بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْعَلَوِيُّ النَّصِيبِيُّ بِبَغْدَادَ، قَالَ: حَدَّثَنِي محمّد بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا، عَنْ أَبِيهِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ جَعْفَرِ بْنِ محمّد، عَنْ أَبِيهِ محمّد بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ علیه السلام:
۰.الْهَيْبَةُ خَيْبَةٌ، وَ الْفُرْصَةُ خُلْسَةٌ، وَ الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤمِنِ، فَاطْلُبُوهَا وَ لَوْ عِنْدَ الْمُشْرِكِ، تَكُونُوا أَحَقَّ بِها وَ أَهْلَها۱.
۱۲ ـ سَهْلٌ، عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ رَفَعَهُ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام قَالَ:
۰.النَّاسُ مَعَادِنُ كَمَعَادِنِ الذَّهَبِ وَ الْفِضَّةِ، فَمَنْ كَانَ لَهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَصْلٌ فَلَهُ فِي الإِسْلامِ أَصْلٌ.۲
بتخريجه عثرنا على النصوص التالية:
۰.النَّاسُ مَعَادِنُ كَمَعَادِنِ الذَّهَبِ وَ الْفِضَّةِ.۳
حدّثني عبيد ابن إسماعيل، عن أبي اُسامة، عن عبيد اللّٰه، قال أخبرني سعيد بن أبي سعيد، عن أبي هريرة رضی الله عنه: سئل صلی الله علیه و اله: من أكرم الناس؟ قال: «أتقاهم للّٰه»، قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: «فأكرم الناس يوسف نبي اللّٰه ابن نبي اللّٰه ابن نبي اللّٰه ابن خليل اللّٰه»، قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: «فعن معادن العرب تسألوني؛ الناس معادن، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا»۴.
۱۳. سَهْلُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ محمّد بْنِ سِنَانٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهْبٍ، قَالَ:
تَمَثَّلَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام بِبَيْتِ شِعْرٍ لابْنِ أَبِي عَقِبٍ:
[وَ رَوَى غَيْرُهُ الْبُزَّلُ]. ثُمَّ قَالَ لِي: «تَعْرِفُ الزَّوْرَاءَ؟» قَالَ: قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ، يَقُولُونَ: إِنَّهَا