اللَّهِ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلْأَبْرَارِ».۱
«إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا».۲
«رَّبَّنَآ إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِى لِلاْءِيمَنِ أَنْ ءَامِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَٔامَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَئِّاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَالْأَبْرَارِ».۳
۵۱۵.رسول اللّه صلىاللهعليهوآله: المَوتُ يَأتيكُم بَغتَةً، فَمَن يَزرَع خَيرا يَحصِد غِبطَةً، ومَن يَزرَع شَرّا يَحصِد نَدامَةً.۴
۵۱۶.عنه صلىاللهعليهوآله ـ في وَصِيَّتِهِ لِأَبي ذَرٍّ ـ: يا أبا ذَرٍّ... مَن يَزرَع خَيرا يوشِك أن يَحصِدَ خَيرا.۵
۵۱۷.عنه صلىاللهعليهوآله: طوبى لِمَن طالَ عُمُرُهُ وحَسُنَ عَمَلُهُ ؛ فَحَسُنَ مُنقَلَبُهُ إذ رَضِيَ عَنهُ رَبُّهُ !۶
۵۱۸.عنه صلىاللهعليهوآله: لَن يَشبَعَ المُؤمِنُ مِن خَيرٍ يَسمَعُهُ حَتّى يَكونَ مُنتَهاهُ الجَنَّةَ.۷
1.. آل عمران : ۱۹۸ .
2.. الإنسان : ۵ .
3.. آل عمران : ۱۹۳ .
4.. الأمالي للطوسي : ۴۷۳ / ۱۰۳۲ عن الحارث الهمداني عن الإمام عليّ عليهالسلام ، الكافي : ۲ / ۴۵۸ / ۱۹ عنابن فضّال عمّن ذكره عن الإمام الصادق عليهالسلام ، تحف العقول : ۴۸۹ عن الإمام العسكري عليهالسلام ، بحار الأنوار : ۷۱ / ۱۷۶ / ۱۵ .
5.. مكارم الأخلاق : ۲ / ۳۶۵ / ۲۶۶۱ عن أبي ذرّ ، بحار الأنوار : ۷۷ / ۷۶ / ۳ .
6.. من لا يحضره الفقيه : ۴ / ۳۹۶ / ۵۸۴۶ ، الأمالي للصدوق : ۱۱۱ / ۸۸ عن عبد اللّه بن الفضل الهاشمي عنالإمام الصادق عن آبائه عليهمالسلامعنه صلىاللهعليهوآله ، روضة الواعظين : ۵۲۱ ، بحار الأنوار : ۷۱ / ۱۷۲ / ۲ وراجع مستطرفات السرائر : ۱۱۳ / ۱ وكنز العمّال : ۱۵ / ۶۶۷ / ۴۲۶۵۰ .
7.. سنن الترمذي : ۵ / ۵۰ / ۲۶۸۶ ، المستدرك على الصحيحين : ۴ / ۱۴۴ / ۷۱۷۵ ، صحيح ابن حبّان :۳ / ۱۸۵ / ۹۰۳ نحوه ، رياض الصالحين : ۵۰۲ وليس فيهما «يسمعه» وكلّها عن أبي سعيد الخدري ، كنز العمّال : ۱ / ۱۴۶ / ۷۲۱ .