أهلِ الجَنَّةِ ، وشَبيهُ يَحيى بنِ زَكَرِيّا ، وعَلَيهِما بَكَتِ السَّماءُ وَالأَرضُ . ۱
۶۷.دلائل الإمامة :ويُكَنّى أبا عَبدِ اللّهِ ، ولَقَبُهُ عليه السلام : السِّبطُ ، وهُوَ الشَّهيدُ ، وَالرَّشيدُ ، وَالطَّيِّبُ ، وَالوَفِيُّ ، وَالتّابِعُ لِمَرضاةِ اللّهِ ، وَالدَّليلُ عَلى ذاتِ اللّهِ ، وَالمُطَهَّرُ ، وَالسَّيِّدُ ، وَالمُبارَكُ ، وَالبَرُّ ، وسِبطُ رَسولِ اللّهِ ، وأحَدُ سَيِّدَي شَبابِ أهلِ الجَنَّةِ ، وأحَدُ الكاظِمَينِ . ۲
۶۸.مجموعة نفيسة (تاريخ مواليد الأئمّة ووفياتهم) :يُكَنّى بِأَبي عَبدِ اللّهِ عليه السلام ، لَقَبُهُ : الرَّشيدُ ، وَالطَّيِّبُ ، وَالوَفِيُّ ، وَالسَّيِّدُ ، وَالمُبارَكُ ، وَالتّابِعُ لِمَرضاةِ اللّهِ ، وَالدَّليلُ عَلى ذاتِ اللّهِ عز و جل ، وَالسِّبطُ . ۳
۶۹.مطالب السؤول :كُنيَتُهُ عليه السلام أبو عَبدِ اللّهِ ، لا غَيرَ . وأمّا ألقابُهُ عليه السلام فَكَثيرَةٌ :
الرَّشيدُ ، وَالطَّيِّبُ ، وَالوَفِيُّ ، وَالسَّيِّدُ ، وَالزَّكِيُّ ، وَالمُبارَكُ ، وَالتّابِعُ لِمَرضاةِ اللّهِ ، وَالسِّبطُ . فَكُلُّ هذِهِ كانَت تُقالُ لَهُ وتُطلَقُ عَلَيهِ ، وأشهَرُهَا الزَّكِيُّ .
لكِنَّ أعلاها رُتبَةً ، ما لَقَّبَهُ بِهِ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله في قَولِهِ عَنهُ وعَن أخيهِ : إنَّهُما سَيِّدا شَبابِ أهلِ الجَنَّةِ . فَيَكونُ السَّيِّدُ أشرَفَها ، وكَذلِكَ السِّبطُ؛ فَإِنَّهُ صَحَّ عَن رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله أَنَّهُ قالَ : حُسَينٌ سِبطٌ مِن الأَسباطِ . ۴
۷۰.المناقب لابن شهرآشوب :اِسمُهُ الحُسَينُ عليه السلام ، وفِي التَّوراةِ : شَبيرٌ ، وفِي الإِنجيلِ : طابٌ . وكُنيَتُهُ : أبو عَبدِ اللّهِ ، وَالخاصُّ : أبو عَلِيٍّ .
وألقابُهُ : الشَّهيدُ السَّعيدُ ، وَالسِّبطُ الثّاني ، وَالإِمامُ الثّالِثُ ، وَالمُبارَكُ ، وَالتّابِعُ
1.كامل الزيارات : ص ۴۸۶ ح ۷۴۱ ، بحار الأنوار : ج ۴۵ ص ۲۱۱ ح ۲۷ .
2.دلائل الإمامة : ص ۱۸۰ .
3.مجموعة نفيسة : ص ۱۷۷ (تاريخ مواليد الأئمّة ووفياتهم) ، تذكرة الخواصّ : ص ۲۳۲ وفيه «وكنيته : أبو عبداللّه ، ويلقّب : بالسيّد ، والوفيّ ، والوليّ ، والمبارك ، والسبط ، وشهيد كربلاء» فقط .
4.مطالب السؤول : ص ۷۰ ؛ كشف الغمّة : ج ۲ ص ۲۱۶ ، بحار الأنوار : ج ۴۳ ص ۲۳۷ .