191
الحوار بین الحضارات فی الکتاب والسنة

قَلَ أَوَ لَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّمْ... ۲۴۹۲

وَ قَالُوا لَوْلاَ نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءَانُ... ۳۱۱۱۰، ۱۱۸

أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ... وَ رَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ...۳۲۱۱۸، ۱۱۹

مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاَم بَلْ هُمْ قَوْمٌ... ۵۸۷۷، ۷۹، ۸۱

الجاثية

وَ قَالُوا مَا هِىَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا... ۲۴۵۷

محمّد

وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ فِى لَحْنِ الْقَوْلِ... ۳۰۸۴

الطور

وَ إِن يَرَوْا كِسْفًا مِّنَ السَّمَآءِ سَاقِطًا... ۴۴۱۱۲

النجم

ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى۸۷۹

فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى۹۷۹

فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِى مَآ أَوْحَى۱۰۷۹

مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى۱۱۷۹

أَفَتُمَرُونَهُو عَلَى مَا يَرَى۱۲۷۹

أَفَرَءَيْتُمُ اللَّتَ وَ الْعُزَّى۱۹۵۸

وَمَنَوةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى۲۰۵۸

أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَ لَهُ الْأُنثَى ۲۱۵۸


الحوار بین الحضارات فی الکتاب والسنة
190

قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدَما بَيْنِى وَ بَيْنَكُمْ... ۹۶۹۳

الزمر

فَبَشِّرْ عِبَادِ۱۷۱۱، ۴۵

الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُو... ۱۸۱۱، ۴۵

غافر

مَا يُجَدِلُ فِى ءَايَتِ اللَّهِ إِلاَّ الَّذِينَ... ۴۷۷، ۸۰

كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالْأَحْزَابُ... ۵۶۹

الَّذِينَ يُجَدِلُونَ فِى ءَايَتِ اللَّهِ... ۳۵۴۷

إِنَّ الَّذِينَ يُجَدِلُونَ فِى ءَايَتِ اللَّهِ... ۵۶۴۷

ادْعُونِى أَسْتَجِبْ لَكُمْ۶۰۱۵۸

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَدِلُونَ فِى ءَايَتِ اللَّهِ... ۶۹۷۶

الشورى

وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لاَ تَسْمَعُواْ لِهَذَا الْقُرْءَانِ وَ الْغَوْاْ فِيهِ لَعَلَّكُمْ...۲۶۱۷

الشورى

وَ الَّذِينَ يُحَآجُّونَ فِى اللَّهِ مِنم بَعْدِ... ۱۶۷۹

يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ... ۱۸۷۹

وَ يَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَدِلُونَ فِى ءَايَتِنَا... ۳۵۷۷

الزخرف

وَ كَذَ لِكَ مَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِى قَرْيَةٍ... ۲۳۶۰، ۹۲

  • نام منبع :
    الحوار بین الحضارات فی الکتاب والسنة
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری شهری، با همکاری: رضا برنجکار
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1394
    نوبت چاپ :
    قم
تعداد بازدید : 8145
صفحه از 216
پرینت  ارسال به