۱۱۶۱.رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: عَلَيكَ بِالبَزِّ ؛ فَإِنَّ فيهِ تِسعَةَ أعشارِ البَرَكَةِ.^۱

۱۱۶۲.دعائم الإسلام عن رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: أنَّهُ استَحَبَّ تِجارَةَ البَزِّ وكَرِهَ تِجارَةَ الحِنطَةِ ؛ وذلِكَ لِما فيها مِنَ الحُكرَةِ المُضِرَّةِ بِالمُسلِمينَ، فَإِن لَم يَكُن ذلِكَ فَلَيسَ التِّجارَةُ بِها مُحَرَّمَةً.^۲

۱۱۶۳.تاريخ بغداد عن أبي هريرة: سَأَلَ رَجُلٌ النَّبِيَّ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: بِمَ تَأمُرُني أن أتَّجِرَ؟ قالَ: عَلَيكَ بِالبَزِّ، ثُمَّ سَأَلَهُ: بِمَ تَأمُرُني أن أتَّجِرَ؟ ثَلاثا، قالَ: عَلَيكَ بِالبَزِّ ؛ فَإِنَّ صاحِبَ البَزِّ يُعجِبُهُ أن يَكونَ النّاسُ بِخَيرٍ وفي خِصبٍ.^۳

د ـ الخِياطَة

۱۱۶۴.رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: عَمَلُ الأَبرارِ مِن رِجالِ اُمَّتِيَ الخِياطَةُ.^۴

۱۱۶۵.الزهد عن سعيد بن المسيّب: إنَّ لُقمانَ الحَكيمَ كانَ خَيّاطا.^۵

۱۱۶۶.قصص الأنبياء عن وهب بن مُنبه: أنزَلَ اللّهُ عَلى إدريسَ ثَلاثينَ صَحيفَةً. وهُوَ أوَّلُ مَن خَطَّ بِالقَلَمِ، وأوَّلُ مَن خاطَ الثِّيابَ ولَبِسَها، وكانَ مَن كانَ قَبلَهُ يَلبَسونَ الجُلودَ. وكانَ كُلَّما خاطَ سَبَّحَ اللّهَ وهَلَّلَهُ وكَبَّرَهُ ووَحَّدَهُ

۱۱۵۵.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: الخَيرُ عَشَرَةُ أجزاءٍ، أفضَلُهَا التِّجارَةُ ؛ إذا أخَذَ الحَقَّ وأعطَى الحَقَّ.^۱

۱۱۵۶.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: البَرَكَةُ عَشَرَةُ أجزاءٍ، تِسعَةُ أعشارِها فِي التِّجارَةِ، وَالعُشرُ الباقي فِي الجُلودِ.^۲

۱۱۵۷.الإمام عليّ عليه‏السلام: اِتَّجِروا بارَكَ اللّهُ لَكُم ؛ فَإِنّي قَد سَمِعتُ رَسولَ اللّهِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله يَقولُ: الرِّزقُ عَشَرَةُ أجزاءٍ، تِسعَةُ أجزاءٍ فِي التِّجارَةِ وواحِدَةٌ في غَيرِها.^۳

۱۱۵۸.عنه عليه‏السلام: تَعَرَّضوا لِلتِّجارَةِ ؛ فَإِنَّ فيها غِنىً لَكُم عَمّا في أيدِي النّاسِ.^۴

۱۱۵۹.الإمام الصادق عليه‏السلام: إنَّ تِسعَةَ أعشارِ الرِّزقِ فِي التِّجارَةِ.^۵

۱۱۶۰.عنه عليه‏السلام: التِّجارَةُ تَزيدُ فِي العَقلِ.^۶

راجع: ص ۲۹۲ (أسباب البركة / الحرف والبركة / التجارة).

ج ـ تِجارَةُ البَزِّ