إِنِّى بَرِىءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ * إِنِّى وَجَّهْتُ وَجْهِىَ لِلَّذِى فَطَرَ السَّمَوَ تِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَآ أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ»۱.
«قُلْ أَتُحَآجُّونَنَا فِى اللَّهِ وَ هُوَ رَبُّنَا وَ رَبُّكُمْ وَ لَنَآ أَعْمَلُنَا وَ لَكُمْ أَعْمَلُكُمْ وَ نَحْنُ لَهُو مُخْلِصُونَ * أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَ هِيمَ وَإِسْمَعِيلَ وَ إِسْحَقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْبَاطَ كَانُواْ هُودًا أَوْ نَصَرَى قُلْ ءَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَدَةً عِندَهُو مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغَفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ»۲.
«وَ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ ءَايَاتُنَا بَيِّنَتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَآءَنَا ائْتِ بِقُرْءَانٍ غَيْرِ هَذَآ أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِى أَنْ أُبَدِّلَهُو مِن تِلْقَآىءِ نَفْسِى إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَىَّ إِنِّى أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّى عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ * قُل لَّوْ شَآءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُو عَلَيْكُمْ وَ لاَ أَدْرَلكُم بِهِى فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِّن قَبْلِهِى أَفَلاَ تَعْقِلُونَ»۳.
«وَ كَذَ لِكَ مَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِى قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلاَّ قَالَ مُتْرَفُوهَآ إِنَّا وَجَدْنَآ ءَابَآءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَ إِنَّا عَلَى ءَاثَرِهِم مُّقْتَدُونَ * قَلَ أَوَ لَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ ءَابَآءَكُمْ قَالُواْ إِنَّا بِمَآ أُرْسِلْتُم بِهِى كَفِرُونَ»۴.
«قُل لَّوْ كَانَ مَعَهُو ءَالِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذًا لاَّبْتَغَوْاْ إِلَى ذِى الْعَرْشِ سَبِيلاً»۵.
«انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُواْ لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّواْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً * وَ قَالُواْ أَءِذَا كُنَّا عِظَمًا وَ رُفَتًا أَءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا * قُلْ كُونُواْ حِجَارَةً أَوْ حَدِيدًا * أَوْ خَلْقًا