>پژوهشگاه قرآن و حدیث>آثار پژوهشگاه>کتاب ها

167

دراسة في شخصیة سهل بن زیاد و روایاته

عبد اللّٰه بن محمّد الأسدي، مولاهم كوفي، الحجّال المزخرف، أبو محمّد. و قيل: إنّه من موالي بني تيم، ثقة ثقة ثبت. له كتاب يرويه عدّة من أصحابنا....^۱

وذكره الشيخ في الفهرست في موضعين دون مدح أو ذَمّ^۲، كما ذكره في رجاله قائلاً:

عبد اللّٰه بن محمّد الحجال مولى [بني] تيم اللّٰه، ثقة.^۳

وبمراجعة الأسانید المروية عنه في الكتب الأربعة يتّضح ما يلي:

۱ ـ مجموع الأسانید المروية عنه في الكتب الأربعة هو (۱۸۱) سنداً؛ منها (۱۱۵) سنداً في الكافي، و سندان في من لا يحضره الفقيه، و (۴۸) سنداً في التهذيب، و (۱۶) سنداً في الاستبصار.

۲ ـ روى الكليني روايات الحجّال من نسخ عديدة؛ فروى من نسخة رواها «أحمد بن محمّد بن عيسى» ضمن (۶۸) سنداً، كما روى من طريق «محمّد بن عبد الجبّار القمّي» في (۲۳) موضعاً، ومن طريق «أحمد بن محمّد بن خالد البرقي» في (۹) أسانيد، ومن طريق «سهل بن زياد» في (۴) مواضع^۴، ومن طريق «إبراهيم بن هاشم» في (۳) مواضع، وجميع هذه الطرق قمّية. كما روى من طريق «محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب» في (۴) مواضع، وهو طريق كوفي. علماً أنّ الكليني روى عن «سهل» و «أحمد البرقي» بواسطة «عدة من أصحابنا».

۳ ـ إذا ألقينا نظرة على روايات الحجّال في كتاب التهذيب وجدنا أنّ الطريق لأكثرها هم القمّيون أيضا^۵.

والذي ننتهي إليه من هذه المقدّمة هو: أنّ غالب التراث الحديثي المروي عن الحجّال في الكتب المذكورة هو عن طريق محدّثي قم، مع أنّ الحجّال كوفي، وهذا يعني أنّ هذا

1.. رجال النجاشي: ص۲۲۶ الترجمة ۵۹۵.

2.. فهرست الطوسي: ص۲۹۳ الترجمة ۴۳۹. و ص۵۳۱ الترجمة ۸۵۶.

3.. رجال الطوسي: ص۳۶۰ الترجمة ۵۳۳۲.

4.. الكافي: ج۲ ص۸۶ ح۲، و ص۶۱۶ ح۱۱، و ج۳ ص۲۰۳ ح۲، و ج۸ ص۱۷۶ ح۱۹۶.

5.. اغلب ما رواه عنه هو من نسخة «أحمد بن محمّد بن عيسى الأشعري»، حيث روى عنه ضمن (۲۶) سنداً من مجموع (۴۸) سنداً.

دراسة في شخصیة سهل بن زیاد و روایاته

166

۲۸. جعفر بن محمّد بن حمزة

هو مهمل في كتب الرجال، وليس له في كتب الحديث إلّا رواية واحدة رواها عنه سهل بن زياد^۱.

ولا بأس بالإشارة إلى بعض النقاط:

۱ ـ بمراجعة روايته يتّضح أنّها مكاتبة، ممّا يكشف عن كونه في بلد غير المدينة التي كان فيها المعصوم علیه السلام؛ ولعلّه لذا لم يكن من الرواة.

۲ ـ ذكره السيد الخوئي۱ بهذا العنوان دون أن يذكر معلومات إضافية حوله سوى رواية سهل بن زياد عنه في رواية واحدة^۲.

۳ ـ بمتابعة العنوان المذكور في كتب الحديث وجدنا العنوان التالي في كشف الغمّة: «جعفر بن محمّد بن حمزة العلوي»^۳، فهل هو نفس العنوان محلّ الكلام أم عنوان آخر؟ وبمراجعة كتب الرجال لم نجد عنوان «جعفر بن محمّد بن حمزة العلوي» أيضاً، ولم نجده في غير الرواية المشار إليها، وهي مكاتبة أيضاً كاتب بها الإمام الحسن العسكري علیه السلام.

۴ ـ للاطمئنان من العنوان راجعناه في الطبعة المحقّقة في مرکز أبحاث دار الحديث لكتاب الكافي^۴ وبرنامج «دراية النور» فوجدناه بنفس العنوان المشار إليه، ممّا يكشف عن اتّحاد النسخ وعدم ما يدلّ على خلافها.

وعلى أيّ حال فالرواية من كتاب «سهل» ومن نسخة رواها «عليّ بن محمّد» المعروف بعلّان الكليني.

جعفر بن محمّد بن عبيد اللّٰه: اُنظر جعفر بن محمّد الأشعري

جعفر بن محمّد بن يسار: اُنظر جعفر بن محمّد بن بشير

۲۹. الحجّال

قال النجاشي في حقّه:

1.. الكافي: ج۱ ص۱۰۷ ح۵، بحار الأنوار: ج۵۴ ص۱۶۲ ح۹۹ نقلاً عن الكافي.

2.. معجم رجال الحديث: ج۴ ص۱۱۰ الترجمة ۲۲۶۰.

3.. كشف الغمّة: ج۲ ص۴۰۳، بحار الأنوار: ج۹۳ ص۳۳۹ ح۲ نقلاً عن كشف الغمّة.

4.. الكافي: ج۱ ص۲۶۳ ح۲۹۷.

نام منبع :

دراسة في شخصیة سهل بن زیاد و روایاته

سایر پدیدآورندگان :

حيدر المسجدي

تعداد جلد :

1

ناشر :

انتشارات دارالحدیث

محل نشر :

قم

تاریخ انتشار :

1395

نوبت چاپ :

اول

در اين كتاب سه فصل و يك خاتمه وجود دارد. در فصل اول به بررسي آراي رجالي درباره سهل بن زياد پرداخته شده است، كه با بررسي و نقد وجوه ارائه شده در توثيق يا تضعيف وي، به وثاقت ايشان رسيدند.
و در فصل دوم به كساني كه از سهل روايت نقل كردند، پرداخته شده است. كه جمعاً ۱۲ عنوان در كافي از سهل بن زياد نقل كردند، كه نقل دوتا از اين عناوين از سهل بن زياد بعيد به نظر مي رسد.
مقدر نقل هر يك از عناوين همراه با آدرسهاي آن در كافي ارائه شده است، و در پايان با ارائه يك نمودار درصد نقل هر يك از اين عناوين مشخص شده است. و روشن شد كه بيشترين آمار نقل از سه بن زياد مربوط به «عدة من اصحابنا» است كه ۸۱ % موارد به خود اختصاص داده است. كه حاكي از مقبوليت اين روايات از ديدگاه اين عده است.
همچنين با ارائه آمار تفكيكي و درصد نقل هر يك از عناوين در هر يك از جلدهاي كافي روشن شد كه مرحوم كليني در ابواب فقهي غالبا از طريق «عدة من اصحابنا» نقل كردند، ولي در اصول كافي از طرق ديگر نيز نقل كردند. كه تفاوت ارزش اين طرق از ديدگاه كليني را نشان مي دهد.
در فصل سوم به مشايخ سهل بن زياد پرداختند، كه مجموع آنان ۱۲۷ عنوان است، سه عنوان مبهم و ما بقي صريح هستند. ولي با توجه به برخي نكات روايت ايشان از ۸ عنوان از اين عناوين مورد تأييد واقع نشد و استظهار شده است كه ايشان از اين عناوين نقل نكردند.
با ارائه برخي نكات مربوط به هر يك از اين عناوين و آمار نقل سهل از آنان، به نكات جالبي دست يافته است، از جمله اينكه بسياري از ميراث حديثي كه توسط سهل نقل شده است، يك نسخه از كتب حديثي محدثان قبلي است، و نقش سهل در اين ميراث نقل يك نسخه است.
در خاتمه پس از جمع بندي به عدم شذوذ ميراث حديثي سهل اشاره شده است، به همين دليل تعدادي از رواياتش از راويان ضعيف انتخاب شده است تا اين مطلب گوياتر باشد، و متون حديثي مشابه آن آورده شده است.

نتیجه جستجو برای « »