405
ضوء الشهاب في شرح الشِّهاب المجلّد الثّالث

أ نحويّ هذا الدهر ما هي لفظة أتت بلساني جرهمٍ و ثمود ۲ / ۱۶۸ و لو عن نثا غيره جاءني و جرح اللسان كجرح اليد ۱ / ۱۳۹ لا تتعبوا في الرزق أبدانكم فإنّما الرزق بمقدار ۳ / ۱۳۲ في سماعٍ يأذن الشيخ له و حديثٍ مثل ماذيّ مشارٍ ۲ / ۳۳۵ كأنّ حفيف منخره إذا ما كتمن الرّبو كير مستعار ۳ / ۲۶۸ إنّي لأرحم حاسدي لحرّ ما ضمنت صدورهم من الأوغار ۳ / ۶۲غدونا غدوة سحرا بليلٍ عشاء بعد ما انتصف النهار ۲ / ۳۰۳ يقول لي النّهديّ هل أنت مردفي و كيف رداف الفرّ امّك عابر ۲ / ۳۵۶ يا لائمي كفّ الملام فقد غلب الغرام بها على الصبر ۱ / ۴۶تعوّدت مسّ الضّرّ حتّى ألفته و أحرجني حسن العزاء إلى الصبر ۳ / ۲۰۶ و لم أر نعمة شملت كريما كعورة مسلم سترت بقبر ۱ / ۳۸۷ جلاها الصّيقلون فأخلصوها خفافا كلّها يتقي بأثر ۲ / ۲۵۰ صناع بإشفاها حصان بشكرها جواد بقوت البطن و العرق زاخر ۲ / ۲۴۷ سفرت لنا في طلعة البدر إحدى الخرائد من بني بدر ۱ / ۴۶ فما حسن أن يعذر المرؤ نفسه و ليس له من سائر الناس عاذر ۲ / ۴۱۹ إذا المرء جاز الأربعين فقل له بلغت مدى الشّبّان ويحك فاحذر ۲ / ۷۸لا تهجرنّي يا حبيبي و مهجتي و خافي مليك الناس ذا المنّ و اليسر ۲ / ۴۱۶ ما قادني طمع يوما إلى طبع و لا ضرعت إلى خلق من البشر ۳ / ۲۰۷ إذا أراد اللّه‏ أمرا بامرئ و كان ذا رأي و عقل و بصر ۳ / ۲۸۲ و كنت إذا أرسلت طرفك رائدا لقلبك يوما أتعبتك المناظر ۱ / ۴۳۲ بخيل تضلّ البلق في حجراته ترى الاكم فيه سجّدا للحوافر ۳ / ۲۱۶ و تساقى القوم كأسا مرّة و على الخيل دماء كالشّقر ۱ / ۳۵۳ إلى اللّه‏ كلّ الأمر في الخلق كلّه و ليس إلى المخلوق شيء من الأمر ۳ / ۲۰۶ هل لك يا مغرور من زاجر فترعوي عن جهلك الغامر ۱ / ۲۷و من يضع المعروف في غير أهله يلاق الّذي لاقى مجير امّ عامر ۲ / ۲۷۶ أما و الرزق تخطر و هي سمر و بيض الهند تقطر و هي حمر ۱ / ۲۴لكلّ أبي بنت يرجى بقاؤها ثلاثة أصهار إذا ذكر الصّهر ۱ / ۳۸۸ و إذا أكلت كسيرتي و شربت من ماء الغدير ۳ / ۲۱۱ ذكرتكم و الشهب رزحي من السرى و كفّ الثريّا للغروب تشير ۱ / ۳۳عوى الذّئب فاستأنست بالذّئب إذ عوى و صوّت إنسان فكدت أطير ۳ / ۱۹۵ بكّرا صاحبيّ قبل الهجير إنّ جلّ النّجاح في التبكير ۳ / ۳۳۹ هبّت بلوم أن رأت بعلها منتبذا للبيت يستحلس ۳ / ۲۳۷ و كائن ترى من أخي عزّة عديم و ذي ثروة مفلس ۳ / ۱۶۰ و كنت جليس قعقاع بن شور و لا يشقى بقعقاع جليس ۳ / ۲۰۹ لا تنظرنّ إلى ذوي المال المؤثّل و الرّياش فتظلّ موصول النهار بحسرةٍ قلق الفراش ۲ / ۳۰۶ و إنّما أولادنا بيننا أكبادنا تمشي على الأرض ۲ / ۱۰۲ بين من يعطي و من يأ خذ في التقدير عرض ۳ / ۱۹۱ لو لا بنيّات كزغب القطا رددن من بعض إلى بعض ۱ / ۱۳۷ المشط و النشفة المحسود شأنهما كلاهما و الهوى يا سعد ملحوظ ۱ / ۴۲و أحبب إذا أحببت حبّا مقاربا فإنّك لا تدري متى أنت نازع ۲ / ۳۰۸ و لو شئت أن أبكي دما لبكيته عليه و لكن ساحة الصبر أوسع ۲ / ۳۳۹ فمنهم سعيد آخذ بنصيبه ومنهم شقيّ بالمعيشة قانع ۱ / ۱۸۸ إنّ الصنيعة لا تكون صنيعة حتّى تصيب بها سبيل المصنع ۲ / ۴۱۰ و إنّي بحمد اللّه‏ لا ثوب غادر لبست و لا من ريبة أتقنّع ۱ / ۴۵۵ و قالوا قد زهيت فقلت كلاّ و لكنّي أعزّني القنوع ۱ / ۱۸۸ لمال المرء يصلحه فيغني مفاقره أعفّ من القنوع ۲ / ۱۳لا تغضبنّ على الزمان و صرفه ما دام يرضى عنك بالأطراف ۱ / ۳۸۸ لقد زاد الحياة إليّ حبّا بناتي إنّهنّ من الضّعاف ۱ / ۱۳۸


ضوء الشهاب في شرح الشِّهاب المجلّد الثّالث
404

ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا ۲ / ۳۲۳، ۳۳۳و مدرسة أرضها كالسماء كواكبها عزّ أصحابها ۱ / ۴۹و من يذق الدنيا فإنّي طعمتها و سيق إلينا عذبها و عذابها ۱/ ۴۸۰؛ ۳/ ۲۳۶أزمان لم تأخذ عليّ سلاحها إبلي بجلّتها و لا أبكارها ۱ / ۲۷۲ هي الضّلع العوجاء لست تقيمها ألا إنّ تقويم الضّلوع انكسارها ۳ / ۲۶۶ سلا عذبات رامة بل رباها سلاها لا اعدمتكما سلاها ۱ / ۳۳إنّ السلامة من سلمى و ساكنها أن لا تمرّ على حال بواديها ۱ / ۱۷۵ احدّث طول الليل نفسي أنّني افرّغ قلبي عن ودادك ساليا ۱ / ۴۳ و عين الرضا عن كلّ عيب كليلة و لكنّ عين السّخط تبدي المساويا ۱ / ۳۴۷ أبو حاضر من يزن يعرف زناه و من يشرب الخرطوم يصبح مسكرا ۱ / ۳۳۰ فعاجوا فأثنوا بالذي أنت أهله و لو سكتوا أثنت عليك الحقائب ۳ / ۱۰۰ إن تناقش يكن نقاشك يا ربّ عذابا لا طوق لي بالعذاب ۲ / ۱۴إذا نلت [منك] الودّ فالمال هيّن و كلّ الّذي فوق التراب تراب ۱ / ۴۰۶ فإنّك سوف تحكم أو تناهى إذا ما شبت أو شاب الغراب ۱ / ۳۷۴ للّه شرح بديع يهدي لنهج الصّواب ۱ / ۱۰ لأصبح رتما دقاق الحصى مكان النبيّ من الكاتب ۱ / ۴۵۱ ألا قل لمن كان لي حاسدا أ تدري على من أسأت الأدب ۳ / ۶۱سلام على سير القلاص مع الرّكب سلام على شرب المدامة و الشّرب ۱ / ۴۷۹ إذا ما حمام المرء كان ببلدة دعته إليها حاجة أو تطرّب ۳ / ۲۷۵ و ما الحسب الموروث لا درّ درّه بمحتسب إلاّ بآخر مكتسب ۲ / ۵۳ربّ مهزولٍ سمين عرضه و سمين الجسم مهزول الحسب ۲ / ۱۰۰ اللّه‏ يغضب إن تركت سؤاله و بنيّ آدم حين يسأل يغضب ۲ / ۳۷۰؛ ۳ / ۷۶ و يخضد في الأذى حتّى كأنّما به عرّة أو طائف غير معقبٍ ۲ / ۴۶۹ فإن تسألوني بالنساء فإنّني عليم بأدواء النساء طبيب ۲ / ۳۴۴ و من نعمة اللّه‏ لا شكّ فيه بقاء البنين و موت البنات ۱ / ۳۸۷ تنافس في طيب الطعام و كلّه سواء إذا ما جاوز اللّهوات ۳ / ۲۳۴ إن يكن نالك الزمان ببلوى عجز الصبر دونها حين جلّت ۲ / ۳۱۸ أسيئي بنا أو أحسني لا ملومة لدينا و لا مقلية إن تقلّت ۲ / ۲۰۵ و ما حالاتنا إلاّ ثلاث شباب ثمّ شيب ثمّ موت ۲ / ۲۹۳ اصبر على مضض الزمان و إن رمى بك في اللّجج فلعلّ طرفك لا يعود إليك إلاّ بالفرج ۲ / ۳۱۹ قد أرحنا و استرحنا من غدوّ و رواح و اتّصال بأمير و وزير ذي سماح ۳ / ۲۱۱ أ قرّة عيني إنّني لك ناصح و إنّ سبيل الرشد دونك واضح ۱ / ۴۱تغرّب عن الأوطان في طلب العلى و سافر ففي الأسفار خمس فوائد ۲ / ۱۹۷ و لقد غنوا فيها بأكرم عيشة في ظلّ ملك ثابت الأوتاد ۱ / ۲۲۹ قليل المال تصلحه فيبقى و لا يبقى الكثير على الفساد ۱ / ۱۴۶ يقولون إنّ الركب بعد غد غاد فهل لفؤادي إن غدا الركب من فاد ۱ / ۳۲ أمّا الفقير الّذي كانت حلوبته وفق العيال فلم يترك له سبد ۱ / ۲۰۳ لو أنّها عرضت لِأشمط راهبٍ عبد الإله صرورةٍ متعبّد ۲ / ۳۸۹ يا ربّ لا تبقني إلى أمد أكون فيه ثقلاً على أحد ۲ / ۲۹۳ فمن لم يمت بالسيف مات بغيره تنوّعت الأسقام و الداء واحد ۱ / ۳۴۰ و طول مقام المرء في الحيّ مخلق لديباجتيه فاغترب تتجدّد ۲ / ۲۰۳ أرى الموت يعتام الكرام و يصطفي عقيلة مال الفاحش المتشدّد ۲ / ۱۳۰ قليلة لحم الناظرين يزينها شباب و مخفوض من العيش بارد ۱ / ۳۶۳ و أنت دعيٌ نيط في آل هاشم كما نيط خلف الراكب القدح الفرد ۲ / ۴۵۶ الحرّ يلحى و العصا للعبد و ليس للملحف مثل الرّدّ ۲ / ۷۴كمرضعةٍ أولاد اخرى و ضيّعت بني بطنها هذا الضلال عن الرّشد ۲ / ۲۰۴ و حسبك داء أن تبيت ببطنةٍ و حولك أكباد تحنّ إلى القدّ ۲ / ۴۲۵ من حمد الناس و لم يبلهم ثم بلاهم ذمّ من يحمد ۲ / ۲۰۶ و ليس الغنى و الفقر من حيلة الفتى و لكن أحاظ قسّمت و جدود ۱ / ۱۸۶

  • نام منبع :
    ضوء الشهاب في شرح الشِّهاب المجلّد الثّالث
    سایر پدیدآورندگان :
    تالیف: الإمام السید ضیاء الدین أبو الرضا فضل الله بن علیّ بن عبید الله الحسنی الراوندی؛ تحقیق: مهدي سليماني آشتياني
    تعداد جلد :
    3
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1397
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 15406
صفحه از 465
پرینت  ارسال به