الحديث :
۱۹۷.الإمام عليّ عليه السلام : كانَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله مُنصِباً لِنَفسِهِ بَعدَ البُشرى لَهُ بِالجَنَّةِ مِن رَبِّهِ ، فَقالَ عزّ و جلّ : «وَ أْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَوةِ وَ اصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسَْلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَ الْعَقِبَةُ لِلتَّقْوَى» ، فَكانَ يَأمُرُ بِها أهلَهُ ويَصبِرُ عَلَيها نَفسَهُ .۱
۱۹۸.صحيح مسلم عن عائشة : كانَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله يُصَلّي مِنَ اللَّيلِ ، فَإِذا أوتَرَ قالَ : قومي فَأَوتِري يا عائِشَةُ .۲
۱۹۹.الإمام عليّ عليه السلام : عَلِّموا صِبيانَكُمُ الصَّلاةَ ، وخُذوهُم بِها إذا بَلَغوا ثَمانَ سِنينَ .۳
۲۰۰.الإمام الباقر عليه السلام : إنّا نَأمُرُ صِبيانَنا بِالصَّلاةِ إذا كانوا بَني خَمسِ سِنينَ ، فَمُروا صِبيانَكُم بِالصَّلاةِ إذا كانوا بَني سَبعِ سِنينَ .۴
۲۰۱.دعائم الإسلام : عَن مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ [الباقِرِ] عليه السلام أنَّهُ قالَ : يُؤمَرُ الصِّبيانُ بِالصَّلاةِ إذا عَقَلوها ، وبِالصَّومِ إذا أطاقوهُ . فَقيلَ لَهُ : ومَتى يَكونُ ذلِكَ ؟ فَقالَ : إذا كانوا أبناءَ سِتِّ سِنينَ .۵
1.الكافي : ج ۵ ص ۳۷ ح ۱ عن عقيل الخزاعي ، نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۹ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۳۳ ص ۴۴۹ ح ۶۶۱ .
2.صحيح مسلم : ج ۱ ص ۵۱۱ ح ۱۳۴ ، مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۴۹۱ ح ۲۵۲۳۹ ، مسند إسحاق بن راهويه : ج ۲ ص ۱۲۶ ح ۶۰۵ ، المصنّف لعبد الرزاق : ج ۳ ص ۱۳ ح ۴۶۱۴ ، تفسير القرطبي : ج ۱۸ ص ۱۹۵ كلاهما نحوه ، كنز العمّال : ج ۸ ص ۶۹ ح ۲۱۹۲۱ .
3.الخصال : ص ۶۲۶ ح ۱۰ عن أبي بصير و محمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، تحف العقول : ص ۱۱۵ ، غرر الحكم : ج ۴ ص ۳۵۳ ح ۶۳۰۵ وفيه «الحُلُم» بدل «ثمان سنين» ، بحار الأنوار : ج ۱۰ ص ۱۰۵ ؛ السنن الكبرى : ج ۲ ص ۳۲۴ ح ۳۲۳۶ عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جدّه عن رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله نحوه .
4.الكافي : ج ۳ ص ۴۰۹ ح ۱ ، تهذيب الأحكام : ج ۲ ص ۳۸۰ ح ۱۵۸۴ كلاهما عن الحلبي عن الإمام الصادق عليه السلام ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۲۸۰ ح ۸۶۱ عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۸۸ ص ۱۳۲ ح ۴ نقلاً عن النوادر للراوندي .
5.دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۱۹۴ ، بحار الأنوار : ج ۸۸ ص ۱۳۳ ح ۵ ؛ المصنّف لعبد الرزاق : ج ۴ ص ۱۵۳ ح ۷۲۹۳ ، المحلّى : ج ۷ ص ۳۱ ، أحكام القرآن للجصّاص : ج ۳ ص ۴۳۰ كلّها عن هشام بن عروة نحوه من دون إسناد إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام .