۵ / ۵
التَّقَرُّبُ إلَى اللَّهِ
۲۷۲.رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : الصَّلاةُ قُربانُ كُلِّ تَقِيٍّ .۱
۲۷۳.الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ الزَّكاةَ جُعِلَت مَعَ الصَّلاةِ قُرباناً لِأَهلِ الإِسلامِ .۲
۲۷۴.عنه عليه السلام : الصَّلاةُ أفضَلُ القُربَتَينِ .۳
۲۷۵.الإمام الباقر عليه السلام : أقرَبُ ما يَكونُ العَبدُ مِنَ اللَّهِ إذا كانَ فِي الصَّلاةِ .۴
۲۷۶.الإمام الصادق عليه السلام- لِأَبي حَنيفَةَ حينَ قالَ لَهُ : يا أبا عَبدِاللَّهِ ، ما أصبَرَكَ عَلَى الصَّلاةِ - : يا نُعمانُ ، أما عَلِمتَ أنَّ الصَّلاةَ قُربانُ كُلِّ تَقِيٍّ؟!۵
۲۷۷.التفسير الكبير : قال صلى اللّه عليه و آله : الصَّلاةُ مِعراجُ المُؤمِنِ۶ .۷
1.الجعفريّات : ص ۳۲ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، الكافي : ج ۳ ص ۲۶۵ ح ۶ عن محمّد بن الفضيل عن الإمام الرضا عليه السلام ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۴۱۶ ح ۵۹۰۴ عن زرارة عن الإمام الصادق عليه السلام ، نهج البلاغة : الحكمة ۱۳۶ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۶۰ ح ۱۳۸ ؛ مسند الشهاب : ج ۱ ص ۱۸۱ ح ۲۶۵ عن الزبير عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى اللّه عليه و آله ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۲۸۸ ح ۱۸۹۱۷ .
2.الكافي : ج۵ ص۳۷ ح ۱ عن عقيل الخزاعي ، نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۹ ، بحار الأنوار : ج ۳۳ ص ۴۴۷ ح ۶۵۹ .
3.غرر الحكم : ج ۲ ص ۲۷ ح ۱۶۸۲ .
4.دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۱۳۴ .
5.نثر الدرّ : ج ۱ ص ۳۵۶ ، كشف الغمّة : ج ۲ ص ۴۱۹ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۲۰۸ ح ۷۷ .
6.تجدر الإشارة إلى أنَّ عبارة «الصلاة معراج المؤمن» مع كثرة تداولها على لسان المعاصرين بحيث صارت من أشهر ما توصف به الصلاة ، إلّا أنّنا لم نعثر على مصدر روائيّ لها مسند إلى النبيّ أو أهل بيته عليهم السلام . ثمّ استقصينا كلمات أصحاب الكتب في شتّى العلوم من الشيعة وأهل السنّة ، فوجدنا هذه العبارة فى مواضع من كتبهم ؛ ومن أقدمها التفسير الكبير للفخرالرازي فإنّه نسبها إلى النبيّ صلى اللّه عليه و آله ، ثمّ بعض ما صدر من المؤلّفين الشيعة في القرون المتأخّرة ؛ كروضة المتّقين ، وبحار الأنوار للمجلسيّين ، والرواشح السماويّة للمحقّق الداماد ، فإنّها قد تضمّنتها أيضاً ولكنّها لم تسندها إلى المعصوم عليه السلام .
7.تفسير الفخر الرازي : ج ۱ ص ۲۶۶ .