427
الصّلاة فی الکتاب والسّنّة (ویراست دوم)

۱۴ / ۴

ما يُؤَكَّدُ استِحبابُهُ مِنَ النَّوافِلِ‏

۱۰۸۷.رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله - فِي الرَّكعَتَينِ قَبلَ صَلاةِ الفَجرِ - : هُما أحَبُّ إلَيَّ مِنَ الدُّنيا جَميعاً۱ .۲

۱۰۸۸.عنه صلى اللّه عليه و آله : اُوصيكَ بِرَكعَتَيِ الفَجرِ لا تَدَعهُما وإن صَلَّيتَ اللَّيلَ كُلَّهُ ، فَإِنَّ فيهِما الرَّغائِبَ ، قالَها ثَلاثاً .۳

۱۰۸۹.عنه صلى اللّه عليه و آله : لا تَدَعوا رَكعَتَيِ الفَجرِ وإن طَرَدَتكُمُ الخَيلُ .۴

۱۰۹۰.عنه صلى اللّه عليه و آله : إنّ اللَّهَ عزّ و جلّ زادَكُم صَلاةً إلى‏ صَلاتِكُم ، هِيَ خَيرٌ لَكُم مِن حُمرِ النَّعَمِ‏۵؛ ألا وهِيَ الرَّكعَتانِ قَبلَ صَلاةِ الفَجرِ .۶

۱۰۹۱.صحيح مسلم عن عائشة : إنَّ النَّبِيَّ صلى اللّه عليه و آله لَم يَكُن عَلى‏ شَي‏ءٍ مِنَ النَّوافِلِ أشَدَّ مُعاهَدَةً مِنهُ

1.في المصادر الاُخرى‏ : «وما فيها» بدل «جميعاً».

2.مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۳۰۷ ح ۲۴۲۹۶، صحيح ابن حبّان : ج ۶ ص ۲۱۱ ح ۲۴۵۸، مسند أبي يعلى : ج ۴ ص ۴۱۶ ح ۴۸۳۰، تاريخ بغداد : ج ۱۱ ص ۲۷۳ الرقم ۶۰۴۱ كلّها عن عائشة، كنز العمّال : ج ۷ ص ۳۷۴ ح ۱۹۳۴۶ وراجع علل الشرائع : ص ۳۶۳ ح ۶.

3.مسند إسحاق بن راهويه : ج ۱ ص ۵۰ عن أبي هريرة ، النهاية : ج ۲ ص ۲۳۸، المعجم الكبير : ج ۱۲ ص ۳۱۱ ح ۱۳۵۰۲ كلاهما عن ابن عمر نحوه، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۸۵۸ ح ۴۳۴۱۲؛ الخصال : ص ۶۱۶ عن محمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عليه السلام، تحف العقول : ص ۱۰۶ كلاهما عن الإمام عليّ عليه السلام نحوه، بحار الأنوار : ج ۱۰ ص ۹۴ ح ۱.

4.مسند ابن حنبل : ج ۳ ص ۳۷۲ ح ۹۲۶۴، سنن أبي داود : ج ۲ ص ۲۰ ح ۱۲۵۸، السنن الكبرى : ج ۲ ص ۶۶۲ ذيل ح ۴۴۷۳، تفسير ابن كثير : ج ۷ ص ۴۱۶، المصنّف لابن أبي شيبة : ج ۲ ص ۱۴۴ ح ۲ وفيه «طرقتك» بدل «طردتكم» وكلّها عن أبي هريرة، كنز العمّال : ج ۷ ص ۳۷۳ ح ۱۹۳۴۲ .

5.حمر النعم : الإبل الحمر، وهي أنفس أموال النعم وأقواها وأجلدها، فجعلت كناية عن خير الدنيا كلّه (مجمع البحرين : ج ۱ ص ۴۵۳ «حمر»).

6.السنن الكبرى : ج ۲ ص ۶۵۹ ح ۴۴۶۳، سير أعلام النبلاء : ج ۱۴ ص ۴۰۳، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۲۳ ص ۴۲۰ ، تاريخ دمشق : ج ۴۵ ص ۳۱۸ ح ۹۸۹۶، نصب الراية : ج ۲ ص ۱۱۲ من دون إسناد إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام وكلّها عن أبي سعيد الخدري، كنز العمّال : ج ۷ ص ۳۷۳ ح ۱۹۳۴۱ .


الصّلاة فی الکتاب والسّنّة (ویراست دوم)
426

الآخِرَةِ ، ورَكعَتَينِ بَعدَ العِشاءِ مِن قُعودٍ تُعَدّانِ بِرَكعَةٍ مِن قِيامٍ ، وثَمانيَ صَلاةَ اللَّيلِ ، وَالوَترَ ثَلاثاً، ورَكعَتَيِ الفَجرِ ، وَالفَرائِضَ سَبعَ عَشرَةَ ، فَذلِكَ إحدى‏ وخَمسونَ .۱

۱۰۸۲.الإمام الصادق عليه السلام : شيعَتُنا أهلُ الوَرَعِ وَالاِجتِهادِ ، وأهلُ الوَفاءِ وَالأَمانَةِ ، وأهلُ الزُّهدِ وَالعِبادَةِ ، أصحابُ إحدى‏ وخَمسينَ رَكعَةً فِي اليَومِ وَاللَّيلَةِ، القائِمونَ بِاللَّيلِ .۲

۱۰۸۳.عنه عليه السلام : الفَريضَةُ وَالنّافِلَةُ إحدى‏ وخَمسونَ رَكعَةً ، مِنها رَكعَتانِ بَعدَ العَتَمَةِ جالِساً تُعَدّانِ بِرَكعَةٍ وهُوَ قائِمٌ ، الفَريضَةُ مِنها سَبعَ عَشرَةَ رَكعَةً ، وَالنّافِلَةُ أربَعٌ وثَلاثونَ رَكعَةً .۳

۱۰۸۴.الكافي عن محمّد بن أبي عُمَير : سَأَلتُ أبا عَبدِ اللَّهِ عليه السلام، عَن أفضَلِ ما جَرَت بِه السُّنَّةُ مِنَ الصَّلاةِ؟ فَقالَ : تَمامُ الخَمسينَ .۴

۱۰۸۵.الكافي عن إسماعيل بن سعدٍ الأحوَص : قُلتُ لِلرِّضا عليه السلام : كَمِ الصَّلاةُ مِن رَكعَةٍ؟ فَقالَ : إحدى‏ وخَمسونَ رَكعَةً .۵

۱۰۸۶.الإمام العسكري عليه السلام : عَلاماتُ المُؤمِنِ خَمسٌ : صَلاةُ الإِحدى‏ وَالخَمسينَ ، وزِيارَةُ الأَربَعينَ ، وَالتَّخَتُّمُ فِي اليَمينِ ، وتَعفيرُ الجَبينِ ، وَالجَهرُ بِبِسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ .۶

1.الكافي : ج ۳ ص ۴۴۴ ح ۸، تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۸ ح ۱۴، عوالي اللآلي : ج ۳ ص ۶۶ ح ۱۲، وسائل الشيعة : ج ۳ ص ۳۳ ح ۴۴۷۷.

2.صفات الشيعة : ص ۸۱ ح ۱ عن أبي بصير، بحار الأنوار : ج ۶۸ ص ۱۶۷ ح ۲۳.

3.الكافي : ج ۳ ص ۴۴۳ ح ۲، تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۴ ح ۲، عوالي اللآلي : ج ۳ ص ۶۵ ح ۹ ، منتقى الجمان : ج ۱ ص ۳۸۴ كلّها عن الفضيل بن يسار، بحار الأنوار : ج ۱۷ ص ۵ ح ۳ .

4.الكافي : ج ۳ ص ۴۴۳ ح ۴، تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۵ ح ۶، وسائل الشيعة : ج ۳ ص ۳۲ ح ۴۴۷۵.

5.الكافي : ج ۳ ص ۴۴۶ ح ۱۶، تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۳ ح ۱، عوالي اللآلي : ج ۳ ص ۶۵ ح ۸، وسائل الشيعة : ج ۳ ص ۳۴ ح ۴۴۸۱ وراجع الأمالي للصدوق : ص ۷۴۰.

6.المزار للمفيد : ص ۵۳ ح ۱، تهذيب الأحكام : ج ۶ ص ۵۲ ح ۱۲۲ وفيه «صلاة الخمسين» بدل «صلاة الإحدى والخمسين»، مصباح المتهجّد : ص ۷۸۸، المزار الكبير : ص ۳۵۲ ح ۱ عن أبي هاشم الجعفري، الإقبال : ج ۳ ص ۱۰۰، بحار الأنوار : ج ۸۵ ص ۷۵ ح ۷.

  • نام منبع :
    الصّلاة فی الکتاب والسّنّة (ویراست دوم)
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد الرّي‌شهري؛ مرتضي خوش نصيب
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1392
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 9947
صفحه از 523
پرینت  ارسال به