رَسُولٍ كَرِيمٍ * ذِى قُوَّةٍ عِندَ ذِى الْعَرْشِ مَكِينٍ * مُّطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ ».۱
« فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَ الَّيْلِ وَ مَا وَسَقَ * وَ الْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَ إِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْءَانُ لَا يَسْجُدُونَ ».۲
« وَ السَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ * وَ الْيَوْمِ الْمَوْعُودِ * وَ شَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ * قُتِلَ أَصْحَبُ الْأُخْدُودِ * النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ * إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ * وَ هُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ * وَ مَا نَقَمُواْ مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُواْ بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ».۳
« وَ السَّمَاءِ وَ الطَّارِقِ * وَ مَا أَدْرَلكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ * إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ».۴
« وَ الْفَجْرِ * وَ لَيَالٍ عَشْرٍ * وَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ * وَ الَّيْلِ إِذَا يَسْرِ * هَلْ فِى ذَ لِكَ قَسَمٌ لِّذِى حِجْرٍ ».۵
« لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَ أَنتَ حِلُّ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَ وَالِدٍ وَمَا وَلَدَ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَنَ فِى كَبَدٍ ».۶
« وَ الشَّمْسِ وَ ضُحَل-هَا * وَ الْقَمَرِ إِذَا تَلَل-هَا * وَ النَّهَارِ إِذَا جَلَّل-هَا * وَ الَّيْلِ إِذَا يَغْشَل-هَا * وَ السَّمَاءِ وَ مَا بَنَل-هَا * وَالْأَرْضِ وَ مَا طَحَل-هَا * وَ نَفْسٍ وَ مَا سَوَّلهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَ تَقْوَلهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّل-هَا * وَ قَدْ خَابَ مَن دَسَّل-هَا ».۷
« وَ الَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَ النَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى * وَ مَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَ الْأُنثَى * إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى ».۸
« وَ الضُّحَى * وَ الَّيْلِ إِذَا سَجَى * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ مَا قَلَى * وَ لَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى * وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ».۹
« وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ * وَ طُورِ سِينِينَ * وَ هَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَنَ فِى أَحْسَنِ