۲۸۲.عنه عليه‏السلام: اللّهُمَّ... وأسأَلُكَ الخِيَرَةَ في كُلِّ ما يَكونُ فيهِ الخِيَرَة ُ؛ بِمَيسورِ الاُمورِ كُلِّها لا بِمَعسورِها، يا كَريمُ.^۱

۲۸۳.عنه عليه‏السلام ـ في دُعاءِ لَيلَةِ المُزدَلِفَةِ ـ: اللّهُمَّ هذِهِ جَمعٌ، اللّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ أن تَجمَعَ لي فيها جَوامِعَ الخَيرِ، اللّهُمَّ لا تُؤيِسني مِنَ الخَيرِ الَّذي سَأَلتُكَ أن تَجمَعَهُ لي في قَلبي، وأطلُبُ إلَيكَ أن تُعَرِّفَني ما عَرَّفتَ أولِياءَكَ في مَنزِلي هذا، وأن تَقِيَني جَوامِعَ الشَّرِّ.^۲

۲۸۴.عنه عليه‏السلام ـ مِن دُعاءٍ لَهُ ـ: وأحبِبني ولا تُبغِضني، وتَوَلَّني ولا تَخذُلني، وأعطِني مِن جَميعِ خَيرِ الدُّنيا وَالآخِرَةِ ؛ ما عَلِمتُ مِنهُ وما لَم أعلَم، وأجِرني مِنَ السّوءِ كُلِّهِ بِحَذافيرِهِ ؛ ما عَلِمتُ مِنهُ وما لَم أعلَم.^۳

۲۸۵.مُهَج الدعواتـ في ذِكرِ أدعِيَةِ أميرِ المُؤمِنينَ عليه‏السلام ـ: ومِن ذلِكَ الدُّعاءُ المُفَضَّلُ عَلى كُلِّ دُعاءٍ لِأَميرِ المُؤمِنينَ ـ صَلَواتُ اللّهِ وسَلامُهُ عَلَيهِ ـ وكانَ يَدعو بِهِ أميرُ المُؤمِنينَ عليه‏السلام وَالباقِرُ وَالصّادِقُ عليهماالسلام...: «اللّهُمَّ أنتَ رَبّي وأنَا عَبدُكَ... يا مَن بِيَدِهِ خَزائِنُ كُلِّ مِفتاحٍ^۴ ؛ أن تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ الطّاهِرينَ الطَّيِّبينَ، وأن تَفتَحَ لي مِن خَيرِ الدُّنيا وَالآخِرَةِ».^۵

۲۷۷.عنه عليه‏السلام ـ مِن دُعائِهِ عِندَ الصَّباحِ وَالمَساءِ ـ: اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِهِ، ووَفِّقنا في يَومِنا هذا ولَيلَتِنا هذِهِ وفي جَميعِ أيّامِنا لاِستِعمالِ الخَيرِ وهِجرانِ الشَّرِّ.^۱

۲۷۸.عنه عليه‏السلام: اللّهُمَّ... وَاجعَلنا مِن عِبادِكَ الصّالِحينَ... ومِنَ الَّذينَ «يُسَرِعُونَ فِى الْخَيْرَ تِ وَ هُمْ لَهَا سَبِقُونَ»^۲.^۳

۲۷۹.الإمام الباقر عليه‏السلام ـ مِن دُعاءٍ كانَ يُسَمّيهِ الجامِعَ ـ: اللّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ مَفاتيحَ الخَيرِ وخَواتيمَهُ، وسَوابِغَهُ وفَوائِدَهُ وبَرَكاتِهِ، وما بَلَغَ عِلمَهُ عِلمي، وما قَصَرَ عَن إحصائِهِ حِفظي.^۴

۲۸۰.الإمام الصادق عليه‏السلام ـ فِي الدُّعاءِ ـ: يا ذَا المَنِّ لا مَنَّ عَلَيكَ... اُكتُبني عِندَكَ سَعيدا مُوَفَّقا لِلخَيرِ، مُوَسَّعا عَلَيَّ رِزقُكَ.^۵

۲۸۱.الإمام الصادق عليه‏السلام: اللّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ قَولَ التَّوّابينَ وعَمَلَهُم... وتَصديقَ المُؤمِنينَ وتَوَكُّلَهُم، ورَجاءَ المُحسِنينَ وبِرَّهُم.^۶