۵ / ۲
إنكارُ المَعادِ
«بَلْ قَالُواْ مِثْلَ مَا قَالَ الْأَوَّلُونَ * قَالُواْ أَءِذَا مِتْنَا وَ كُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ * لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَ ءَابَاؤُنَا هَذَا مِن قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ” . ۱
۵ / ۳
النَّزعَةُ إلَى الجَبرِ وَالاِفتِراء عَلَى اللّهِ
«وَ قَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَىْ ءٍ نَّحْنُ وَ لَا ءَابَاؤُنَا وَ لَا حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَىْ ءٍ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ” . ۲
«سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا ءَابَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِن شَىْ ءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ» . ۳
۵ / ۴
مُواجَهَةُ السَّرّاءِ وَالضَّرّاءِ
«فَإِذَا مَسَّ الْاءِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا اُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِىَ فِتْنَةٌ وَ لَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * قَدْ قَالَهَا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَمَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُواْيَكْسِبُونَ” . ۴
راجع : ص ۴۲۵ (يأتي عليها ما كان في الاُمم السالفة) .