الفصل الأوّل: خصائصه اللفظيّة
۱ / ۱
أبلغ الموعظة وأحسن القصص
الكتاب
« يَأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِى الصُّدُورِ وَ هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ » .۱
« هَذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ » .۲
« نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْءَانَ وَ إِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَفِلِينَ » .۳
الحديث
۷۱۳. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : أصدَقُ القَولِ وأبلَغُ المَوعِظَةِ وأحسَنُ القَصَصِ كِتابُ اللَّهِ .۴
۷۱۴. الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ أحسَنَ القَصَصِ ، وأبلَغَ المَوعِظَةِ ، وأنفَعَ التَّذَكُّرِ، كِتابُ اللَّهِ جَلَّ وعَزَّ.۵