95
موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الرّابع

۱۰ / ۴

تَوّابٌ عَلى أَهلِ السَّماواتِ وَالأَرضِ

۴۳۱۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ فِي الدُّعاءِ ـ: يا مَن هُوَ غافِرٌ لِأَهلِ السَّماواتِ وَالأَرضِ يا أللّهُ ، يا مَن هُوَ تَوّابٌ عَلى أَهلِ السَّماواتِ وَالأَرضِ يا أللّهُ. ۱

۱۰ / ۵

تَوّابٌ عَلى مَن تابَ إلَيهِ

۴۳۱۹.الإمام عليّ عليه السلام :لا إِلهَ إِلَا اللّهُ المُقبِلُ عَلى مَن أَعرَضَ عَن ذِكرِهِ ، التَّوّابُ عَلى مَن تابَ إِلَيهِ مِن عَظيمِ ذَنبِهِ. ۲

1.بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۲۶۵ ح ۱ نقلاً عن البلد الأمين .

2.البلد الأمين : ص ۹۶ ، بحار الأنوار : ج ۹۰ ص ۱۴۶ ح ۹ .


موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الرّابع
94

۴۳۱۶.الإمام الكاظم عليه السلامـ في وَصِيَّتِهِ لِهشامٍ ـ: اِعلَم : أَنَّ اللّهَ .. . لَم يَفرِجِ المَحزونينَ ۱ بِقَدرِ حُزنِهِم ، ولكِن بِقَدرِ رَأَفَتِهِ ورَحمَتِهِ ، فَما ظَنُّكَ بِالرَّؤوفِ الرَّحيمِ الَّذي يَتَوَدَّدُ إِلى مَن يُؤذيهِ بِأَولِيائِهِ ، فَكَيفَ بِمَن يُؤذى فيهِ! وما ظَنُّكَ بِالتَّوّابِ الرَّحيمِ الَّذي يَتوبُ عَلى مَن يُعاديهِ ، فَكَيفَ بِمَن يَتَرَضّاهُ ويَختارُ عَداوَةَ الخَلقِ فيهِ! ۲

۴۳۱۷.الإمام العسكريّ عليه السلامـ فِي التَّفسيرِ المَنسوبِ إِلَيهِ ـ: قالَ اللّهُ تَعالى : «فَتَلَقَّى ءَادَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَـتٍ» يَقولُها فَقالَها «فَتَابَ» اللّهُ «عَلَيْهِ» بِها «إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ » التَّوّابُ القابِلُ لِلتَّوباتِ ، الرَّحيمُ بِالتّائِبينَ. ۳

۱۰ / ۲

تَوّابٌ حَكيمٌ

«وَ أَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ » . ۴

۱۰ / ۳

قابِلُ التَّوبِ

«غَافِرِ الذَّنبِ وَ قَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِى الطَّوْلِ لَا إِلَـهَ إِلَا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ » . ۵

«وَ هُوَ الَّذِى يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَ يَعْفُواْ عَنِ السَّيِّـئاتِ وَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ » . ۶

1.في بعض النسخ : «لم يُفرِح المحزونين» (هامش المصدر) .

2.تحف العقول : ص ۳۹۹ ، بحار الأنوار : ج ۱ ص ۱۵۵ ح ۳۰ .

3.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص ۲۲۴ ح ۱۰۵ ، بحار الأنوار : ج ۱۱ ص ۱۹۱ ح ۴۷ .

4.النور : ۱۰ .

5.غافر : ۳ .

6.الشورى : ۲۵ .

  • نام منبع :
    موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الرّابع
    سایر پدیدآورندگان :
    رضا برنجكار
    تعداد جلد :
    6
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1387
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 4214
صفحه از 379
پرینت  ارسال به