1.. لا يُجامِعِ الرَّجُلُ امرَأَتَهُ ... وفِي البَيتِ صَبِيٌّ، فَإِنَّ ذلِكَ مِمّا يورِثُ الزِّنا الكافى : ج ۵ ص ۴۹۹ ح ۱ .

2.. نَهى رَسولُ اللّه‏ِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله عَنِ المُواقَعَةِ قَبلَ المُلاعَبَةِ تاريخ بغداد : ج ۱۳ ص ۲۲۰ ش ۷۱۸۸ .

3.. ثَلاثَةٌ مِنَ الجَفاءِ : . . . وأن يَكونَ بَينَ الرَّجُلِ وأهلِهِ وِقاعٌ مِن غَيرِ أن يُرسِلَ رَسولاً ؛ المِزاحَ وَالقُبَلَ . لا يَقَع أحَدُكُم عَلى أهلِهِ مِثلَ البَهيمَةِ !كنز العمّال : ج ۹ ص ۳۶ ح ۲۴۸۱۳ .

4.. إذا أرادَ أحَدُكُم أن يَأتِيَ زَوجَتَهُ فَلا يَعجَلها، فَإِنَّ لِلنِّساءِ حَوائِجَالخصال: ص۶۳۷ ح۱۰.

1.. إنَّ ثَلاثَ نِسوَةٍ أتَينَ رَسولَ اللّه‏ِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله، فَقالَت إحداهُنَّ : إنَّ زَوجي لا يَأكُلُ اللَّحمَ، وقالَتِ الاُخرى : إنَّ زَوجي لا يَشَمُّ الطّيبَ، وقالَتِ الاُخرى : إنَّ زَوجي لا يَقرَبُ النِّساءَ .
فَخَرَجَ رَسولُ اللّه‏ِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله يَجُرُّ رِداءَهُ، حَتّى صَعِدَ المِنبَرَ، فَحَمِدَ اللّه‏َ وأثنى عَلَيهِ، ثُمَّ قالَ : ما بالُ أقوامٍ مِن أصحابي لا يَأكُلونَ اللَّحمَ، ولا يَشَمّونَ الطّيبَ، ولا يَأتونَ النِّساءَ ؟! أما إنّي آكُلُ اللَّحمَ، وأشَمُّ الطّيبَ، وآتِي النِّساءَ، فَمَن رَغِبَ عَن سُنَّتي فَلَيسَ مِنّي الكافى : ج ۵ ص ۴۹۶ ح ۵ .

2.. لا تُجامِع إلاّ مِن شَبَقٍ مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۹۳ ح ۱۳۲۸ .

3.. نَهى رَسولُ اللّه‏ِ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله أن يُجامِعَ الرَّجُلُ امرَأَتَهُ وَالصَّبيُّ فِي المَهدِ يَنظُرُ إلَيهِما الجعفريّات : ص ۹۶ .