سَائِرُ النَّاسِ هَجَماً [هَمَجاً] فِي النَّارِ وَ إِلَى النَّارِ».
منبع: صفار، بصائر الدرجات، ج۱، ص۲۰.
سند: مُحَمَّدُ بْنُعِيسَى > مُحَمَّدِ بْنِشُعَيْبٍ > عِمْرَانَ بْنِإِسْحَاقَ الزَّعْفَرَانِيِّ > مُحَمَّدِ بْنِمَرْوَانَ > أَبِيعَبْدِاللّه علیه السلام.
متن دوم: «يَقُولُ إِنَّ اللّه خَلَقَنَا مِنْ نُورِ عَظَمَتِهِ ثُمَّ صَوَّرَ خَلْقَنَا مِنْ طِينَةٍ مَخْزُونَةٍ مَكْنُونَةٍ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ فَأَسْكَنَ ذَلِكَ النُّورَ فِيهِ فَكُنَّا نَحْنُ خَلْقاً وَ بَشَراً نُورَانِيِّينَ لَمْ يَجْعَلْ لِأَحَدٍ فِي مِثْلِ الَّذِي خَلَقَنَا مِنْهُ نَصِيباً وَ خَلَقَ أَرْوَاحَ شِيعَتِنَا مِنْ طِينَتِنَا وَ أَبْدَانَهُمْ مِنْ طِينَةٍ مَخْزُونَةٍ مَكْنُونَةٍ أَسْفَلَ مِنْ ذَلِكَ الطِّينَةِ وَ لَمْ يَجْعَلِ اللّه لِأَحَدٍ فِي مِثْلِ الَّذِي خَلَقَهُمْ مِنْهُ نَصِيباً إِلَّا لِلْأَنْبِيَاءِ وَ لِذَلِكَ صِرْنَا نَحْنُ وَ هُمُ النَّاسَ وَ صَارَ سَائِرُ النَّاسِ هَمَجاً- لِلنَّارِ وَ إِلَى النَّارِ».
منبع: کلینی، الکافی، ج۱، ص ۳۸۹.
سند: أَحْمَدُ بْنُمُحَمَّدٍ > مُحَمَّدِ بْنِالْحَسَنِ [الصفار] > مُحَمَّدِ بْنِعِيسَى بْنِعُبَيْدٍ > مُحَمَّدِ بْنِشُعَيْبٍ > عِمْرَانَ بْنِإِسْحَاقَ الزَّعْفَرَانِيِّ > مُحَمَّدِ بْنِمَرْوَانَ > أَبِيعَبْدِاللّه علیه السلام.
اين دو حدیث به قرینه انطباق متن و نیز یکی شدن سند در چهار نفر منتهی به معصوم علیه السلام در حقیقت یک حدیثاند.
اعتبار سنجی: اطلاعات ما درباره سه راوی بعد از محمد بنعیسی بنعبید به اندازهای نیست که بهآسانی اعتمادپذیری ایشان را نشان دهیم. محمد بنشعیب از اصحاب امام رضا علیه السلامبوده۱ و عمران بناسحاق اهل کوفه و از اصحاب امام صادق علیه السلامبوده