91
خلقت نوری پیامبر صلی الله علیه و اله و اهل البیت علیهم السلام در اندیشۀ امامیۀ نخستین

سند: أَحْمَدُ بْنُ‌‌‌الْحَسَنِ الْقَطَّانُ وَ مُحَمَّدُ بْنُ‌‌‌أَحْمَدَ السِّنَانِيُّ وَ عَلِيُّ بْنُ‌‌‌مُوسَى الدَّقَّاقُ وَ الْحُسَيْنُ بْنُ‌‌‌إِبْرَاهِيمَ بْنِ‌‌‌أَحْمَدَ بْنِ‌‌‌هِشَامٍ الْمُكَتِّبُ وَ عَلِيُّ بْنُ‌‌‌عَبْدِاللّه الْوَرَّاقُ > أَبُوالْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ‌‌‌يَحْيَى بْنِ‌‌‌زَكَرِيَّا الْقَطَّانُ > بَكْرُ بْنُ‌‌‌عَبْدِاللّه بْنِ‌‌‌حَبِيبٍ > تَمِيمُ بْنُ‌‌‌بُهْلُولٍ > سُلَيْمَانُ بْنُ‌‌‌حُكَيْمٍ > ثَوْرِ بْنِ‌‌‌يَزِيدَ > مَكْحُولٍ > أَمِيرُالْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ‌‌‌أَبِي‌‌‌طَالِبٍ علیه السلام.

اعتبار سنجی: تمام رجال این سند ناشناخته یا عامی مذهب‌‌‌اند. از این رو، سند این روایت از منظر رجال شیعی فاقد اعتبار است.

حدیث سی و چهارم

متن: «...خَلَقَنِيَ اللّه تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ اهل بَيْتِي مِنْ نُورٍ وَاحِدٍ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ آدَمَ بِسَبْعَةِ آلَافِ عَامٍ ثُمَّ نَقَلَنَا إِلَى صُلْبِ آدَمَ ثُمَّ نَقَلَنَا مِنْ صُلْبِهِ فِي أَصْلَابِ الطَّاهِرِينَ إِلَى أَرْحَامِ‏ الطَّاهِرَاتِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللّه فَأَيْنَ كُنْتُمْ وَ عَلَى أَيِّ مِثَالٍ كُنْتُمْ قَالَ كُنَّا أَشْبَاحاً مِنْ نُورٍ تَحْتَ الْعَرْشِ نُسَبِّحُ اللّه تَعَالَى وَ نُمَجِّدُهُ...»‏.

منبع: خزاز، كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثنی عشر، ص۷۰-۷۲.

سند اول: أَبُوالْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ‌‌‌الْحَسَنِ بْنِ‌‌‌مُحَمَّدٍ > أَبُومُحَمَّدٍ هَارُونُ بْنُ‌‌‌مُوسَى > أَبُوعَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ‌‌‌هَمَّامٍ > عَامِرُ بْنُ‌‌‌كَثِيرٍ الْبَصْرِيُّ > الْحَسَنُ بْنُ‌‌‌مُحَمَّدِ بْنِ‌‌‌أَبِي‌‌‌شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ > مِسْكِينُ بْنُ‌‌‌بُكَيْرٍ أَبُوبِسْطَامَ > سَعْدِ بْنِ‌‌‌الْحَجَّاجِ > هِشَامِ بْنِ‌‌‌زَيْدٍ > أَنَسِ بْنِ‌‌‌مَالِكٍ > رسول اللّه صلی الله علیه و اله.

۰.سند دوم: أَبُوالْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ‌‌‌الْحَسَنِ بْنِ‌‌‌مُحَمَّدٍ > أَبُومُحَمَّدٍ هَارُونُ بْنُ‌‌‌مُوسَى > ‏ حَيْدَرُ بْنُ‌‌‌مُحَمَّدِ بْنِ‌‌‌نَعِيمٍ السَّمَرْقَنْدِيُّ > أَبُوالنَّصْرِ مُحَمَّدُ بْنُ‌‌‌مَسْعُودٍ الْعَيَّاشِيُّ > يُوسُفَ بْنِ‌‌‌المشحت [السُّخْتِ‏] الْبَصْرِيِّ > إِسْحَاقُ بْنُ‌‌‌الْحَارِثِ > مُحَمَّدُ بْنُ‌‌‌الْبَشَّارِ >


خلقت نوری پیامبر صلی الله علیه و اله و اهل البیت علیهم السلام در اندیشۀ امامیۀ نخستین
90

اللَّوْحِ مُنَوَّراً أَرْبَعَةَ آلَافِ سَنَةٍ ثُمَّ أَظْهَرَهُ عَلَى الْعَرْشِ فَكَانَ عَلَى سَاقِ الْعَرْشِ مُثْبَتاً سَبْعَةَ آلَافِ سَنَةٍ إِلَى أَنْ وَضَعَهُ اللّه عَزَّوَجَلَّ فِي صُلْبِ آدَمَ ثُمَّ نَقَلَهُ مِنْ صُلْبِ آدَمَ إِلَى صُلْبِ نُوحٍ ثُمَّ جَعَلَ يُخْرِجُهُ مِنْ صُلْبٍإِلَى صُلْبٍ حَتَّى أَخْرَجَهُ مِنْ صُلْبِ عَبْدِاللّه بْنِ عَبْدِالْمُطَّلِبِ...».

منبع: شیخ صدوق، ‏الخصال، ج‏۲، ص۴۸۲- ۴۸۳.

سند: أَحْمَدُ بْنُ‌‌‌مُحَمَّدِ بْنِ‌‌‌عَبْدِالرَّحْمَنِ بْنِ‌‌‌عَبْدِاللّه بْنِ‌‌‌الْحُسَيْنِ بْنِ‌‌‌إِبْرَاهِيمَ بْنِ‌‌‌يَحْيَى بْنِ‌‌‌عَجْلَانَ الْمَرْوَزِيُّ الْمُقْرِئُ > أَبُوبَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ‌‌‌إِبْرَاهِيمَ الْجُرْجَانِيُّ > أَبُوبَكْرٍ عَبْدُالصَّمَدِ بْنُ‌‌‌يَحْيَى الْوَاسِطِيُّ > الْحَسَنُ بْنُ‌‌‌عَلِيٍّ الْمَدَنِيُّ > عَبْدِاللّه بْنِ‌‌‌الْمُبَارَكِ > سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ > جَعْفَرِ بْنِ‌‌‌مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ علیه السلام > أَبِيهِ > جَدِّهِ > عَلِيِّ بْنِ‌‌‌أَبِي‌‌‌طَالِبٍ علیه السلام.

اعتبار سنجی: تمام رجال واقع در سند این روایت یا ناشناخته‌‌‌اند و یا از رجال عامی مذهب؛ از این رو، این حدیث از نظر رجال شیعه ضعیف است.

حدیث سی و سوم

متن: «لَقَدْ عَلِمَ الْمُسْتَحْفَظُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صلی الله علیه و الهأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِمْ رَجُلٌ لَهُ مَنْقَبَةٌ إِلَّا وَ قَدْ شَرِكْتُهُ فِيهَا وَ فَضَلْتُهُ وَ لِي سَبْعُونَ مَنْقَبَةً لَمْ يَشْرَكْنِي فِيهَا أَحَدٌ مِنْهُمْ قُلْتُ يَا أَمِيرَالْمُؤْمِنِينَ فَأَخْبِرْنِي بِهِنَّ فَقَالَ علیه السلام إِنَّ أَوَّلَ مَنْقَبَةٍ لِي أَنِّي لَمْ أُشْرِكْ بِاللّه طَرْفَةَ عَيْنٍ وَ لَمْ أَعْبُدِ اللَّاتَ وَ الْعُزَّى‏… وَ أَمَّا الثَّانِيَةُ وَ الْعِشْرُونَ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللّه صلی الله علیه و الهيَقُولُ إِنَّ اللّه تَبَارَكَ وَ تَعَالَى خَلَقَ ابْنَيَّ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ مِنْ نُورٍ أَلْقَاهُ إِلَيْكَ وَ إِلَى فَاطِمَةَ وَ هُمَا يَهْتَزَّانِ كَمَا يَهْتَزُّ الْقُرْطَانِ إِذَا كَانَا فِي الْأُذُنَيْنِ وَ نُورُهُمَا مُتَضَاعِفٌ عَلَى نُورِ الشُّهَدَاءِ سَبْعِينَ أَلْفَ ضِعْفٍ...».

منبع: شیخ صدوق، الخصال، جلد ۲، ص ۵۷۳.

  • نام منبع :
    خلقت نوری پیامبر صلی الله علیه و اله و اهل البیت علیهم السلام در اندیشۀ امامیۀ نخستین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    1398
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    انتشارات دارالحدیث
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 19922
صفحه از 319
پرینت  ارسال به