347
موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الرّابع

الحديث

۴۹۰۷.الإمام عليّ عليه السلام :لَم يُولَد سُبحانَهُ فَيَكونَ فِي العِزِّ مُشارَكا . ۱

۴۹۰۸.عنه عليه السلام :الحَمدُ للّهِِ الَّذي لَبِسَ العِزَّ وَالكِبرِياءَ ، وَاختارَهُما لِنَفسِهِ دونَ خَلقِهِ . ۲

۴۹۰۹.عنه عليه السلام :كُلُّ عَزيزٍ غَيرُهُ ذَليلٌ . ۳

۴۲ / ۲

خَصائِصُ عِزَّتِهِ

الكتاب

«تَنزِيلُ الْكِتَـبِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ » . ۴

«يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ » . ۵

«إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَـؤُاْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ » . ۶

«كُلٌّ يَجْرِى لِأَجَلٍ مُّسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّـرُ » . ۷

«وَ مَا نَقَمُواْ مِنْهُمْ إِلَا أَن يُؤْمِنُواْ بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ » . ۸

1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۸۲ عن نوف البكالي ، التوحيد : ص ۳۱ ح ۱ عن الحارث الأعور ، بحار الأنوار : ج ۴ ص ۳۱۴ ح ۴۰ .

2.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۲ ، بحار الأنوار : ج ۱۴ ص ۴۶۵ ح ۳۷ .

3.نهج البلاغة : الخطبة ۶۵ ، غرر الحكم : ح ۶۸۷۸ وفيه «غير اللّه سبحانه» ، بحار الأنوار : ج ۴ ص ۳۰۹ ح ۳۷ .

4.غافر : ۲ وراجع : الأنعام: ۹۶ ويس : ۳۸ والنمل : ۷۸ وفصّلت : ۱۲ والزخرف : ۹ .

5.الروم : ۵ وراجع : السجدة : ۶ ويس : ۵ والدخان : ۴۲ والشعراء : ۹ ، ۶۸ ، ۱۰۴ ، ۱۲۲ ، ۱۴۰ ، ۱۵۹ ، ۱۷۵ ، ۱۹۱ ، ۲۱۷ .

6.فاطر : ۲۸ وراجع : الملك : ۲ .

7.الزمر : ۵ وراجع : ص : ۶۶ وغافر : ۴۲ .

8.البروج : ۸ وراجع : إبراهيم : ۱ وسبأ : ۶ .


موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الرّابع
346

صفة «الغفّار» ثلاث مرّات ۱ ، ومع صفة «الحميد» كذلك ۲ ، ومع صفة «الغفور» مرّتين ۳ ، ومع كلّ من «الوهّاب» ۴ ، و«المقتدر» ۵ مرّة واحدةً ، ووردت مرّةً واحدةً بهذه الصورة: «الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَـمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ» ۶ .
وقد ذهبت الآيات والأَحاديث إِلى أَنّ العزّة للّه جميعا ، والعزّة المطلقة منحصرة فيه وحدَه ؛ لأَنّ كلّ عزيز غيره ذليل .

۴۲ / ۱

للّهِ العِزَّةُ جَميعا

الكتاب

«مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَ الْعَمَلُ الصَّــلِحُ يَرْفَعُهُ وَ الَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّـئاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَ مَكْرُ أُوْلَـئِكَ هُوَ يَبُورُ » . ۷

«يَقُولُونَ لَـئِن رَّجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لَـكِنَّ الْمُنَـفِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ » . ۸

1.ص: ۶۶ ، الزمر : ۵ ، غافر: ۴۲ .

2.سبأ : ۶ ، البروج : ۸ ، إبراهيم : ۱ .

3.الملك: ۲ ، فاطر : ۲۸ .

4.ص: ۹ .

5.القمر : ۴۲ .

6.الحشر : ۲۳ وراجع أيضا : الصافات : ۱۸۰ والمنافقون : ۸ والنساء : ۱۳۹ .

7.فاطر : ۱۰ وراجع : النساء : ۱۳۹ ويونس : ۶۵ والصافّات : ۱۸۰ .

8.المنافقون : ۸ .

  • نام منبع :
    موسوعة العقائد الإسلاميّة - المجلّد الرّابع
    سایر پدیدآورندگان :
    رضا برنجكار
    تعداد جلد :
    6
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    02/01/1387
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 4365
صفحه از 379
پرینت  ارسال به