87
موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الثّالث

المَمدودُ بَينَ الجَنَّةِ وَالنَّارِ . ۱

۳۴۸۰.بحار الأنوار عن صُحف إدريس عليه السلام :مَن عَرَفَ الخَلقَ عَرَفَ الخالِقَ ، ومَن عَرَفَ الرِّزقَ عَرَفَ الرّازِقَ ، ومَن عَرَفَ نَفسَهُ عَرَفَ رَبَّهُ . ۲

راجع : ص ۹۹ (التَّجرِبَة)
و ۱۲۹ (الباب الثاني : خلق الإنسان) .

1.الكلمات المكنونة : ص ۱۱۱ ، الأسفار الأربعة : ج ۸ ص ۳۵۶ عن الإمام عليّ عليه السلام وليس فيه «وهي الهيكل الذي بناه بحكمته» و «هي الحجّة على كلّ جاحد» ، جامع الأسرار ومنبع الأنوار : ص ۳۸۳ ح ۷۶۵ ، نصّ النصوص : ص ۳۰۶ وص ۴۴۱ ، كشف الأسرار : ص ۱۶۰ .

2.بحار الأنوار : ج ۹۵ ص ۴۵۶ نقلاً عن ابن متّويه .


موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الثّالث
86

قالَ : الاستِعانَةُ بِالحَقِّ عَلَى النَّفسِ ۱ .

۳۴۷۴.مصباح الشريعةـ فيما نسبه إلى الإمام الصادق عليه السلام ـ: قالَ صلى الله عليه و آله : اُطلُبُوا العِلمَ ولَو بِالصّينِ . وهُوَ عِلمُ مَعرِفَةِ النَّفسِ ، وفيهِ مَعرِفَةُ الرَّبِّ . ۲

۳۴۷۵.الإمام عليّ عليه السلام :عَجِبتُ لِمَن يَجهَلُ نَفسَهُ ، كَيفَ يَعرِفُ رَبَّهُ؟! ۳

۳۴۷۶.عنه عليه السلام :أَكثَرُ النّاسِ مَعرِفَةً لِنَفسِهِ أَخوَفُهُم لِرَبِّهِ . ۴

۳۴۷۷.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إِلَيهِ ـ: مَن عَجَزَ عَن مَعرِفَةِ نَفسِهِ فَهُوَ عَن مَعرِفَةِ خالِقِهِ أَعجَزُ . ۵

۳۴۷۸.الإمام الصادق عليه السلام :العَجَبُ مِن مَخلوقٍ يَزعُمُ أنَّ اللّهَ يَخفى عَلى عِبادِهِ وهُوَ يَرى أثَرَ الصُّنعِ في نَفسِهِ ، بِتَركيبٍ يُبهِرُ عَقلَهُ ، وتَأليفٍ يُبطِلُ جُحودَه ۶ ! ۷

۳۴۷۹.عنه عليه السلام :إِنَّ الصّورَةَ الإِنسانِيَّةَ أَكبَرُ حُجَّةِ اللّهِ عَلى خَلقِهِ ، وهِيَ الكِتابُ الَّذي كَتَبَهُ بِيَدِهِ ، وهِيَ الهَيكَلُ الَّذي بَناهُ بِحِكمَتِهِ ، وهِيَ مَجموعُ صُوَرِ العالَمينَ ، وهِيَ المُختَصَرُ مِنَ العُلومِ فِي اللَّوحِ المَحفوظِ ، وهِيَ الشّاهِدُ عَلى كُلِّ غائِبٍ ، وهِيَ الحُجَّةُ عَلى كُلِّ جاحِدٍ ، وهِيَ الطَّريقُ المُستَقيمُ إِلى كُلِّ خَيرٍ ، وهِيَ الصِّراطُ

1.عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۲۴۶ ح ۱ ، بحارالأنوار : ج ۷۰ ص ۷۲ ح ۲۳ .

2.مصباح الشريعة : ص ۳۴۲ ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۳۲ ح ۲۱ .

3.غرر الحكم : ح ۶۲۷۰ ، عيون الحكم والمواعظ: ص ۳۲۹ ح ۵۶۳۹ .

4.غرر الحكم : ح ۳۱۲۶ ، عيون الحكم والمواعظ: ص ۱۱۲ ح ۲۴۳۸ وفيه «أكبر» بدل «أكثر» .

5.شرح نهج البلاغة : ج ۲۰ ص ۲۹۲ ح ۳۴۰ .

6.في بحارالأنوار «حجّته» وما أوردناه كما في نسخة اُخرى ذكرت في هامشه .

7.بحار الأنوار : ج ۳ ص ۱۵۲ نقلاً عن الخبر المشتهر بتوحيد المفضل .

  • نام منبع :
    موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الثّالث
    سایر پدیدآورندگان :
    رضا برنجكار
    تعداد جلد :
    6
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1387
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 3819
صفحه از 488
پرینت  ارسال به