لِطَعامٍ ولا لِغَيرِهِ .۱
۹۱۷.الإمام عليّ عليه السلام : كانَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله لا يُؤثِرُ عَلَى الصَّلاةِ عَشاءً ولا غَيرَهُ ، وكانَ إذا دَخَلَ وَقتُها كَأَنَّهُ لا يَعرِفُ أهلاً ولا حَميماً .۲
۹۱۸.عدّة الدّاعي عن عائشة : كانَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله يُحَدِّثُنا ونُحَدِّثُهُ ، فَإِذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ فَكَأَنَّهُ لَم يَعرِفنا ولَم نَعرِفهُ .۳
۹۱۹.سنن الدارقطنيّ عن جابر : كانَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله لا يُلهيهِ عَن صَلاةِ المَغرِبِ طَعامٌ ولا غَيرُهُ .۴
۹۲۰.صحيح البخاري عن الأسود بن يزيد : سَأَلتُ عائِشَةَ : ما كانَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه و آله يَصنَعُ في أهلِهِ؟
قالَت : كانَ في مِهنَةِ۵ أهلِهِ ، فَإِذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ قامَ إلَى الصَّلاةِ .۶
۹۲۱.المُستدرك على الصحيحين عن عائشة : ما رَأَيتُ رَسولَ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله أخَّرَ صَلاةً إلَى الوَقتِ الآخِرِ حَتّى قَبَضَهُ اللَّهُ .۷
1.السنن الكبرى : ج ۳ ص ۱۰۵ ح ۵۰۴۳، سنن أبي داود : ج ۳ ص ۳۴۵ ح ۳۷۵۸، سنن الدارقطني : ج ۱ ص ۲۶۰ ح ۱۲ كلاهما نحوه، عمدة القاري : ج ۵ ص ۱۹۷ من دون الإسناد إلى الإمام الصادق عن أبيه عليهما السلام ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۵۲۱ ح ۲۰۰۵۶.
2.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۷۸، علل الشرائع : ص ۳۵۰ ح ۵ عن ليث عن الإمام الصادق عليه السلام نحوه، بحار الأنوار : ج ۸۳ ص ۶۶ ح ۳۱.
3.عدّة الداعي : ص ۱۳۹، عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۳۲۴ ح ۶۱ بزيادة «شغلاً باللَّه عن كلّ شيء» في آخره، بحار الأنوار : ج ۷۰ ص ۴۰۰ ح ۷۲ ؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۱۰ ص ۲۰۶ عن اُمّ سلمة ، احياء علوم الدين : ج ۱ ص ۲۲۸ .
4.سنن الدارقطني : ج ۱ ص ۲۵۹ ح ۱۱ كنز العمّال : ج ۷ ص ۵۶ ح ۱۷۹۳۲.
5.المهنة : الخدمة (الصحاح : ج ۶ ص ۲۲۰۹ «مهن») .
6.صحيح البخاري : ج ۵ ص ۲۲۴۶ ح ۵۶۹۲ ، سنن الترمذي : ج ۴ ص ۶۵۴ ح ۲۴۸۹ نحوه ، مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۳۰۵ ح ۲۴۲۸۱ ، البداية والنهاية : ج ۶ ص ۴۴ نحوه ، امتاع الأسماع : ج ۲ ص ۲۱۶ .
7.المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۳۰۳ ح ۶۸۴ ، سنن الدارقطني : ج ۱ ص ۲۴۹ ح ۱۹ ، معرفة السنن : ج ۱ ص ۴۵۶ ح ۶۱۱ ، السنن الكبرى : ج ۱ ص ۶۳۹ ح ۲۰۴۶ نحوه .