فَإِنَّهُ يُنبِتُ اللَّحمَ ويَشُدُّ العَظمَ.^۱

۱۱۴۰.المحاسن عن أبي البلاد: شَكَوتُ إلى أبي جَعفَرٍ عليه‏السلام ذَرَبَ مَعِدَتي، فَقالَ: ما يَمنَعُكَ مِن ألبانِ البَقَرِ؟ فَقالَ لي: شَرِبتَها قَطُّ؟ فَقُلتُ: مِرارا، قالَ: فَكَيفَ وَجَدتَها؟ تَدبُغُ المَعِدَةَ، وتَكسُو الكُليَتَينِ الشَّحمَ، وتُشَهِّي الطَّعامَ ؟ فَقالَ: لَو كانَت أيّامُهُ لَخَرَجتُ أنَا وأنتَ إلى يَنبُعَ حَتّى نَشرَبَهُ.^۲

و ـ لَبَنُ الاُمِّ لِلصَّبِيِّ

۱۱۴۱.الإمام عليّ عليه‏السلام: ما مِن لَبَنٍ يُرضَعُ بِهِ الصَّبِيُ أعظَمَ بَرَكَةً عَلَيهِ مِن لَبَنِ اُمِّهِ.^۳

ز ـ الخَلّ

۱۱۴۲.رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: نِعمَ الإِدامُ الخَلُّ، اللّهُمَّ بارِك فِي الخَلِّ، فَإِنَّهُ كانَ إدامَ الأَنبِياءِ قَبلي، ولَم يَفتَقِر بَيتٌ فيهِ خَلٌّ.^۴

۲ / ۱۶

الحِرَفُ وَالبَرَكَةُ

أ ـ الزِّراعَة

۱۱۳۱.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: عَلَيكُم بِأَلبانِ البَقَرِ ؛ فَإِنَّها تُخلَطُ مَعَ كُلِّ الشَّجَرِ.^۱

۱۱۳۲.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: تَداوَوا بِأَلبانِ البَقَرِ ؛ فَإِنّي أرجو أن يَجعَلَ اللّهُ فيها شِفاءَهُ ؛ فَإِنَّها تَأكُلُ مِنَ الشَّجَرِ.^۲

۱۱۳۳.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: عَلَيكُم بِأَلبانِ البَقَرِ وسُمنانِها، وإيّاكُم ولُحومَها! فَإِنَّ ألبانَها وسُمنانَها دَواءٌ وشِفاءٌ، ولُحومَها داءٌ.^۳

۱۱۳۴.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: لَحمُ البَقَرِ داءٌ، وسَمنُها شِفاءٌ، ولَبَنُها دَواءٌ.^۴

۱۱۳۵.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: لَحمُ البَقَرِ داءٌ، ولَبَنُها دَواءٌ. ولَحمُ الغَنَمِ دَواءٌ، ولَبَنُها داءٌ.^۵

۱۱۳۶.الإمام عليّ عليه‏السلام: ألبانُ البَقَرِ دَواءٌ.^۶

۱۱۳۷.عنه عليه‏السلام: حَسوُ اللَّبَنِ شِفاءٌ مِن كُلِّ داءٍ إلاَّ المَوتَ.^۷

۱۱۳۸.الإمام الصادق عليه‏السلام: ألبانُ البَقَرِ دَواءٌ، وسُمونُها شِفاءٌ، ولُحومُها داءٌ.^۸

۱۱۳۹.الكافي عن أبي الحسن الأصبهاني: كُنتُ عِندَ أبي عَبدِ اللّهِ عليه‏السلام فَقالَ لَهُ رَجُلٌ وأنَا أسمَعُ: جُعِلتُ فِداكَ، إنّي أجِدُ الضَّعفَ في بَدَني، فَقالَ لَهُ: عَلَيكَ بِاللَّبَنِ ؛