أنواع الأسلحة والعمائم .
۱۲. المحامل والهوادج التي يجلس داخلها ممثّلون يمثّلون سبي أطفال الإمام الحسين عليه السلام ، وتسيير عدد من الجمال وقد وضعت عليها المحامل والهوادج .۱۳. عرض جلد خروف مذبوح لتوّه فوق جمل وقد نفذ فيه عدد من السهام .
۱۴. عرض الرؤوس المقطوعة لشهداء كربلاء من خلال استخدام التماثيل، أو التمثيل الفنّي .۱۵. بكاء ونياح النساء الواقفات على جانبي الطريق لمشاهدة مسيرة مواكب العزاء .۱۶. حركة موكب ضرب الأحجار، حيث كانوا يصدرون أصواتاً مثيرة للحزن من خلال ضرب قطعتين من الحجر ببعضهما البعض .۱۷. نثر التبن على رؤوس المشاركين في مراسم العزاء .
۱۸. حمل الأعلام والرايات أمام مواكب العزاء وحمل المشاعل والشموع أحياناً .۱۹. حركة حاملي الأطباق إلى جوار تابوت الإمام الحسين عليه السلام وقد وضعت أنواع الأسلحة على الأطباق ، في حين يدور حاملو الأطباق حول أنفسهم على صوت الصنج والنايات .۲۰. ارتداء الثياب الزرقاء، أو الحمراء في الأيّام العشرة الاُولى من محرّم .
۲۱. ارتداء الثياب الخضراء الفاخرة المزركشة.۲۲. تسيير حصان مجلّل بالسروج المزركشة الفاخرة في مقدّمة المواكب وتزيينه بالسهام والأقواس والسيوف وعدّة الحرب .۲۳. إطلاق اثنتي عشرة حمامة في الهواء .
۲۴. تسيير ۷۲ شخصاً يرتدون الدروع بين صفوف المشاركين في العزاء .۲۵. الطواف بدميتين تمثّلان ابن زياد وابن ملجم في الطرق وإحراقهما بالنار في نهاية المراسم .

وسنذكر فيما يلي فهرساً بأساليب العزاء الشائعة في العاصمة الصفويّة ، والتي انعكست في الرحلات والمؤلّفات المكتوبة في ذلك العصر ^۱ :۱. ظهور حالة العزاء على المدن .
۲. جعل السواد في المساجد والحسينيّات والتكايا والطرق منذ بداية محرّم .۳. ارتداء الثياب السوداء وعدم الاهتمام بالزينة الظاهرية (مثل حلق اللحية وتقصير الشعر وما إلى ذلك ، وكان البعض يسوّدون جلود أجسامهم ويسيرون في الطرقات) .۴. قراءة المراثي في العشرة الاُولى من محرّم ويوم عاشوراء في البيوت والمساجد والتكايا .۵. حركة مواكب العزاء في الطرق في العشرة الاُولى من محرّم (وتشمل مواكب اللطم والضرب بالسلاسل والشفرات والحجر) .۶. رفع أعلام العزاء على أبواب الدور .
۷. قراءة المراثي والتعزيات في مجالس العزاء .۸. توزيع العشاء على المشاركين في العزاء .
۹. تجمّع المواكب في مكان (مثل التكايا) خارج المدينة .۱۰. حركة أشباه شخصيات كربلاء (مثل الإمام الحسين عليه السلام وأولاده واُسرته) في الطرق، حيث كانوا أحياناً يسيرون بين حشود الناس على هيآت ملطّخة بالدماء وواجمة، وكانوا أحياناً يعيدون إلى الأذهان سبي أطفال أهل البيت عليهم السلام من خلال حمل الأطفال نصف العراة على الجمال بشكل معكوس .۱۱. حمل تابوت الإمام الحسين عليه السلام وقد وضع عليه السيف والعمامة والأسلحة الاُخرى ، وتسيير عدد من الخيول دون فرسان كرمز للإمام عليه السلام وأصحابه وقد وضعت عليها