أعظَمَ النِّعَمِ .۱
۹۸۷. عنه صلى اللّه عليه و آله : مَن قَرَأَ القُرآنَ عَن حِفظِهِ، ثُمَّ ظَنَّ أنَّ اللَّهَ تَعالى لايَغفِرُهُ، فَهُوَ مِمَّنِ استَهزَأَ بِآياتِاللَّهِ.۲
۹۸۸. عنه صلى اللّه عليه و آله : طوبى لِمَن يُبعَثُ يَومَ القِيامَةِ وجَوفُهُ مَحشُوٌّ بِالقُرآنِ وَالفَرائِضِ وَالعِلمِ .۳
۹۸۹. عنه صلى اللّه عليه و آله : لا تَغُرَّنَّكُم هذِهِ المَصاحِفُ المُعَلَّقَةُ ، إنَّ اللَّهَ لا يُعَذِّبُ قَلباً وَعَى القُرآنَ .۴
۹۹۰. جامع الأخبار عن مكحول : جاءَ أبو ذَرٍّ إلَى النَّبِيِّ صلى اللّه عليه و آله ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ ؛ إنّي أخافُ أن أتَعَلَّمَ القُرآنَ ولا أعمَلَ بِهِ . فَقالَ صلى اللّه عليه و آله لا يُعَذِّبُ اللَّهُ قَلباً أسكَنَهُ القُرآنَ .۵
۹۹۱. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : كادَ حَمَلَةُ القُرآنِ أن يَكونوا أنبِياءَ ، إلّا أنَّهُ لا يوحى إلَيهِم .۶
۹۹۲. عنه صلى اللّه عليه و آله : يُؤتى بِحَمَلَةِ القُرآنِ يَومَ القِيامَةِ ، فَيَقولُ اللَّهُ عزّ و جلّ : أنتُم وِعاءُ كَلامي ، أخَذتُم بِما أخَذَ الأَنبِياءُ إلَّا الوَحيَ .۷
۹۹۳. عنه صلى اللّه عليه و آله : حَمَلَةُ القُرآنِ هُمُ المَحفوفونَ بِرَحمَةِ اللَّهِ ، المَلبوسونَ نورَ۸ اللَّهِ عزّ و جلّ .۹
۹۹۴. عنه صلى اللّه عليه و آله : فَضلُ حَمَلَةِ القُرآنِ عَلَى الَّذي لَم يَحمِلهُ ، كَفَضلِ الخالِقِ۱۰ عَلَى المَخلوقِ .۱۱
1.شعب الإيمان : ج ۲ ص ۵۲۳ ح ۲۵۹۳ ، التاريخ الكبير : ج ۳ ص ۳۱۱ ح ۱۰۵۸ وفيه «غبط أفضل» بدل «غمط أعظم» وكلاهما عن رجاء الغنوي ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۱۸ ح ۲۳۱۷ .
2.مستدرك الوسائل : ج ۴ ص ۲۶۹ ح ۴۶۶۹ نقلاً عن تفسير أبي الفتوح الرازي عن سليل .
3.الفردوس : ج ۲ ص ۴۴۸ ح ۳۹۳۲ عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۱۵ ح ۲۲۹۸ .
4.نوادر الاُصول : ج ۲ ص ۲۴۰ عن أبي اُمامة ، الفردوس : ج ۵ ص ۱۵۵ ح ۷۷۹۸ وليس فيه صدره ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۳۵ ح ۲۴۰۰ ؛ الأمالي للطوسي : ص ۷ ح ۷ عن عقبة بن عامر وليس فيه صدره ، الأمالي للسيّد المرتضي : ج ۲ ص ۸۳ عن أبي اُمامة ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۷۸ ح ۶ .
5.جامع الأخبار : ص ۱۳۰ ح ۲۵۸ ، مجمع البيان : ج ۱ ص ۸۵ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۸۴ ح ۱۹ .
6.الفردوس : ج ۱ ص ۷۵ ح ۲۲۱ عن عبداللَّه بن عمر ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۲۳ ح ۲۳۴۳ .
7.الفردوس : ج ۵ ص ۴۶۱ ح ۸۷۵۵ عن أنس .
8.في المصدر : «بنور » ، والتصويب من بحار الأنوار .
9.جامع الأخبار: ص۱۱۵ ح۲۰۲ عن سلمان، بحارالأنوار: ج۹۲ ص۱۹ ح۱۸؛ تفسير القرطبي: ج۱۵ ص۲ عن محمّد بن عليّ عنه صلى اللّه عليه و آله .
10.في المصدر : «الخلق » ، والتصويب من المصادر الاُخرى .
11.الفردوس : ج ۳ ص ۱۲۷ ح ۴۳۴۲ ، الجامع الصغير : ج ۲ ص ۲۱۵ ح ۵۸۷۵ كلاهما عن ابن عبّاس ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۱۵ ح ۲۲۹۹ .