سند: أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ‌‌‌الْحُسَيْنِ بْنِ‌‌‌أَحْمَدَ بْنِ‌‌‌عُبَيْدٍ النَّيْسَابُورِيُّ الْمَرْوَانِيُّ > مُحَمَّدُ بْنُ‌‌‌إِسْحَاقَ بْنِ‌‌‌إِبْرَاهِيمَ بْنِ‌‌‌مِهْرَانَ السَّرَّاجُ > الْحَسَنُ بْنُ‌‌‌عَرَفَةَ الْعَبْدِيُّ > وَكِيعُ بْنُ‌‌‌الْجَرَّاحِ>مُحَمَّدِ بْنِ‌‌‌إِسْرَائِيلَ > أَبِي صَالِحٍ > أَبِي ذَرٍّ > رَسُولَ اللّه صلی الله علیه و اله.

اعتبار سنجی: به جز ابوذر، تمام رجال این سند ناشناخته یا از روات عامه‌‌‌اند؛ بر این اساس، این روایت ضعیف است.

حدیث شانزدهم

متن: «...ابْنَ عَمِّي رَسُولَ اللّه صلی الله علیه و الهقَالَ إِنِّي وَ اهل بَيْتِي كُنَّا نُوراً يَسْعَى بَيْنَ يَدَيِ اللّه تَبَارَكَ وَ تَعَالَى قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ اللّه عَزَّوَجَلَّ آدَمَ بِأَرْبَعَةَ عَشَرَ أَلْفَ سَنَةٍ فَلَمَّا خَلَقَ آدَمَ وَضَعَ ذَلِكَ النُّورَ فِي صُلْبِهِ وَ أَهْبَطَهُ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ حَمَلَهُ فِي السَّفِينَةِ فِي صُلْبِ نُوحٍ ثُمَّ قَذَفَ بِهِ فِي النَّارِ فِي صُلْبِ إِبْرَاهِيمَ ثُمَّ لَمْ يَزَلِ اللّه عَزَّوَجَلَّ يَنْقُلُنَا مِنَ الْأَصْلَابِ الْكَرِيمَةِ إِلَى الْأَرْحَامِ الطَّاهِرَةِ وَ مِنَ الْأَرْحَامِ الطَّاهِرَةِ إِلَى الْأَصْلَابِ الْكَرِيمَةِ مِنَ الْآبَاءِ وَ الْأُمَّهَاتِ لَمْ يَلْتَقِ وَاحِدٌ مِنْهُمْ عَلَى سِفَاحٍ... ».

منبع: شیخ صدوق، كمال الدين و تمام النعمة، ج‏۱، ص ۲۷۵- ۲۷۶.

سند: أَبِي وَ مُحَمَّدُ بْنُ‌‌‌الْحَسَنِ > سَعْدُ بْنُ‌‌‌عَبْدِاللّه > يَعْقُوبُ بْنُ‌‌‌يَزِيدَ > حَمَّادِ بْنِ‌‌‌عِيسَى > عُمَرَ بْنِ‌‌‌أُذَيْنَةَ > أَبَانِ بْنِ‌‌‌أَبِي‌‌‌عَيَّاشٍ > سُلَيْمِ بْنِ‌‌‌قَيْسٍ الْهِلَالِيِّ > عَلِيّ بن ابیطالب علیه السلام.

اعتبار سنجی: علی بن‌‌‌الحسین بن‌‌‌بابویه، سعد بن‌‌‌عبداللّه و یعقوب بن‌‌‌یزید در سند روایت‌‌‌های قبل حضور داشتند و در آنجا درباره وثاقتشان بحث کردیم. محمد بن‌‌‌الحسن بن‌‌‌احمد بن‌‌‌الولید،^۱ حماد بن‌‌‌عیسی^۲ و عمر بن‌‌‌اذینه،^۳ از دیگر روات این

الزَّاهِرِ مِنَ‏ الْقُرْصِ إِذَا طَلَعَ أَ هُوَ مُتَّصِلٌ بِهِ أَوْ بَائِنٌ مِنْهُ فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ بَلْ هُوَ بَائِنٌ مِنْهُ فَقَالَ أَ فَلَيْسَ إِذَا غَابَتِ الشَّمْسُ وَ سَقَطَ الْقُرْصُ عَادَ إِلَيْهِ فَاتَّصَلَ بِهِ كَمَا بَدَا مِنْهُ فَقُلْتُ لَهُ نَعَمْ فَقَالَ كَذَلِكَ وَ اللّه شِيعَتُنَا مِنْ نُورِ اللّه خُلِقُوا وَ إِلَيْهِ يَعُودُونَ وَ اللّه إِنَّكُمْ لَمُلْحَقُونَ بِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ...».

منبع: شیخ صدوق، علل الشرائع، ج‏۱، ص ۹۳- ۹۴.

سند: أَبِي رَضِيَ اللّه عَنْهُ > مُحَمَّدُ بْنُ‌‌‌يَحْيَى الْعَطَّارُ > جَعْفَرُ بْنُ‌‌‌مُحَمَّدِ بْنِ‌‌‌مَالِكٍ > أَحْمَدُ بْنُ‌‌‌مَدْيَنَ مِنْ وُلْدِ مَالِكِ بْنِ الْحَارِثِ الْأَشْتَرِ > مُحَمَّدِ بْنِ‌‌‌عَمَّارٍ > أَبِيهِ > أَبِي‌‌‌بَصِيرٍ > ابی‌‌‌عبداللّه علیه السلام.

اعتبار سنجی: در این روایت حتی اگر از اختلافی که در غلو جعفر بن‌‌‌محمد بن‌‌‌مالک وجود دارد صرف نظر کنیم، سه فردی که بین او و ابی‌‌‌بصیر قرار دارند، افرادی ناشناخته‌‌‌اند؛ از این رو، این روایت به لحاظ سندی ضعیف است.

حدیث پانزدهم

متن: «خُلِقْتُ أَنَا وَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ مِنْ نُورٍ وَاحِدٍ نُسَبِّحُ اللّه يَمْنَةَ الْعَرْشِ قَبْلَ أَنْ يُخْلَقَ آدَمُ بِأَلْفَيْ عَامٍ فَلَمَّا أَنْ خَلَقَ اللّه آدَمَ جَعَلَ ذَلِكَ النُّورَ فِي صُلْبِهِ وَ لَقَدْ سَكَنَ الْجَنَّةَ وَ نَحْنُ فِي صُلْبِهِ وَ لَقَدْ هَمَّ بِالْخَطِيئَةِ وَ نَحْنُ فِي صُلْبِهِ وَ لَقَدْ رَكِبَ نُوحٌ فِي السَّفِينَةِ وَ نَحْنُ فِي صُلْبِهِ وَ لَقَدْ قُذِفَ إِبْرَاهِيمُ فِي النَّارِ وَ نَحْنُ فِي صُلْبِهِ فَلَمْ يَزَلْ يَنْقُلُنَا اللّه عَزَّوَجَلَّ مِنْ أَصْلَابٍ طَاهِرَةٍ إِلَى أَرْحَامٍ طَاهِرَةٍ حَتَّى انْتَهَى بِنَا إِلَى عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَقَسَمَنَا بِنِصْفَيْن فَجَعَلَنِي فِي صُلْبِ عَبْدِ اللّه وَ جَعَلَ عَلِيّاً فِي صُلْبِ أَبِي طَالِبٍ وَ جَعَلَ فِيَّ النُّبُوَّةَ وَ الْبَرَكَةَ وَ جَعَلَ فِي عَلِيٍّ الْفَصَاحَةَ وَ الْفُرُوسِيَّةَ وَ شَقَّ لَنَا اسْمَيْنِ مِنْ أَسْمَائِهِ فَذُو الْعَرْشِ مَحْمُودٌ وَ أَنَا مُحَمَّدٌ وَ اللّه الْأَعْلَى وَ هَذَا عَلِي».‏

منبع: ‏شیخ صدوق، علل الشرائع، ج‏۱، ص ۱۳۵.