۵۹۱.عنه صلى اللّه عليه و آله : يا عَلِيُّ ، اُحِبُّ لَكَ ما اُحِبُّ لِنَفسي ، وأكرَهُ لَكَ ما أكرَهُ لِنَفسي ، لا تُقعِ بَينَ السَّجدَتَينِ .۱
۵۹۲.عنه صلى اللّه عليه و آله : لا تُجزِئُ صَلاةُ الرَّجُلِ حَتّى يُقيمَ ظَهرَهُ فِي الرُّكوعِ وَالسُّجودِ .۲
۵۹۳.عنه صلى اللّه عليه و آله : يا مَعشَرَ المُسلِمينَ! لا صَلاةَ لِمَن لا يُقيمُ صُلبَهُ فِي الرُّكوعِ وَالسُّجودِ .۳
۵۹۴.مسند ابن حنبل عن أبي قلابة : جاءَ أبو سُلَيمانَ مالِكُ بنُ الحُوَيرِثِ إلى مَسجِدِنا ، فَقالَ : وَاللَّهِ، إنّي لَاُصَلّي وما اُريدُ الصَّلاةَ ، ولكِنّي اُريدُ أن اُرِيَكَم كَيفَ رَأَيتُ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه و آله يُصَلّي . قالَ : فَقَعَدَ فِي الرَّكعَةِ الاُولى حينَ رَفَعَ رَأسَهُ مِنَ السَّجدَةِ الأَخيرَةِ ثُمَّ قامَ .۴
۵۹۵.الإمام الصادق عليه السلام : إذا رَفَعتَ رَأسَكَ مِنَ الرُّكوعِ فَأَقِم صُلبَكَ ، فَإِنَّهُ لا صَلاةَ لِمَن لا يُقيمُ صُلبَهُ .۵
۵۹۶.تهذيب الأحكام عن الأَصبَغ بن نُباتة : كانَ أميرُ المُؤمِنينَ عليه السلام إذا رَفَعَ رَأسَهُ مِنَ
1.سنن الترمذي : ج ۲ ص ۷۲ ح ۲۸۲، مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۳۰۸ ح ۱۲۴۳، السنن الكبرى : ج ۳ ص ۳۰۱ ح ۵۷۹۰ كلاهما نحوه وكلّها عن الحارث عن الإمام عليّ عليه السلام ، سبل الهدى والرشاد : ج ۱۱ ص ۲۹۸ نحوه، كنز العمّال : ج ۷ ص ۴۶۱ ح ۱۹۷۸۵؛ بحار الأنوار : ج ۸۵ ص ۱۸۹ نقلاً عن البغوي .
2.سنن أبي داود : ج ۱ ص ۲۲۶ ح ۸۵۵، مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۶۸ ح ۱۷۰۷۲، السنن الكبرى : ج ۲ ص ۱۶۹ ح ۲۷۲۳ كلاهما نحوه ، الاستذكار : ج ۲ ص ۱۶۵ ، التمهيد لابن عبدالبر : ج ۱۹ ص ۶ كلّها عن أبي مسعود البدري، كنز العمّال : ج ۷ ص ۴۴۹ ح ۱۹۷۲۸.
3.سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۲۸۲ ح ۸۷۱، مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۴۹۵ ح ۱۶۲۹۷، صحيح ابن خزيمة : ج ۱ ص ۳۰۰ ح ۵۹۳ ، المصنّف لابن أبي شيبة : ج ۱ ص ۳۲۱ ح ۲ ، السنن الكبرى : ج ۳ ص ۱۴۹ ح ۵۲۱۳ كلّها عن عليّ بن شيبان، كنز العمّال : ج ۷ ص ۴۴۹ ح ۱۹۷۲۹.
4.مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۳۰۵ ح ۱۵۵۹۹ ، سنن أبي داود : ج ۱ ص ۱۹۴ ، سنن النسائي : ج ۲ ص ۲۳۴ ، سنن الدار قطني : ج ۱ ص ۳۴۵ ح ۸ ، المعجم الكبير : ج ۱۸ ص ۲۹۵ .
5.الكافي : ج ۳ ص ۳۲۰ ح ۶، تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۷۸ ح ۲۹۰ كلاهما عن أبي بصير، معاني الأخبار : ص ۲۸۰ ، الكافي : ج ۳ ص ۳۲۰ ح ۴ ، المحاسن : ج ۱ ص ۱۶۰ ح ۲۲۷ كلاهما عن أبي بصير عن الإمام الصادق عن الإمام علي عليهما السلام نحوه وليس في الثلاثة الأخيرة صدره إلى «صلبك»، بحار الأنوار : ج ۸۵ ص ۱۰۷ ذيل ح ۱۴ .