سند: أَحْمَدُ بْنُالْحَسَنِ الْقَطَّانُ وَ مُحَمَّدُ بْنُأَحْمَدَ السِّنَانِيُّ وَ عَلِيُّ بْنُمُوسَى الدَّقَّاقُ وَ الْحُسَيْنُ بْنُإِبْرَاهِيمَ بْنِأَحْمَدَ بْنِهِشَامٍ الْمُكَتِّبُ وَ عَلِيُّ بْنُعَبْدِاللّه الْوَرَّاقُ > أَبُوالْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُيَحْيَى بْنِزَكَرِيَّا الْقَطَّانُ > بَكْرُ بْنُعَبْدِاللّه بْنِحَبِيبٍ > تَمِيمُ بْنُبُهْلُولٍ > سُلَيْمَانُ بْنُحُكَيْمٍ > ثَوْرِ بْنِيَزِيدَ > مَكْحُولٍ > أَمِيرُالْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُأَبِيطَالِبٍ علیه السلام.
اعتبار سنجی: تمام رجال این سند ناشناخته یا عامی مذهباند. از این رو، سند این روایت از منظر رجال شیعی فاقد اعتبار است.
حدیث سی و چهارم
متن: «...خَلَقَنِيَ اللّه تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ اهل بَيْتِي مِنْ نُورٍ وَاحِدٍ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ آدَمَ بِسَبْعَةِ آلَافِ عَامٍ ثُمَّ نَقَلَنَا إِلَى صُلْبِ آدَمَ ثُمَّ نَقَلَنَا مِنْ صُلْبِهِ فِي أَصْلَابِ الطَّاهِرِينَ إِلَى أَرْحَامِ الطَّاهِرَاتِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللّه فَأَيْنَ كُنْتُمْ وَ عَلَى أَيِّ مِثَالٍ كُنْتُمْ قَالَ كُنَّا أَشْبَاحاً مِنْ نُورٍ تَحْتَ الْعَرْشِ نُسَبِّحُ اللّه تَعَالَى وَ نُمَجِّدُهُ...».
منبع: خزاز، كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثنی عشر، ص۷۰-۷۲.
سند اول: أَبُوالْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُالْحَسَنِ بْنِمُحَمَّدٍ > أَبُومُحَمَّدٍ هَارُونُ بْنُمُوسَى > أَبُوعَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُهَمَّامٍ > عَامِرُ بْنُكَثِيرٍ الْبَصْرِيُّ > الْحَسَنُ بْنُمُحَمَّدِ بْنِأَبِيشُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ > مِسْكِينُ بْنُبُكَيْرٍ أَبُوبِسْطَامَ > سَعْدِ بْنِالْحَجَّاجِ > هِشَامِ بْنِزَيْدٍ > أَنَسِ بْنِمَالِكٍ > رسول اللّه صلی الله علیه و اله.
۰.سند دوم: أَبُوالْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُالْحَسَنِ بْنِمُحَمَّدٍ > أَبُومُحَمَّدٍ هَارُونُ بْنُمُوسَى > حَيْدَرُ بْنُمُحَمَّدِ بْنِنَعِيمٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ > أَبُوالنَّصْرِ مُحَمَّدُ بْنُمَسْعُودٍ الْعَيَّاشِيُّ > يُوسُفَ بْنِالمشحت [السُّخْتِ] الْبَصْرِيِّ > إِسْحَاقُ بْنُالْحَارِثِ > مُحَمَّدُ بْنُالْبَشَّارِ >