133
الخير و البركة في الكتاب و السنّة

۴۷۲.سنن ابن ماجة عن أسماء بنت يزيد: قالَ رَسولُ اللّهِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: ألا اُنَبِّئُكُم بِخِيارِكُم؟ قالوا: بَلى يا رَسولَ اللّهِ، قالَ: خِيارُكُمُ الَّذينَ إذا رُؤوا ذُكِرَ اللّهُ عز و جل.۱

۴۷۳.رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: خَيرُكُم مَن لَم يَترُك آخِرَتَهُ لِدُنياهُ، ولا دُنياهُ لاِخِرَتِهِ، ولَم يَكُن كَلاًّ عَلَى النّاسِ.۲

۴۷۴.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: خَيرُكُم خَيرُكُم لِأَهلي مِن بَعدي.۳

۴۷۵.صحيح البخاري عن أبي هريرة: إنَّ رَجُلاً أتَى النَّبِيَّ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله يَتَقاضاهُ فَأَغلَظَ، فَهَمَّ بِهِ أصحابُهُ، فَقالَ رَسولُ اللّهِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: دَعوهُ ؛ فَإِنَّ لِصاحِبِ الحَقِّ مَقالاً. ثُمَّ قالَ: أعطوهُ سِنّا مِثلَ سِنِّهِ. قالوا: يا رَسولَ اللّهِ، لا نَجِدُ إلاّ أمثَلَ مِن سِنِّهِ، فَقالَ: أعطوهُ، فَإِنَّ مِن خَيرِكُم أحسَنَكُم قَضاءً.۴

۴۷۶.رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: خَيرُكُمُ المُدافِعُ عَن عَشيرَتِهِ، ما لَم يَأثَم.۵

1.. سنن ابن ماجة : ۲ / ۱۳۷۹ / ۴۱۱۹ ، مسند ابن حنبل : ۱۰ / ۴۴۲ / ۲۷۶۷۰ و ص ۴۴۳ / ۲۷۶۷۲ ، الأدبالمفرد : ۱۰۳ / ۳۲۳ ، شُعَب الإيمان : ۷ / ۴۹۴ / ۱۱۱۰۸ ، حلية الأولياء : ۱۰ / ۳۸۹ ، كنز العمّال : ۱ / ۴۱۹ / ۱۷۸۸ .

2.. تاريخ بغداد : ۴ / ۲۲۱ / ۱۹۱۸ ، كنز العمّال : ۳ / ۲۳۸ / ۶۳۳۶ نقلاً عن المستدرك على الصحيحين وكلاهماعن أنس ؛ نثر الدرّ : ۱ / ۱۸۶ نحوه وليس فيه ذيله .

3.. المستدرك على الصحيحين : ۳ / ۳۵۲ / ۵۳۵۹ ، مسند أبي يعلى : ۵ / ۳۵۱ / ۵۸۹۸ ، تاريخ بغداد :۷ / ۲۷۷ / ۳۷۶۵ كلّها عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ۱۲ / ۹۴ / ۳۴۱۴۶ ؛ بشارة المصطفى : ۳۹ عن أبي هريرة ، العمدة : ۳۰۶ ، بحار الأنوار : ۲۳ / ۱۰۴ / ۱ .

4.. صحيح البخاري : ۲ / ۸۰۹ / ۲۱۸۳ و ح ۸۱۸۲ وفيه «خياركم» بدل «من خيركم» ، صحيح مسلم :۳ / ۱۲۲۵ / ۱۲۰ ، سنن النسائي : ۷ / ۲۹۱ ، مسند ابن حنبل : ۳ / ۴۷۴ / ۹۸۸۷ كلاهما نحوه ، سنن ابن ماجة : ۲ / ۸۰۹ / ۲۴۲۳ وفيه «إنّ خيركم ـ أو من خيركم ـ أحاسنكم قضاءً» فقط ، كنز العمّال : ۶ / ۲۲۶ / ۱۵۴۵۶ .

5.. سنن أبي داود : ۴ / ۳۳۲ / ۵۱۲۰ عن سراقة بن مالك بن جعشم المدلجي ، كنز العمّال : ۳ / ۳۵۹ / ۶۹۳۲ .


الخير و البركة في الكتاب و السنّة
132

۴۶۶.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: خِيارُكُم مَن قَرَأَ القُرآنَ وأقرَأَهُ.۱

۴۶۷.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: خِيارُكُم فِي الجاهِلِيَّةِ خِيارُكُم فِي الإِسلامِ إذا فَقِهوا.۲

۴۶۸.رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: خِيارُكُم أحاسِنُكُم أخلاقا إذا فَقِهوا.۳

۴۶۹.عنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: إنَّ خِيارَكُم أحاسِنُكُم أخلاقا.۴

۴۷۰.مسند ابن حنبل عن أبي هريرة: قالَ رَسولُ اللّهِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: اُنَبِّئُكُم بِخِيارِكُم؟ قالوا: بَلى يا رَسولَ اللّهِ، قالَ: خِيارُكُم أطوَلُكُم أعمارا وأحسَنُكُم أخلاقا.۵

۴۷۱.الإمام الصادق عليه‏السلام: قالَ رَسولُ اللّهِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله: ألا اُنَبِّئُكُم بِخِيارِكُم؟ قالوا: بَلى يا رَسولَ اللّهِ، قالَ: أحسَنُكُم أخلاقا، المُوَطَّؤونَ أكنافا، الَّذينَ يَألَفونَ ويُؤلَفونَ.۶

1.. كنز العمّال : ۱ / ۵۱۵ / ۲۲۹۷ ، الجامع الصغير : ۱ / ۶۱۶ / ۳۹۸۳ كلاهما نقلاً عن ابن الضريس وابن مردويهعن ابن مسعود .

2.. صحيح البخاري : ۳ / ۱۲۳۵ / ۳۱۹۴ و ج ۴ / ۱۷۲۹ / ۴۴۱۲ ، مسند ابن حنبل : ۳ / ۵۳۶ / ۱۰۲۹۹و ۱۰۳۰۰ كلّها عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ۱۰ / ۱۵۲ / ۲۸۷۸۰ .

3.. مسند ابن حنبل : ۳ / ۴۹۶ / ۱۰۰۲۹ و ص ۵۰۲ / ۱۰۰۷۲ و ص ۵۲۷ / ۱۰۲۴۴ ، الأدب المفرد : ۹۴ / ۲۸۵وفيها «خيركم إسلاما» بدل «خياركم» وكلّها عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ۳ / ۸ / ۵۱۷۱ .

4.. صحيح البخاري : ۵ / ۲۲۴۵ / ۵۶۸۸ ، صحيح مسلم : ۴ / ۱۸۱۰ / ۶۸ وفيه «إنّ من . . .» ، سنن الترمذي :۴ / ۳۴۹ / ۱۹۷۵ ، الأدب المفرد : ۹۰ / ۲۷۱ كلّها عن عبد اللّه‏ بن عمرو ، تاريخ بغداد : ۲ / ۳۱۶ / ۸۰۴ عن ابن عبّاس وفيه «أحسنكم» بدل «أحاسنكم» ، كنز العمّال : ۳ / ۶ / ۵۱۵۴ ؛ مكارم الأخلاق : ۱ / ۶۲ / ۵۵ عن الإمام عليّ عليه‏السلامعنه صلى‏الله‏عليه‏و‏آله ، بحار الأنوار : ۱۶ / ۲۳۷ .

5.. مسند ابن حنبل : ۳ / ۳۶۸ / ۹۲۴۶ و ص ۲۰ / ۷۲۱۶ و فيه «أعمالاً» بدل «أخلاقا» ، صحيح ابن حبّان :۲ / ۲۳۴ / ۴۸۴ ، المستدرك على الصحيحين : ۱ / ۴۸۹ / ۱۲۵۵ ، السنن الكبرى : ۳ / ۵۲۰ / ۶۵۲۷ وفيهما «عملاً» بدل «أخلاقا» وكلاهما عن جابر بن عبد اللّه‏ ، كنز العمّال : ۳ / ۸ / ۵۱۶۷ .

6.. الزهد للحسين بن سعيد : ۳۰ / ۷۵ ، الكافي : ۲ / ۱۰۲ / ۱۶ كلاهما عن حبيب الخثعمي عن الإمام الصادق عليه‏السلام ،تحف العقول : ۴۵ ، مشكاة الأنوار : ۳۱۶ / ۹۹۷ كلّها نحوه ، بحار الأنوار : ۷۱ / ۳۸۰ / ۱۴ ؛ المعجم الأوسط : ۴ / ۳۵۶ / ۴۴۲۲ عن أبي سعيد الخدري نحوه ، كنز العمّال : ۳ / ۱۰ / ۵۱۷۹ .

  • نام منبع :
    الخير و البركة في الكتاب و السنّة
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد التقديري
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1381
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 2787
صفحه از 360
پرینت  ارسال به