخدوعٌ. ۲

۳۱۱۱.عنه عليه السلام :إيّاكَ وَالاِغتِرارَ بِالأَمَلِ. ۳

۳۱۱۲.عنه عليه السلام :الشَّقِيُّ مَنِ اغتَرَّ بِحالِهِ ، وَانخَدَعَ لِغُرورِ آمالِهِ. ۴

۳۱۱۳.عنه عليه السلام :أَزمِعوا ۵ عِبادَ اللّهِ بِالرَّحيلِ مِن هذِهِ الدّارِ ، المَقدورِ عَلى أهلِها الزَّوالُ ، المَمنوعِ أهلُها مِنَ الحَياةِ ، المُذَلَّلَةِ أنفُسُهُم بِالمَوتِ ، فَلا حَيٌّ يَطمَعُ فِي البَقاءِ ، و لا نَفسٌ إلّا مُذعِنَةٌ بِالمَنونِ ؛ فَلا يَغلِبَنَّكُمُ الأَمَلُ ، ولا يَطُل عَلَيكُم الأَمَدُ ، ولا تَغتَرّوا فيها بِالآمالِ ، وتَعَبَّدُوا اللّهَ أيّامَ الحَياةِ. ۶

۳۱۱۴.الإمام الصادق عليه السلام :كَم مِن نِعمَةٍ للّهِِ عَلى عَبدِهِ في غَيرِ أمَلِهِ ، وكَم مِن مُؤَمِّلٍ أمَلاً الخِيارُ في غَيرِهِ. ۷

۳۱۱۵.عيون أخبار الرضا عليه السلام عن محمّد بن يحيى بن أبي عَبّادٍ عن عَمّه :سَمِعتُ الرِّضا عليه السلام يَوما يُنشِدُ ـ وقَليلاً ما كان يُنشِدُ شِعرا ـ :
كُلُّنا نَأمُلُ مَدّا فِي الأَجَل
وَالمَنايا هُنَّ آفاتُ الأَمَل

لا تَغُرَّنَكَ أباطيلُ المُنى
وَالزَمِ القَصدَ ودَع عَنكَ العِلَل

إنَّمَا الدُّنيا كَظِلٍّ زائِلٍ
حَلَّ فيهِ راكِبٌ ثُمَّ رَحَل ۸ . ۹

1.غرر الحكم : ح ۲۳۲۷ ، نهج البلاغة : الخطبة ۸۶ ، تحف العقول : ص ۱۵۲ وليس فيهما «ولا تثق به» ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۹۳ ح ۲ .

2.غرر الحكم : ح ۶۲۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۵ ح ۲۵۷ .

3.التحصين لابن فهد : ص ۱۶ ح ۲۸ ، بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۱۱۲ ح ۱۰۹ نقلاً عن عيون الحكم والمواعظ .

4.غرر الحكم : ح ۱۷۹۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۲ ح ۱۵۲ .

5.الزَّمَع والزَّماع : المَضاء في الأمر والعَزم عليه . وأزْمَعَ الأمرَ وبه وعليه : مضى فيه وثَبَّتَ عليه عزمَه (لسان العرب : ج ۸ ص ۱۴۳ «زمع») .

6.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۵۱۹ ح ۱۴۸۴ ، الأمالي للمفيد : ص ۱۶۰ ح ۲ عن مجاهد ، نهج البلاغة : الخطبة ۵۲ وليس فيه من «الممنوع» إلى «بالمنون» وليس فيهما ذيله ، بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۱۰۸ ح ۱۰۸ .

7.الأمالي للطوسي : ص ۱۳۲ ح ۲۱۰ عن بكر بن محمّد ، التمحيص : ص ۵۸ ح ۱۱۷ ، قرب الإسناد : ص ۴۰ ح ۱۲۸ ، تحف العقول : ص ۳۶۱ ، بحار الأنوار : ج ۷۱ ص ۱۵۲ ح ۵۵ .

8.هذه الأبيات ـ كما نوّه عليه السلام إلى ذلك في ذيل الرواية ـ هي لأبي العتاهية .

9.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۱۷۷ ح ۷ ، بحار الأنوار : ج ۴۹ ص ۱۰۷ ح ۱ ؛ تهذيب الكمال : ج ۲۱ ص ۱۵۲ الرقم ۴۱۴۱ .

  • نام منبع :
    موسوعة ميزان الحکمة - المجلّد الرّابع
    سایر پدیدآورندگان :
    لجنةٍ من المحققين، رضا برنجكار، سيد محمّد كاظم الطّباطبائي
    تعداد جلد :
    6
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    01/01/1386
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 2132
صفحه از 481
پرینت  ارسال به