«وَ جَعَلَ فِيهَا رَوَ سِىَ مِن فَوْقِهَا وَ بَرَكَ۱ فِيهَا وَ قَدَّرَ فِيهَآ أَقْوَ تَهَا فِى أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَآءً لِّلسَّآئلِينَ».۲
ب ـ الكَعبَة
«إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِى بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَلَمِينَ».۳
۱۰۰۷.المناقب لابن شهرآشوب: جَهِلوا تَفسيرَ قَولِهِ: «إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ»فَقالَ لَهُ [لِعَلِيٍّ عليهالسلام] رَجُلٌ: هُوَ أوَّلُ بَيتٍ؟ قالَ: لا، قَد كانَ قَبلَهُ بُيوتٌ، ولكِنَّهُ أوَّلُ بَيتٍ وُضِعَ لِلنّاسِ مُبارَكا، فيهِ الهُدى وَالرَّحمَةُ وَالبَرَكَةُ. وأوَّلُ مَن بَناهُ إبراهيمُ، ثُمَّ بَناهُ قَومٌ مِنَ العَرَبِ مِن جَرهَمٍ، ثُمَّ هُدِمَ فَبَنَتهُ قُرَيشٌ.۴
ج ـ فِلَسطين، الشّامُ، سَوادُ الكوفَةِ
«وَ نَجَّيْنَهُ وَ لُوطًا إِلَى الْأَرْضِ الَّتِى بَرَكْنَا فِيهَا لِلْعَلَمِينَ».۵
«سُبْحَنَ الَّذِى أَسْرَى بِعَبْدِهِى لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَا الَّذِى بَرَكْنَا حَوْلَهُو لِنُرِيَهُو مِنْ ءَايَتِنَآ إِنَّهُو هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ».۶
«وَلِسُلَيْمَنَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِى بِأَمْرِهِى إِلَى الْأَرْضِ الَّتِى بَرَكْنَا فِيهَا وَ كُنَّا بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِمِينَ».۷