ثَوبَها عَن ظَهرِها حَتّى تُغلَبَ عَلَيهِ ، فَيُذهَبَ بِهِ مِنها . ^۱

۲۰۱۵.أنساب الأشراف :مالَ النّاسُ عَلَى الوَرسِ وَالحُلَلِ وَالإِبِلِ ، فَانتَهَبوها ، وأخَذَ الرُّحَيلُ بنُ زُهَيرٍ الجُعفِيُّ وجَريرُ بنُ مَسعودٍ الحَضرَمِيُّ واُسَيدُ بنُ مالِكٍ الحَضرَمِيُّ أكثَرَ تِلكَ الحُلَلِ وَالوَرسِ ، وأخَذَ أبُو الجَنوبِ الجُعفِيُّ جَمَلاً كانَ يُستَقى عَلَيهِ الماءُ ، وسَمّاهُ حُسَينا ! ! ...
جاذَبُوا النِّساءَ مَلاحِفَهُنَّ عَن ظُهورِهِنَّ ، فَمَنَعَ عُمَرُ بنُ سَعدٍ مِن ذلِكَ ، فَأَمسَكوا . ^۲

۲۰۱۶.الأخبار الطوال :ثُمَّ مالَ النّاسُ عَلى ذلِكَ الوَرسِ الَّذي كانَ أخَذَهُ مِنَ العيرِ ^۳ ، وإلى ما فِي المَضارِبِ ، فَانتَهَبوهُ . ^۴

۲۰۱۷.البداية والنهاية عن حميد بن مسلم :تَقاسَمَ النّاسُ ما كانَ مِن أموالِهِ وحَواصِلِهِ ، وما في خِبائِهِ حَتّى ما عَلَى النِّساءِ مِنَ الثِّيابِ الطّاهِرَةِ ^۵ . ^۶

۲۰۱۸.سير أعلام النبلاء :اُخِذَ ثَقَلُ الحُسَينِ عليه السلام ، وأخَذَ رَجُلٌ حُلِيَّ فاطِمَةَ بِنتِ الحُسَينِ عليه السلام ، وبَكى .
فَقالَت : لِمَ تَبكي ؟ فَقالَ : أأَسلُبُ بِنتَ رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ، ولا أبكي ؟
قالَت : فَدَعهُ ! قالَ : أخافُ أن يَأخُذَهُ غَيري ! ^۷

طُفَيلٍ الطّائِيُّ ، وَالأَخنَسُ بنُ مَرثَدٍ ، وعَمرُو بنُ صَبيحٍ المَذحِجِيُّ ، ورَجاءُ بنُ مُنقِذٍ العَبدِيُّ ، وصالِحُ بنُ وَهبٍ اليَزَنِيُّ ، وسالِمُ بنُ خَيثَمَةَ الجُعفِيُّ ، فَوَطِئوهُ بِخَيلِهِم . ^۱

۲۰۱۱.تذكرة الخواصّ :قالَ عُمَرُ [بنُ سَعدٍ] : مَن يوطِئُ الخَيلَ صَدرَهُ ؟ فَأَوطَؤُوا الخَيلَ ظَهرَهُ وصَدرَهُ ، ووَجَدوا في ظَهرِهِ آثارا سودا ، فَسَأَلوا عَنها ، فَقيلَ : كانَ يَنقُلُ الطَّعامَ عَلى ظَهرِهِ فِي اللَّيلِ إلى مَساكِنِ ^۲ أهلِ المَدينَةِ . ^۳

۲۰۱۲.مقاتل الطالبيّين :أمَرَ ابنُ زِيادٍ ـ لَعَنَهُ اللّهُ وغَضِبَ عَلَيهِ ـ أن يُوطَأَ صَدرُ الحُسَينِ عليه السلام وظَهرُهُ وجَنبُهُ ووَجهُهُ ، فَاُجرِيَتِ الخَيلُ عَلَيهِ . ^۴

۲۰۱۳.المزار الكبير ـ في زِيارَةِ النّاحِيَةِ ـ :حَتّى نَكَسوكَ عَن جَوادِكَ ، فَهَوَيتَ إلَى الأَرضِ جَريحا ، تَطَؤُكَ الخُيولُ بِحَوافِرِها ، وتَعلوكَ الطُّغاةُ بِبَواتِرِها . ^۵

۱ / ۳

نَهبُ ما فِي الخِيامِ وسَلبُ بَناتِ الرَّسولِ صلى الله عليه و آله

۲۰۱۴.تاريخ الطبري عن أبي مخنف عن جعفر بن محمّد بن عليّ [الصّادق] عليه السلام :مالَ النّاسُ عَلَى الوَرسِ ^۶ وَالحُلَلِ وَالإِبِلِ ، وَانتَهَبوها .
قالَ : ومالَ النّاسُ عَلى نِساءِ الحُسَينِ عليه السلام وثَقَلِهِ ومَتاعِهِ ، فَإِن كانَتِ المَرأَةُ لَتُنازَعُ