قالَ : زَلَّةُ العالِمِ ^۱
، أو حُكمٌ جائِرٌ ، أو هَوىً مُتَّبَعٌ. ^۲

۳۸۱۳.الإمام عليّ عليه السلام :قِوامُ ^۳ الدّين وَالدُّنيا بِأَربَعَةٍ : عالِمٍ مُستَعمِلٍ عِلمَهُ ، وجاهِلٍ لا يَستَنكِفُ أن يَتَعَلَّمَ ، وجَوادٍ لا يَبخَلُ بِمَعروفِهِ ، وفَقيرٍ لا يَبيعُ آخِرَتَهُ بِدُنياهُ ، فَإِذا ضَيَّعَ العالِمُ عِلمَهُ استَنكَفَ الجاهِلُ أن يَتَعَلَّمَ ، وإذا بَخِلَ الغَنِيُّ بِمَعروفِهِ باعَ الفَقيرُ آخِرَتَهُ بِدُنياهُ. ^۴

۳۸۱۴.عنه عليه السلام :قِوامُ الدُّنيا بِأَربَعَةٍ : بِعالِمٍ مُستَعمِلٍ لِعِلمِهِ ، وبِغَنِيٍّ باذِلٍ لِمَعروفِهِ ، وبِجاهِلٍ لا يَتَكَبَّرُ أن يَتَعَلَّمَ ، وبِفَقيرٍ لا يَبيعُ آخِرَتَهُ بِدُنيا غَيرِهِ . وإذا عَطَّلَ العالِمُ عِلمَهُ ، وأَمسَكَ الغَنِيُّ مَعروفَهُ ، وتَكَبَّرَ الجاهِلُ أن يَتَعَلَّمَ ، وباعَ الفَقيرُ آخِرَتَهُ بِدُنيا غَيرِهِ ، فَعَلَيهِمُ الثُّبورُ ^۵ . ^۶

۳۸۱۵.الخصال عن زرارة عن الإمام الباقر عليه السلام :قالَ أميرُ المُؤمِنينَ عليه السلام : قِوامُ الدّينِ بِأَربَعَةٍ : بِعالِمٍ ناطِقٍ مُستَعمِلٍ لَهُ ، وبِغَنِيٍّ لا يَبخَلُ بِفَضلِهِ عَلى أهلِ دِينِ اللّهِ ، وبِفَقيرٍ لا يَبيعُ آخِرَتَهُ بِدُنياهُ، وبِجاهِلٍ لا يَتَكَبَّرُ عَن طَلَبِ العِلمِ . فَإِذا كَتَمَ العالِمُ عِلمَهُ، وبَخِلَ الغَنِيُّ بِمالِهِ، وباعَ الفَقيرُ آخِرَتَهُ بِدُنياهُ، وَاستَكبَرَ الجاهِلُ عَن طَلَبِ العِلمِ، رَجَعَتِ الدُّنيا

۴ / ۱۲

فَسادُ الخاصَّةِ

۳۸۰۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :وَيلٌ لِاُمَّتي مِن عُلَماءِ السَّوءِ. ^۱

۳۸۰۹.عنه صلى الله عليه و آله :يا عَلِيُّ ، هَلاكُ اُمَّتي عَلى يَدَي كُلِّ مُنافِقٍ عَليمِ اللِّسانِ. ^۲

۳۸۱۰.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ أخوَفَ ما أَخافُ عَلى اُمَّتي كُلُّ مُنافِقٍ عَليمِ اللِّسانِ ^۳ .

۳۸۱۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنّي لا أخافُ عَلى اُمَّتي مُؤمِنا ولا مُشرِكا ، أمَّا المُؤمِنُ فَيَمنَعُهُ اللّهُ بِإيمانِهِ ، وأَمَّا المُشرِكُ فَيَقمَعُهُ اللّهُ بِشِركِهِ ، ولكِنّي أخافُ عَلَيكُم كُلَّ مُنافِقِ الجَنانِ ^۴ عالِمِ اللِّسانِ ، يَقولُ ما تَعرِفونَ ، ويَفعَلُ ما تُنكِرونَ . ^۵

۳۸۱۲.المعجم الكبير عن كثير بن عبداللّه عن أبيه عن جدّه :سَمِعتُ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله يَقولُ : إنّي أخافُ عَلى اُمَّتي مِن بَعدي مِن أعمالٍ ثَلاثَةٍ .
قالوا : ما هِيَ يا رَسولَ اللّهِ ؟