۹۱۱.عنه صلى اللّه عليه و آله : لا يَقبَلُ اللَّهُ لِصاحِبِ بِدعَةٍ صَوماً ولا صَلاةً .۱
۹۱۲.عنه صلى اللّه عليه و آله : مَن أتى عَرّافاً۲ فَسَأَلَهُ عَن شَيءٍ ، لَم تُقبَل لَهُ صَلاةٌ أربَعينَ لَيلَةً .۳
۹۱۳.عنه صلى اللّه عليه و آله : مَن ضَمِنَ وَصِيَّةَ المَيِّتِ في أمرِ الحَجِّ ثُمَّ فَرَّطَ۴ في ذلِكَ مِن غَيرِ عُذرٍ ، لا يَقبَلُ اللَّهُ صَلاتَهُ .۵
۹۱۴.الإمام الباقر عليه السلام : ثَلاثَةٌ لا يَقبَلُ اللَّهُ لَهُم صَلاةً : مِنهُمُ الدَّيّوثُ الَّذي يُفجَرُ بِامرَأَتِهِ .۶
1.سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۱۹ ح ۴۹، تهذيب الكمال : ج ۲۶ ص ۳۷۴ الرقم ۵۵۸۳، تهذيب التهذيب : ج ۵ ص ۲۵۷ الرقم ۷۳۹۵ كلّها عن حذيفة، كنز العمّال : ج ۱ ص ۲۲۰ ح ۱۱۰۸.
2.قال في النهاية : فيه «من أتى عرّافا أو كاهنا» أراد بالعرّاف المنجّم أو الحازي الّذي يدّعي علم الغيب وقد استأثر اللَّه تعالى به (النهاية : ج ۳ ص ۲۱۸ «عرف»).
3.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۱۷۵۱ ح ۱۲۵، مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۵۹۰ ح ۱۶۶۳۸ نحوه، السنن الكبرى : ج ۸ ص ۲۳۸ ح ۱۶۵۱۰، التاريخ الصغير : ج ۲ ص ۵۶ عن عمر بن الخطاب ، تفسير القرطبي : ج ۷ ص ۳ ، كنز العمّال : ج ۶ ص ۷۴۹ ح ۱۷۶۷۹.
4.المفرط : المسرف في العمل، وبالتشديد : المقصّر فيه (النهاية : ج ۳ ص ۴۳۵ «فرط»).
5.جامع الأخبار : ص ۴۴۹ ح ۱۲۶۱، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۱۹۵ ح ۱۰.
6.المحاسن : ج ۱ ص ۲۰۵ ح ۳۵۸ عن محمّد بن مسلم، بحار الأنوار : ج ۷۹ ص ۱۱۵ ح ۹.