103
دراسة في شخصیة سهل بن زیاد و روایاته

الجزء الثاني: (۱۸۰) رواية جاءت بـ (۱۹۱) سنداً۱.

الجزء الثالث: (۱۳۳) رواية جاءت بـ (۱۳۹) سنداً۲.

1.. اُنظر: ج۲ ص۴ ح۵، و ص۱۴ ح۲، و ص۱۶ ح۳، و ص۲۱ ح۷، و ص۲۶ ح۵، و ص۵۱ ح۲، و ص۵۷ ح۷، و ص۶۱ ح۵، و ص۶۴ ح۳، و ص۶۵ ح۶، و ص۷۹ ح۳، و ص۸۱ ح۱، و ص۸۱ ح۳، و ص۸۶ ح۲، و ص۸۷ ح۱، و ص۹۵ ح۸، و ص۱۰۰ ح۹، و ص۱۰۲ ح۱۷، و ص۱۰۴ ح۳، و ص۱۰۶ ح۱، و ص۱۰۶ ح۵، و ص۱۰۷ ح۲، و ص۱۱۴ ح۶، و ص۱۱۴ ح۱۲، و ص۱۱۶ ح۱۸، و ص۱۲۰ ح۱۱، و ص۱۲۴ ح۱، و ص۱۵۲ ح۱۵، و ص۱۶۵ ح۱۱، و ص۱۶۶ ح۴، و ص۱۶۶ ح۵، و ص۱۷۸ ح۱۱، و ص۱۸۰ ح۵، و ص۱۸۱ ح۱۴، و ص۱۸۲ ح۱۵، و ص۱۸۳ ح۱۹، و ص۱۸۶ ح۳، و ص۱۸۸ ح۱، و ص۱۹۲ ح۱۴، و ح۱۵، و ص۱۹۵ ح۱۰، و ص۲۰۱ ح۶، و ص۲۳۳ ح۱۰، و ص۲۳۵ ح۱۷، و ص۲۴۲ ح۲، و ص۲۴۴ ح۶، و ص۲۴۸ ح۲، و ص۲۴۹ ح۲، و ص۲۵۰ ح۴، و ص۲۵۱ ح۱۰، و ص۲۵۱ ح۱۱، و ص۲۵۳ ح۵، و ص۲۶۲ ح۱۰، و ص۲۶۵ ح۲۳، و ص۲۶۶ ح۲، و ص۲۷۲ ح۱۹، و ص۲۷۳ ح۲۱، و ص۲۷۶ ح۳۱، و ص۲۹۰ ح۸، و ص۲۹۲ ح۱۳، و ص۲۹۳ ح۱، و ص۲۹۶ ح۱۳، و ص۲۹۶ ح۱۶، و ص۲۹۷ ح۱۷، و ص۲۹۸ ح۷، و ص۳۰۳ ح۸، و ص۳۰۴ ح۱۲، و ص۳۰۵ ح۱۵، و ص۳۲۲ ح۴، و ص۳۲۲ ح۵، و ص۳۲۵ ح۹، و ص۳۲۷ ح۱، و ص۳۲۷ ح۴، و ص۳۳۵ ح۲۳، و ص۳۳۶ ح۴، و ص۳۴۳ ح۲۱، و ص۳۵۱ ح۶، و ص۳۶۵ ح۳، و ص۳۷۶ ح۷، و ص۳۷۷ ح۱۰، و ص۳۸۱ ح۱، و ص۳۸۵ ح۶، و ص۳۸۸ ح۱۷، و ص۳۹۶ ح۶، و ص۳۹۷ ح۳، و ص۳۹۹ ح۲، و ص۴۰۴ ح۳، و ص۴۰۶ ح۱۱، و ص۴۰۷ ح۲، و ص۴۰۸ ح۲، و ص۴۱۲ ح۵، و ص۴۲۰ ح۱، و ص۴۲۲ ح۷، و ص۴۲۳ ح۱، و ص۴۲۳ ح۳، و ص۴۲۵ ح۴، و ص۴۳۵ ح۱۱، و ص۴۳۶ ح۱۳، و ص۴۴۲ ح۶، و ص۴۴۴ ح۳، و ص۴۴۵ ح۶، و ص۴۴۶ ح۱۱، و ص۴۵۰ ح۲، و ص۴۵۲ ح۲، و ص۴۵۳ ح۱، و ص۴۵۹ ح۱، و ص۴۵۹ ح۲۳، و ص۴۶۲ ح۱، و ص۴۶۲ ح۳، و ص۴۶۷ ح۸، و ص۴۶۸ ح۴، و ص۴۶۹ ح۵، و ص۴۷۱ ح۲، و ص۴۷۳ ح۲، و ص۴۷۵ ح۶، و ص۴۸۲ ح۲، و ح۳، و ص۴۸۶ ح۹، و ص۴۸۷ ح۱، و ص۴۹۲ ح۵، و ص۴۹۲ ح۷، و ص۴۹۵ ح۲۱، و ص۴۹۷ ح۶، و ص۴۹۸ ح۱، و ص۵۰۸ ح۷، و ص۵۱۱ ح۱، و ص۵۱۴ ح۲، و ص۵۲۳ ح۸، و ص۵۲۶ ح۱۴، و ص۵۳۹ ح۱۶، و ص۵۴۳ ح۱۱، و ص۵۴۷ ح۶، و ص۵۵۳ ح۱۲، و ص۵۵۴ ح۱، و ص۵۵۶ ح۲، و ص۵۵۸ ح۹، و ص۵۶۰ ح۱۴، و ص۵۶۱ ح۱۸، و ص۵۷۸ ح۴، و ص۵۸۰ ح۱۴، و ص۶۰۲ ح۱۲، و ص۶۰۳ ح۲، و ح۴، و ص۶۰۶ ح۱، و ص۶۱۰ ح۳، و ص۶۱۱ ح۱، و ح۲، و ص۶۱۳ ح۳، و ص۶۱۳ ح۵، و ص۶۱۵ ح۴، و ص۶۱۶ ح۱، و ص۶۱۶ ح۱۰، و ص۶۱۶ ح۱۱، و ص۶۱۷ ح۲، و ص۶۱۹ ح۲، و ص۶۲۳ ح۱۴، و ص۶۲۴ ح۲۰، و ص۶۲۶ ح۲۳، و ص۶۲۷ ح۲، و ص۶۲۸ ح۵، و ص۶۲۹ ح۷، و ص۶۳۱ ح۱۵، و ص۶۳۳ ح۲۶، و ص۶۴۰ ح۴، و ص۶۴۱ ح۷، و ص۶۴۳ ح۵، و ص۶۴۴ ح۴، و ص۶۴۵ ح۷، و ص۶۴۷ ح۱، و ص۶۴۷ ح۳، و ص۶۴۷ ح۴، و ص۶۵۲ ح۴، و ص۶۵۷ ح۲۶، و ص۶۵۹ ح۱، و ص۶۶۰ ح۱، و ص۶۶۴ ح۵، و ص۶۶۴ ح۱۲، و ص۶۶۶ ح۴، و ص۶۷۰ ح۱، و ح۲.

2.. اُنظر: ج۳ ص۱۱۲ ح۵، و ص۱۱۲ ح۱۰، و ص۱۱۴ ح۵، و ص۱۱۷ ح۱، و ص۱۱۸ ح۴، و ص۱۱۹ ح۱، و ص۱۲۰ ح۶، و ص۱۲۴ ح۷، و ص۱۲۴ ح۸، و ص۱۲۷ ح۲، و ص۱۲۸ ح۱، و ص۱۳۳ ح۹، و ص۱۳۴ ح۱۰، و ص۱۳۴ ( ( ح۱۱، و ص۱۳۸ ح۱، و ص۱۴۰ ح۳، و ح۴، و ص۱۴۴ ح۶، و ص۱۴۵ ح۱۱، و ص۱۴۷ ح۲، و ص۱۴۷ ح۲، و ص۱۴۸ ح۲، و ص۱۴۹ ح۸، و ص۱۴۹ ح۹، و ص۱۵۰ ح۱، و ص۱۵۱ ح۵، و ص۱۵۳ ح۶، و ح۸، و ص۱۵۳ ح۱۰، و ص۱۵۴ ح۳، و ص۱۵۵ ح۲، و ص۱۵۶ ح۱، و ح۲، و ح۳، و ص۱۵۸ ح۷، و ص۱۵۸ ح۹، و ص۱۵۸ ح۱۰، و ص۱۶۰ ح۳، و ص۱۶۱ ح۷، و ص۱۶۱ ح۸، و ص۱۶۴ ح۱، و ص۱۶۶ ح۱، و ص۱۶۹ ح۲، و ص۱۷۱ ح۱، و ص۱۷۳ ح۲، و ص۱۷۳ ح۳، و ص۱۷۳ ح۵، و ص۱۷۴ ح۱، و ص۱۷۵ ح۳، و ص۱۷۶ ح۲، و ص۱۷۶ ح۲، و ص۱۷۷ ح۵، و ص۱۷۹ ح۱، و ص۱۸۲ ح۱، و ص۱۸۴ ح۳، و ص۱۸۴ ح۵، و ص۱۸۵ ح۲، و ص۱۸۶ ح۱، و ص۱۸۸ ح۲، و ح۶، و ص۱۸۹ ح۳، و ص۱۹۰ ح۶، و ص۱۹۱ ح۱، و ص۱۹۲ ح۱، و ح۲، و ص۱۹۳ ح۵، و ص۱۹۳ ح۵، و ص۱۹۴ ح۶، و ح۸، و ص۱۹۵ ح۳، و ص۱۹۵ ح۴، و ص۱۹۶ ح۸، و ص۲۰۰ ح۷، و ص۲۰۲ ح۳، و ص۲۰۳ ح۱، و ص۲۰۳ ح۲، و ص۲۰۵ ح۱۰، و ص۲۰۶ ح۱، و ص۲۰۸ ح۶، و ص۲۱۲ ح۴، و ص۲۱۳ ح۵، و ص۲۱۴ ح۱، و ص۲۱۴ ح۳، و ص۲۱۸ ح۳، و ص۲۲۰ ح۱، و ص۲۲۲ ح۱، و ص۲۲۴ ح۷، و ص۲۲۵ ح۹، و ص۲۲۵ ح۱۰، و ص۲۲۵ ح۸، و ص۲۲۸ ح۴، و ص۲۲۹ ح۶، و ص۲۳۰ ح۳، و ح۴، و ص۲۳۱ ح۱، و ح۵، و ص۲۳۳ ح۲، و ص۲۳۵ ح۲، و ص۲۳۷ ح۸، و ص۲۳۸ ح۱۰، و ص۲۴۲ ح۲، و ص۲۴۳ ح۲، و ص۲۴۴ ح۲، و ص۲۴۴ ح۳، و ص۲۴۵ ح۲، و ص۲۴۶ ح۱، و ص۲۴۶ ح۴، و ص۲۴۸ ح۲، و ص۲۴۹ ح۵، و ص۲۵۱ ح۵، و ص۲۵۴ ح۱۵، و ص۲۵۴ ح۱۲، و ص۲۵۴ ح۱۳، و ص۲۵۴ ح۱۴، و ص۲۶۰ ح۳۵، و ص۲۶۲ ح۴۲، و ص۲۶۲ ح۴۵، و ص۲۶۳ ح۴۶، و ص۴۴۹ ح۲۷، و ص۴۵۴ ح۱۶، و ص۴۹۷ ح۲، و ص۴۹۷ ح۳، و ص۵۰۳ ح۵، و ص۵۰۴ ح۱۲، و ص۱۶ ح۴، و ص۵۲۹ ح۶، و ص۵۴۰ ح۸، و ص۵۴۲، و ص۵۴۳ ح۳، و ص۵۴۹ ح۱، و ص۵۵۱ ح۳، و ص۵۶۳ ح۳، و ص۵۶۸ ح۶.


دراسة في شخصیة سهل بن زیاد و روایاته
102

عدّة من أصحابنا عن سهل بن زياد، فهم: عليّ بن محمّد بن علّان، ومحمّد بن أبي عبد اللّٰه، ومحمّد بن الحسن، ومحمّد بن عقيل الكليني۱.

ولا بأس بإلقاء نظرةٍ على المعنيّين بالعدّة في محلّ البحث، فنقول: روى الشيخ الكليني عن «عليّ بن محمّد المعروف بِعلّان» و «محمّد بن أبي عبد اللّٰه» و «محمّد بن الحسن» بكثرة، بصورة مستقلّة ومن دون العدّة تارة، وضمن العدّة اُخرى. نعم، ما رواه عن «محمّد بن عقيل الكليني» فهو ضمن العدّة، وأمّا ما رواه بصورة مستقلّة فهو رواية واحدة فقط، وسيأتي الكلام عن كلّ منهم لاحقاً إن شاء اللّٰه تعالى.

وبإلقاء نظرة على الروايات المروية عن العدّة عن سهل نقف على النقاط التالية:

۱. إنّ الراوي ل(۱۴۵۰) رواية أو أكثر هو «عدّة من أصحابنا»، صرّح باسمه في (۱۳۵۲) رواية منها، ولم يصرّح باسمه في الباقي، ولو فكّكنا أسانيد هذه الروايات لبلغت (۱۵۵۴) سنداً، وهذا يعني أنّ طريق بعضها متعدّد؛ فمضافاً لرواية العدّة لها فهي مروية عن أفراد آخرين أيضاً، أو أنّ العدّة رووها عن سهل وغيره، وهذا ما يرفع مستوى الوثوق والاطمئنان بها.

۲. الروايات المروية عن العدّة عن سهل تشكّل نسبة تمثّل حوالي (۸۰٪) من روايات سهل. وهذا ما يكشف عن مقبولية هذه الروايات عند هؤلاء المحدّثين لبعض القرائن، وبالتالي مقبوليتها في نظر الشيخ الكليني قدس‏سره.

۳. الروايات المروية عن سهل بواسطة العدّة مفرّقة على أجزاء الكافي بصورة مختلفة ممّا يكشف عن مقدار اعتماد العدّة على روايات سهل في هذه الأبواب، وكيفية انقسامها على الأجزاء هو كالتالي:

الجزء الأوّل: رواية واحدة بسندين۲.

1.. خلاصة الأقوال: ص۴۳۰. طبعة برنامج مكتبة أهل البيت.

2.. اُنظر: ج۱ ص۲۸ ح۳۴.

  • نام منبع :
    دراسة في شخصیة سهل بن زیاد و روایاته
    سایر پدیدآورندگان :
    حيدر المسجدي
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1395
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 20200
صفحه از 348
پرینت  ارسال به