1.مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۱۸۳ ح ۶۴۵ ، سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۳۶۷ ح ۴۰۸۵ ، المصنّف، ابن ابى شيبة : ج ۸ ص ۶۷۸ ح ۱۹۰ ، مسند أبى يعلى‏ : ج ۱ ص ۲۴۴ ح ۶۴۱ ، الفتن : ج ۱ ص ۳۶۱ ح ۱۰۵۳ ، كنز العمّال : ج ۱۴ ص ۲۶۴ ح ۳۸۶۶۴؛ دلائل الإمامة : ص ۴۶۴ ح ۴۴۵ ، العمدة : ص ۴۳۹ ح ۹۲۴ ، كشف الغمّة : ج ۳ ص ۲۶۷ ، بحار الأنوار : ج ۵۱ ص ۸۶ .

2.در مصادر شيعى، عبارت «يصلح اللَّه له امره فى ليلة» گزارش شده است كه به معناى سامان يافتن امر فرج به صورت دفعى و ناگهانى است. اين عبارت، با مبانى كلامى شيعه در باره امام عليه السلام و انقلاب مهدوى تطبق دارد. در مصادر اهل سنّت، اين عبارت به صورت «يصلحه اللَّه فى ليلة» گزارش شده است و در پى نقل از آن مصادر، به منابع حديثى شيعه نيز راه پيدا كرده است. اين عبارت، نسخه تصحيف شده عبارت پيشين است كه با مبانى شيعى در باره جايگاه امام معصوم عليه السلام سازگار نيست؛ زيرا صلاحيت امام عليه السلام از ابتدا وجود داشته است. بنا بر اين مى‏بايد اين متن را تأويل كرد، يا كنار نهاد.

3.شرح الأخبار : ج ۳ ص ۳۸۴ ح ۱۲۵۹ .

1.قوله : «يصلحه اللَّه في ليلة واحدة» ليس ذلك أنّه كان فاسداً فيصلحه ، ولكنّه من قول القائل : فلان يصلح لأمر كذا ، إذا كان أهلاً لذلك الأمر ، كذلك رآه اللَّه تعالى أهلاً لما صار إليه ورآه كذلك بتوفيقه من كان أمر الإمامة إليه في وقته قبل مصيره إليه . فسلّم أمرها إليه في ليلة واحدة أراه اللَّه ذلك فيها . وقد كان قبل ذلك أهل غيره لها فما أهل لذلك أحد إلّا مات لما أراد اللَّه تعالى من مصيرها إلى مستحقها ، ولذلك قيل : إنّ الإمام الذي سلّمها إليه يمثّل في وقت تسليمها إليه ، فقال عند ذلك : اللَّه أعطاك التي لا فوقها ، وكم أرادوا صرفها وعوفها عنك ، ويأبى اللَّه إلّا سوقها إليك حتّى طوّقوك طوقها (شرح الأخبار : ج ۳ ص ۳۸۴) .

2.ليس في الفتن : «منّا أهل البيت» .