عَلِيٌّ ثُمَّ الأَوصِياءُ ، واحِدٌ بَعدَ واحِدٍ. ۱
۳۲۴۸.الكافي عن الفضيل :سَأَلتُ أبا عَبدِ اللّهِ عليه السلام عَن قَولِ اللّهِ عز و جل : «وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ» فَقالَ : كُلُّ إمامٍ هادٍ لِلقَرنِ الَّذي هُوَ فيهِم. ۲
۳۲۴۹.الكافي عن عبد اللّه بن جندب :سَأَلتُ أبَا الحَسَنِ عليه السلام عَن قَولِ اللّهِ عز و جل : «وَ لَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ» ، قالَ : إمامٌ إلى إمامٍ. ۳
۳۲۵۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :يا عَلِيُّ ... مَثَلُكَ ومَثَلُ الأَئِمَّةِ مِن وُلدِكَ بَعدي مَثَلُ سَفينةِ نوحٍ ، مَن رَكِبَها نَجا ، ومَن تَخَلَّفَ عَنها غَرِقَ ، ومَثَلُكُم مَثَلُ النُّجومِ ، كُلَّما غابَ نَجمٌ طَلَعَ نَجمٌ ، إلى يَومِ القِيامَةِ . ۴
۳۲۵۱.الإمام الباقر عليه السلام :وَاللّهِ ما تَرَكَ اللّهُ أرضا مُنذُ قُبِضَ آدَمُ عليه السلام إلّا وفيها إمامٌ يُهتَدى بِهِ إلَى اللّهِ ، وهُوَ حُجَّتُهُ عَلى عِبادِهِ ، ولا تَبقَى الأَرضُ بِغَيرِ إمامٍ حُجَّةٍ للّهِِ عَلى عِبادِهِ. ۵
۳۲۵۲.الإمام الصادق عليه السلام :لا تَبقَى الأَرضُ يَوما واحِدا بِغَيرِ إمامٍ مِنّا تَفزَعُ إلَيهِ الاُمَّةُ. ۶
1.الكافي : ج ۱ ص ۱۹۱ ح ۲ ، بصائر الدرجات : ص ۲۹ ح ۱ كلاهما عن بريد العجلي ، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۲۲ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۳ ح۳ .
2.الكافي : ج ۱ ص ۱۹۱ ح ۱ ، بصائر الدرجات : ص ۳۰ ح ۶ ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۳ ح ۴ .
3.الكافي : ج ۱ ص ۴۱۵ ح ۱۸ ، الأمالي للطوسي : ص ۲۹۴ ح ۵۷۶ ، تفسير القمّي : ج ۲ ص ۱۴۱ عن يونس بن يعقوب ، مختصر بصائر الدرجات : ص۶۴ ، بصائر الدرجات : ص ۵۱۵ ح ۳۸ كلّها عن الإمام الصادق عليه السلام وفيها «إمام بعد إمام» بدل «إمام إلى إمام» ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۳۱ ح ۴۹ و ۵۰ و۵۱ .
4.الأمالي للصدوق : ص ۲۲۲ ح ۱۸ ، كمال الدين : ص ۲۴۱ ح ۶۵ ، بشارة المصطفى : ص ۳۲ ، جامع الأخبار : ص ۵۲ ح ۵۹ ، مئة منقبة : ص ۶۵ ، فرائد السمطين : ج ۲ ص ۲۴۳ ح ۵۱۷ كلّها عن ابن عبّاس .
5.الكافي : ج ۱ ص ۱۷۹ ح ۸ ، علل الشرايع : ص ۱۹۷ ح ۱۱ ، الغيبة للنعماني : ص ۱۳۸ ح ۷ ، بصائر الدرجات : ص ۴۸۵ ح ۴ كلّها عن أبي حمزة ، ثواب الأعمال : ص ۲۴۵ ح ۲ ، المحاسن : ج ۱ ص ۱۷۶ ح ۲۷۲ نحوه و كلاهما عن أبي حمزة عن الإمام الصادق عليه السلام .
6.كمال الدين : ص ۲۳۰ ح ۲۹ ، بصائر الدرجات : ص ۵۱۱ ح ۲۰ كلاهما عن عبد اللّه بن أبي يعفور ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۴۲ ح ۸۲ .