وخَلا مِنَ الخَطَاَ دَقيقُهُ وجَليلُهُ. ۱
راجع : ص ۸۳ (معرفةُ النَّفسِ)
و ۹۹ (التَّجرِبَةِ).
۲ / ۲
خَلقُ الإِنسانِ مِنَ التُّرابِ
الكتاب
«وَمِنْ ءَايَـتِهِ أَنْ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنتُم بَشَرٌ تَنتَشِرُونَ » . ۲
«فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَـهُم مِّن طِينٍ لَازِب » . ۳
«خَلَقَ الْاءِنسَـنَ مِن صَلْصَـلٍ كَالْفَخَّارِ » . ۴
راجع : الحجّ : ۵ ، الأنعام : ۲ ، الحِجْر : ۲۶ ، المؤمنون : ۱۲ ، غافر : ۶۷ ، فاطر : ۱۱ .
الحديث
۳۵۴۰.علل الشرائع عن أبي عبد اللّه بن يزيد :حَدَّثَني يَزيدُ بنُ سَلّامٍ أنَّهُ سَأَلَ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله فَقالَ لَهُ .. . : فَأَخبِرني عَن آدَمَ لِمَ سُمِّيَ آدَمَ ؟
قالَ : لِأَنَّهُ خُلِقَ مِن طينِ الأَرضِ وأَديمِها .
قالَ : فَادَمُ خُلِقَ مِن طينٍ كُلِّهِ أو طينٍ واحدٍ ؟
قالَ : بَل مِنَ الطِّينِ كُلِّهِ ، ولَو خُلِقَ مِن طينٍ واحِدٍ لَما عَرَفَ النّاسُ بَعضُهُم بَعضا ، وكانوا عَلى صورَةٍ واحِدَةٍ .